تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو أسيد البغدادي]ــــــــ[30 - 01 - 05, 08:02 م]ـ

بارك الله فيكم وجزاكم عن طلبة العلم خير الجزاء وبارك الله في المشرفين الكرام على تثبيتهم للموضوع و لعل همة طلبة العلم تنشط لوضع هذا السفر العظيم في برنامج الالكتروني يجلي درره و يظهر مكنوناته.

ـ[نبيل جرار]ــــــــ[30 - 01 - 05, 08:53 م]ـ

جزاكم الله خيرا على هذه الهدية القيمة، فقد أحسنتم وأجملتم

وفقكم الله وسدد خطاكم على درب خدمة سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم

ـ[أبو عبد المعز]ــــــــ[31 - 01 - 05, 12:28 ص]ـ

الآن وقد ثبت الجامع ..... -جعل الله الاجر ثابتا لكل من ساهم من بعيد او من قريب .. من اجل ان يصل الينا-بقى من حق الكتاب علينا ان يخدم ...... وينسق ...... اما فى صيغة كتاب الكتروني .. او برنامج ... يسهل البحث فيه ..... كصفحات html بروابط وفهارس ..... وأنا على يقين ... ان بعض الاخوة ... سيطلع علينا قريبا ..... بما تقر به الاعين .... وجزى الله الجميع خيرا ...

ـ[أبو أنيس]ــــــــ[31 - 01 - 05, 07:48 م]ـ

هل يوجد مقدمة لهذا الكتاب العظيم من قبل المصنفين

ـ[طالب علوم الحديث]ــــــــ[01 - 02 - 05, 01:13 ص]ـ

جعل الله هذه العشرين مجلدا في ميزان حسناتك يا أخ ابو المعاطي

ـ[أبو المعاطي]ــــــــ[01 - 02 - 05, 07:59 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

هذا من كرمكم وفضلكم عليَّ أيها الإخوة الكرام

وأنا لا أستحق شيئا من هذا كله.

فما أنا إلا إنسان وجد خيرا تركه آخرون فجاءكم به

لكنني أرى الآن في داخل الحروف والأسطر حياة ناس أحبوا محمدًا - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فأحبوا حديثه.

ووالله يا إخوتي تركوا ديارهم وأهليهم وانطقوا في أرض الله لجمع المال، لجمع الحديث.

وكان الناس يعودون من السفر ومعهم حقائب الهدايا، ودفاتر الشيكات، وهؤلاء يحملون في قلوبهم (حدثنا) و (اخبرنا) و (قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -).

والله على ما أقول شهيد

وأقسم بالله العظيم لقد رأيت بعيني الطائرات الأمريكية تقصف بغداد بقسوة وكفر وحقد، وواحد من الإخوة المصريين (يرفض ذكر اسمه) يجلس على الأرض، وأمامه مسند أبي هريرة، كل حديث في صفحة، ويقوم بترتيبه ترتيبا فقهيا، فقيل له: قم، حتى تنتهي الغارة، فلم بتحرك، وقال: اتمنى أن يختلط دمي بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وتم الكتاب بفضل الله، وهذا الأخ أمامي الآن يواصل الإشراف على إكمال المسند الجامع لإكمال النقص الذي فيه، والعيب الذي فيهم.

بارك الله في المشرفين جميعا على ملتقى أهل الحديث الذين أكرمونا بتثبيت الكتاب، وهذا دليل على أن هؤلاء الناس يريدون خدمة دين الله، ونخص بالذكر الأخ الفاضل المهندس هيثم حمدان.

وبارك الله في الشيخ الكريم عبد الرحمان الفقيه الذي فتح مثابة للغرباء يلتقون فيها، وتعارفنا هنا مع ناس أفاضل، جعل الله تعالى خدمة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بابا من أبواب الرحمة تشمله يوم القيامة.

واطمئنوا، العمل لم، ولن يتوقف ببركة الله، والحمد لله في كل أنحاء مصر، والسعودية، والكويت، والعراق، والأردن، وجميع الدنيا إخوة أفاضل يعملون في خدمة الحديث الشريف.

ولن تسقط راية الإسلام ما بقيت راية الحديث الشريف، والتي لن تسقط، بعون الله.

رحم الله البخاري، وأحمد بن حنبل، والقطان، وشعبة، والثوري، وابن المسيب، وجميع علماء الحديث، الذين مهدوا لنا هذا الدرب الذي وجدناه سهلا.

ـ أخي الكريم الذي سأل عن مقدمة الكتاب، المقدمة كانت مختصرة، ومع ذلك سأحملها لكم.

ـ من فوائد هذا الكتاب الكريم؛ أنني قرأت في الملتقى مشاركة طيبة كتبها الأخ الأزهري السلفي، نقلا عن الأخ الفاضل الشيخ محمد عمرو عبد اللطيف حول خطأ في مقدمة صحيح مسلم، فرجعت إلى المسند الجامع فوجدت أن الخطأ تم استدراكه، بل والتعليق عليه في نسخة المسند الجامع المطبوعة، ويمكنك رؤية إصلاح ذلك في المجلد السابع عشر، وهذا دليل على أن الخير متواصل، وبالفعل لم يعتمد الإخوة القائمون على المسند الجامع على الكتب المطبوعة، بل رجعوا إلى مخطوطات كثيرة، لدرجة أن الأحاديث التي سقطت من مسند أحمد موجودة كاملة في المسند الجامع.

بارك الله فيكم

ورزقنا التعاون على البر والتقوى

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[01 - 02 - 05, 10:34 ص]ـ

الشيخ أبو المعاطي حفظه الله والإخوة العاملين معه في هذا المسند وغيره من الأعمال النافعة، نسأل الله أن يجزيكم خيرا، ويبارك فيكم، وفي جهودكم، وينفع بكم المسلمين، فقد أتحفتمونا بهذا الكتاب النافع وغيره من الكتب، جعلها الله ذخرا وثوابا لكم يوم تلقونه ووفقنا وإياكم لما يحب ويرضى.

ـ[بن سالم]ــــــــ[01 - 02 - 05, 06:08 م]ـ

فعلا إنَّ هذا الكتاب العظيم من أهم كتب الحديث؛ والذي أسأل الله العلي العظيم أن يُبارك في جهودكم وجهود هذا المنتدى العظيم المبارك ........... اللهم آمين.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير