اخي الكريم مرحبا بكم في منتدي اهل الحديث بين اخوانك وابلغ عنا اختنا الكريمه مريم انني اقدم لها اعتذار ان كنت انا السبب في عدم تمكنها من الولوج الي الشبكه ولتنقل لها اخي الكريم والله شاهد علي ان ما حدث كان مجرد غيره علي دين الله وليس موقف شخصي مني سواء منها او من الاخ السيد ابو المعاطي رحمه الله .......
واخيرا بارك الله فيكم وغفرالله لنا ولكم.تقبل الله منا ومنكم الطاعه والعمل الصالح.
ـ[أبو المعاطي]ــــــــ[15 - 11 - 04, 06:44 ص]ـ
بسم الله
الأخ الكريم ابن عبد الوهاب السالمي
السلام عليك ورحمة الله
كل عام وأنت بخير، وأسأل الله أن يتقبل منك غيرتك على الإسلام العظيم، وهذا فرض علينا جميعًا، وحتى إن اختلفنا، فعلم الله أن المنطلق الذي كتب به السيد، يرحمه الله، هو المنطلق نفسه الذي دفعك للرد، وهو الحرص والحب على هذا الدين القَيِّم.
وكل إخواننا هنا يبلغونك السلام، ومعهم الحاجة مريم، التي وقعنا عليها عقوبة العمل ليل نهار لإتمام موسوعة أبي الحسن الدارقطني، في الجرح والتعديل وعلل الحديث، لتحميلها على موقعنا، وبيتنا، منتدى أهل الحديث.
وهي تكن لك، كل احترام.
لأن السيد علمنا أن نستمع للجميع، فربما نحن الخطأ نفسه، وربما نحن الذين لم نفهم، ولذلك نستمع إلى كل نقد بحب وتقدير.
ذات مرة زارنا أخ مجتهد، ومعه حوالي عشرين ملحوظة على المسند الجامع، وكان صغيرا في السن، فجلس مع الأخ المشرف علينا بعد موت السيد، وعرض عليه الملحوظات، فأخذها، وأخذ يصلح أمامه في مسودات العمل القديم، وشكر هذا الطالب المحترم، وفرح الشاب وانصرف، وجلسنا مع أخينا، وقلنا له: كل هذه الملحوظات وغيرها تم إصلاحه فعلا في المسودات الجديدة، فلماذا فعلت ذلك، وأنت تعرف؟
قال: هذا الطالب ظل يعمل لعدة أشهر لإخراج ما جاء به، ففعلت ذلك لكي لايشعر أن عمله كان بلا فائدة.
وأنا واحد من إخوان السيد، وأعترض على مجموعة من الألفاظ والفقرات في مقدمة سبيل الرشاد، وسوف تحذف إن شاء الله.
أكرمك الله، وسوف نتعاون على البر والتقوى.
ـ[أبو المعاطي]ــــــــ[22 - 11 - 04, 10:04 م]ـ
أخي الفاضل / حارث همام
السلام عليك
لا أدري، لعل في الذي كتبته هنا نوع من الاستهزاء، هكذا فهمت، وفهمي دائمًا يكون قاصرًا، وأنا لم أقدم هنا أدبا، ولا سوء أدب، بل حَمَّلْت مع إخوتي حتى الآن سبع مجلدات للمسند الجامع، فإن كان هذا (قلة أدب)، فانصحني، لأجمع أوراقي، وأجلس في بيتي حتى أتعلم الأدب.
أما الذي كتبه الأخ المشارك محمد جلمد، فقد نقله من كتاب شرح النووي لصحيح مسلم، كتاب الطهارة، فإن كنت تطالب بالحذف، فطالب بحذف ذلك من عند النووي.
وأعتقد أن هذا الأخ استحى أن ينقل باقي كلام النووي.
وأسأل الله أن يعلمنا جميعًا حسن الأدب
ـ[نبيل جرار]ــــــــ[23 - 11 - 04, 08:33 م]ـ
((العوده الى صلب الموضوع و هو استكمال رفع الملفات ليستفيد بها طلبه العلم بعيدا عما حدث من سوء تفاهم))
صدقت أخي الكريم، هذا هو المرجو والمأمول
فلقد سرني كثيرا إعادة تنزيل كتاب المسند الجامع على الموقع، فأنا بحاجة ماسة جدا له، شأني في ذلك شأن الكثير من طلبة العلم الذين يقدرون هذا الكتاب المفيد والجهد الذي بذل فيه.
فجزى الله خيرا الحاجة مريم والأخ أبو المعاطي وكل الأخوة الذين يساهمون في إتحافنا بهذه التحفة القيمة.
وأرجو أن لا يطول انتظارنا لبقية الكتاب، وألا نُحرم الفائدة منه بسبب سوء التفاهم الذي حصل بين بعض الأخوة.
وفقنا الله جميعا لخدمة سنة نبيه صلى الله عليه وسلم
ـ[أبو المعاطي]ــــــــ[23 - 11 - 04, 10:11 م]ـ
أخي طويلب العلم؛ رفع الله قدرك
أخي نبيل؛ زادك الله كرما
أخي حارث، بارك الله فيك
السلام عليكم
بعون الله، وبإذنه سيصلكم المسند الجامع، حتى وإن حملناه فوق رؤوسنا إليكم.
وأسباب التأخير هي المقابلة، فالكتاب كله أمامي الآن، وأحيانا فريق العمل يأتيني بمجلد، فأنظر فيه، فأعيده للمقابلة، لأن الهدية التي تليق بكم يجب أن تكون كريمة.
وحرصكم، وحبكم للكتاب، هذا هو الدافع للعمل.
والذي وقع من بعض الخلافات، إنما هو بين إخوةٍ جمعهم حب حديث محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
الرجا ذهابكم الآن لتحميل موسوعة أقوال الإمام أحمد، وهي هدية العيد
والسلام عليكم
ـ[أبو المعاطي]ــــــــ[26 - 11 - 04, 01:01 ص]ـ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَانِ الرَّحِيمِ
المسند الجامع
تألبف
أبي الفضل
السيد أبو المعاطي النوري
المتوفى 1401 هجرية
يرحمه الله
د. بشار عواد معروف أحمد عبد الرزاق عيد
أيمن إبراهيم الزاملي محمود محمد خليل
الطبعة الثانية
مزيدة ومنقحة
المجلد الثامن
ـ[أبو المعاطي]ــــــــ[27 - 11 - 04, 12:18 ص]ـ
السلام عليك أخي الكريم
إن طلبك عندنا أمر، لا نستطيع أن نتأخر عنه، وستعود مريم، دون مشاغبة، فقد استوعبت الدرس، لأنه من أخطائها أنها دخلت في حوار شديد مع أخ كريم، كل إخواننا يحترمونه، وهو النقاد، ولقد تعلمت، وستعود لكم بشيء عظيم، نافع لأحباب رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، وهو:
موسوعة أبي الحسن الدارقطني في الجرح والتعديل
وبارك الله فيك، وحرصك على أختك
والسلام عليك
¥