ـ[عزالدين المعيار الإدريسي]ــــــــ[18 - 01 - 08, 03:38 ص]ـ
مقالات الأستاذ سعيد أعراب رحمه الله التي سبق نشرها في أعداد من مجلة دعوة الحق مجموعة في كتابه (مع القاضي أبي بكر بن العربي) - نشرته دار الغرب الإسلامي
ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[18 - 01 - 08, 11:13 ص]ـ
دعوى أن كتاب (أنوار الفجر) للقاضي أبي بكر بن العربي موجود في تركيا ما أظنها تصح، وإلا فليأتونا برقم الكتاب، صحيح أن هناك تفاسير وكتب في علوم القرآن نادرة جدا وبعضها بخطوط مؤلفيها لكني لم أظفر بهذا الكتاب بعد البحث الشديد عنه، والله أعلم.
ـ[ابو عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[18 - 01 - 08, 01:24 م]ـ
اسألوا الشيخ بوخبزة لعله يُفيدكم بشيئ فهو صاحب خبرة بكتب المالكية
ـ[محمود محمود]ــــــــ[20 - 01 - 08, 02:59 ص]ـ
مخطوطة مكتبة الإسكوريال رقم 1264 اطلعت عليها قبل سنتين تقريبا وتحمل عنوان
السفر الأول من كتاب القانون للإمام الحافظ أبي بكر محمد بن العربي المعافري
تبدأ بإحدى عشرة مقدمة آخرها وهي المقدمة الحادية عشرة تقع في ق 10/ب وعنوانها في معرفة الناسخ والمنسوخ وبيان علومه
ثم يبدأ في تفسير الاستعاذة في ق 11 / ب
والبسملة في ق 13/ أ
هذا ما سجلته عنها حينذاك من ملاحظات مقتضبة،
والمعلومات عنها في الفهرس تقول:
عدد أوراقه 103 ورقة، 33 سطرا
وينتهي التفسير عند آية " وقال لهم نبيئهم إن آية ملكه ... "
ـ[أشرف بن صالح العشري]ــــــــ[30 - 07 - 08, 07:17 م]ـ
بسم اللَّه والصلاة والسلام على رسول صلى اللَّه عليه وسلم:
وبعد:
فكتاب ((القانون في تفسير الكتاب العزيز)) للإمام أبي بكر بن العربي المالكيِّ غير كتاب ((أنوار الفجر في التفسير))، وقد ذكر كلا الكتابين ابنُ فرحون المالكيُّ في ترجمة المصنف من ((الديباج المذهب)) [ص/282]، وعنه الداوديُّ في ترجمته أيضاً من ((طبقات المفسرين)) [511]، وذكر ابنُ العربيِّ في كتاب ((القبس على موطإ مالك بن أنس)) أنه أتمه في عشرين سنة في ثمانين ألف ورقة، وتفرقت بأيدي الناس، ونقله المذكوران.
قال ابنُ فرحون [ص/282 ـ 283]: وأخبرني الشيخ الصالح أبو الربيع بن عبدالرحمن البورغواطيُّ في سنة إحدى وستين وسبعمائة بالمدينة النبوية، قال: أخبرني الشيخ الصالح يوسف الحزَّام المغربيُّ بالاسكندرية في سنة ستين وسبعمائة، قال: رأيتُ تأليف القاضي أبي بكر بن العربي في تفسير القرآن المسمَّى ((أنوار الفجر)) كاملا في خزانة السلطان الملك العادل أمير المسلمين أبي عنان فارس ابن السلطان أمير المسلمين أبي الحسن عليِّ بن السلطان أمير المسلمين أبي سعيد عثمان بن يوسف بن عبدالحقِّ، وكان السلطان أبو عنان إذ ذاك بمدينة مراكش، وكانت له خزانةُ كتبٍ يحملها معه في الاسفار، وكنت أخدمه مع جماعةٍ في حَزْمِ الكتبِ ورفعِها، فعددتُ أسفار هذا الكتاب فبلغت عدتها ثمانين مجلداً، ولم ينقص من الكتاب المذكور شيءٌ.
قال أبو الربيع: وهذا المخبِرُ ـ يعني: يوسفَ ـ، ثفةٌ صدوقٌ، رجلٌ صالحٌ، كان يأكل من كَدِّهِ.
ونقل أكثرَ هذه الحكايةِ الداوديُّ في الموضع السالف، واللَّه المستعان.
ـ[عبد الرحمن العدناني]ــــــــ[15 - 11 - 09, 09:27 م]ـ
يقول محب الدين الخطيب في مقدمة تحقيقه للعواصم من القواصم لابن العربي ص 27 طبع ونشر وزارة الشؤون الاسلامية والاوقاف:
" ... فمن مؤلفاته: 1 - انوار الفجر في تفسير القرآن الفه في عشرين سنة وبلغ ثمانين الف ورقة (اي مائة الف وستين الف صفحة) ورآه يوسف الحزام المغربي في القرن الثامن في خزانة امير المسلمين السلطان ابي عنان فارس بمدينة مراكش (وكان يخدم السلطان في حزم كتبه ورفعها) فعد اسفاره فبلغت ثمانين سفرا وقال بعض مترجمي ابن العربي انه في تسعين مجلدا وكان الناس يتداولون هذا التفسير اثناء تاليفه فكلما انتهى من تاليف مقدار منه تناسخه الناس وتناقلوه.
2 - قانون التاويل في تفسير القرآن: كتاب كبير كان موجودا ومنتشرا الى القرن الحادي عشر الهجري ونقل عنه المقري في نفح الطيب " اهـ من مقدمة محب الدين الخطيب في تحقيقه للباب الثاني من العواصم من القواصم لابن العربي
وعليه فان الامل باق في ان يرى هذا الكتاب النور ويجد طريقه الى العلماء وطلبة العلم