تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[لمن شرح إعراب ديباجة المصباح؟ في النحو]

ـ[إبراهيم اليحيى]ــــــــ[09 - 04 - 06, 06:42 م]ـ

أقول: بين يدي شرح إعراب ديباجة المصباح في النحو، و لم أعثر على مؤلفها: و من المعلوم بأن المصباح للإمام ناصر بن عبد السيد المطرزي النحوي المتوفى 610 هـ، و عليه شروح كثيرة.

و قد ذكر الكتاب الذي بيين أيدينا عدد من المراجع و لكن بدون نسبة:

جامعة الامام نحو 117

الورد 6547

الظاهرية نحو 573

كشف الظنون 2/ 1709 و قال بأنه لأحد الفضلاء!!

السؤال: لمن شرح إعراب ديباجة المصباح؟

التي أولها: الحمد لله الذي لا يبلغ كنهه جاد، أي لا يصل إلى تصوره بحقيقته كل من يجد في اكتسابه بأي طريق كان من النظر و الرياضة و أن وصل ....

و آخرها: ... أن يكون هو الباب الخامس الذي في فصول من العربية فلم لا يجوز أن يكون شيئا آخر ... يلزم ثبوت الخامس بالاستقراء في أجزاء الكتاب و أبوابه لا بالعقل يجوز أن يكون شيئا آخر غير الخامس تمت الكتاب بعون الله الوهاب.

و من القرائن كتب عليه بجوار الخاتمة (هذا كتاب سيد علي زاده) و ليست هي من عبارات التملك فيما أعلم و يستأنس بها مع غيرها ...

ـ[ابن سند]ــــــــ[09 - 04 - 06, 09:22 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله ,,,

مؤلف الكتاب هو: البروسوي؛ يعقوب بن سيدي علي الميموني البنباني الرومي الحنفي (- 931 هـ)

انظر بروكلمان المترجم: 3/ 246 , كشف الظنون: 1709 , معجم المؤلفين: 13/ 251 , هدية العارفين: 2/ 546 , الاعلام للزركلي: 8/ 201 , فهرس المخطوطات تركيا - مكتبة سليمانية ـ عموجا زاده ص: 191

والحمد لله رب العالمين.

ـ[إبراهيم اليحيى]ــــــــ[11 - 04 - 06, 03:00 م]ـ

ابن سند: جزاك الله خيرا على ما عاونتني عليه،،،،

و لا أخفيك فما زلت في شك و لكنني ترقيت من الوهم إلى غلبة الظن من الشك المرجوح إلى الشك الراجح،،،،

و لا يقطع بيقين بأنها له إلا بمقابلتها به،،،،، فحبذا لو كانت بين يديك أو قريبة منك تكتب لي الاسطر الخمس الأولى من المقدمة كي أقارن،،،،

لأن كلام حاجي خليفة فيه إيهام،،،،، و إليك كلامه في نفس الصفحة التي أحلتنا عليها مشكورا:

و شرح ديباجته ـ يعني المصباح ـ رجل من الفضلاء و أوله الحمد لله الذي لا يبلغ كنهه جاد الخ.

و شرح هذا الشرح المولى يعقوب بن سيدي علي حين قرأ عليه البعض أوله الحمد لله الذي أعرب تركيب الكائنات من مزج كاف و نون الخ ...

أقول: بأن المصباح له ديباجة و الديباجه شرحها أحد الفضلاء و على شرحه حواشي من ضمنها حاشية يعقوب بن سيدي علي .... فمن المحتمل أن تكون هي هي، و بعد الرجوع للمراجع المتاحة لم يتبين لي ما يشفي العليل و يروي الغليل،،،،

و الفضل محفوظ لأهل الفضل،،،،،

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير