تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[حمل رحلة الشيخ أبي سالم العياشي المغربي **** نفيسة جدا]

ـ[أبويعلى البيضاوي]ــــــــ[02 - 04 - 06, 07:37 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخوة في الله بارك الله فيكم ووفقكم لما يحب ويرضى

هذه تحفة من تحف المكتبة الازهرية صانها الله وهي كتاب:

الرحلة العياشية إلى الديار النورانية

أو ماء الموائد

للعلامة أبي سالم عبد الله بن محمد بن أبي بكر العياشي المغربي المتوفى رحمه الله سنة 1090 هـ أسال الله النفع بها

وهي كما قال الكتاني نقلا عن المسناوي في كتابه ((جهد المقل القاصر)): (جمة الفوائد , عذبة الموارد , غزيرة النفع , جليلة القدر , جامعة في المسائل العلمية المتنوعة ما يفوت الحصر , سلسه المساق والعبارة, مليحة التصريح والإشارة) , وقد طبعت قديما طبعة حجرية بقفاس 1316 هـ

ونسختنا الازهرية من الرحلة العياشية كتبها أحمد بن الكبير بن احمد بن ابي جمعة الماسي المراكشي بتاريخ سنة 1029 هـ اي 61 سنة بعد وفاة مؤلفها

رابط التحميل:

www.ahlalhdeeth.net\bidawy\RIHLA-AYACHI.rar

بيانات المخطوط

اسم الكتاب:رحلة العياشى

المؤلف: عبدالله بن محمد بن ابى بكر العياشى

المقدمة: الحمد لله الذى قرن ممدوح السفر ... حمدا لله الذى هو اول الذكر وءاخر دعوى اهل الجنة

الخاتمة: وربما وقع اللغو بين البدر وبينهم فيقول الشيخ الحق مع المصرى

ملاحظات: باخره قراءه لحسن بن محمد العطار

رقم النسخة: -307010

عدد الأوراق: 247 ورقة/ ورقات

عدد الملفات المرفقة:1

حجم الملف:49.677 ميغا

مصدر المخطوط: موقع مخطوطات الأزهر الشريف مصر جزى الله القائمين عليه خيرا

عنوان موقع مخطوطات مكتبة الأزهر:

http://www.alazharonline.org

قال الكتاني في ((فهرس الفهارس)) (جزء 2 / صفحة 833/ 472):

العياشي نسبة إلى آيت عياش قبيلة من البربر تتاخم بلادهم الصحراء من أحواز سجلماسة ويقال للواحد منهم بلغتهم فلان أعياش

قاله الشيخ المسناوي في كتابه ((جهد المقل القاصر))

وهو رحالة المغرب الإمام العلامة مسند صقعه في عصره

أبو سالم عبد الله بن محمد بن أبي بكر العياشي

الذي قال عنه الافراني: أحد من أحيا الله بهم طريق الرواية بعد أن كانت شمسها على أطراف النخيل وجدد من فنون الأثر كل رسم محيل اهـ

المتوفى ضحوة يوم الجمعة 18 ذي القعدة عام 1090 بالطاعون عن 53 سنة وأشهر لأن ولادته كانت على ما قيده بخطه سنة 1037

له فهارس انظر الإتحاف والمسالك في حروفها

وهو ممن أفردت ترجمته بالتآليف ألف فيه حفيده أبو عبد الله محمد ابن حمزة بن أبي سالم كتابه: ((الزهر الباسم في جملة من كلام أبي سالم)) وهو عندي في مجلد قال فيه عن جده المترجم:

كان كلفا بالرواية مستريحا إليها من أثقال الدراية علما منه أن علو الاسناد مرغب فيه عند جميع النقاد

بقلائد الاسناد كن متقلدا === وبقرطه متقرطا ومشنفا

فأخذ قدس سره عن الأعلام الذين أدركهم بالغرب قليلا فلم يشفه ما لديهم مما يجد غليلا لاقتصارهم كما قال في الاقتفاء من الكتب على ما اشتهر واستغنائهم عما غاب بما ظهر دون المسلسلات والأجزاء الصغار وعوالي الاسناد وغرائب الأخبار ثم ارتحل إلى الحرمين الشريفين عام 1059 ثم في سنة 1064 ثم في سنة 1072 ثالثة وفي هذه الحجة الثالثة

ألف رحلته الشهيرة في مجلدين كبيرين اهـ وهي مطبوعة بفاس قال عنها الشيخ المسناوي في جهد المقل القاصر جمة الفوائد عذبة الموارد غزيرة النفع جليلة القدر جامعة في المسائل العلمية المتنوعة ما يفوت الحصر سلسه المساق والعبارة مليحة التصريح والإشارة كرحلة العلامة الضابط أبي عبد الله ابن رشيد الفهري المسماة بملء العيبة اه من جهد المقل القاصر

قلت: وعندي من ((الرحلة العياشية)) هذه نسخة خطية عليها تصحيح ولد مؤلفها العالم الصالح أبي محمد حمزة الذي به شهرت الآن زاويتهم فيقال لها الحمزاوية

ولأبي سالم من التصانيف في السنة:

إظهار المنة على المبشرين بالجنة يعني من الصحابة وهو عندي بخطه

وله في الأمداح النبوية الكثير كالمضريات في إصلاح الوتريات

ونقل الشمس ابن الطيب الشركي في حواشيه على ((القاموس)) عن مسند أبي مهدي الثعالبي قال: الذي جمعه له تلميذه شيخنا الراوية الرحلة أبو سالم العياشي انظرها

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير