ـ[حارث همام]ــــــــ[02 - 02 - 05, 11:52 ص]ـ
شكر الله لكم وأجزل مثوبتكم وأجر الأجر لكل من أسهم في تيسره هنا، فجزاهم الله خيراً.
ـ[محمود شعبان]ــــــــ[17 - 02 - 05, 07:23 م]ـ
من قال: جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء (إن صح، انظر علل الرازي)
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
رحم الله الذي مات ونفع بالحي
ـ[أبو عمر]ــــــــ[22 - 02 - 05, 02:41 ص]ـ
جزاك الله خيرا كثيرا طيبا مباركا فيه
ـ[حامد الحنبلي]ــــــــ[22 - 02 - 05, 03:59 ص]ـ
جزاكم الله كل خير
ـ[أبو عمر]ــــــــ[03 - 03 - 05, 05:39 م]ـ
جزاك الله خيرا كثيرا أنت ومن ساعد في إخراجه ورحم الله من ألفه وجزاه كل خير
سؤال أخي أبو المعاطي
وهذه ارتباطاتها هل النسخة الموجودة في المنتدى هي نفس الموجودة في صيد
http://www.saaid.net/book/open.php?cat=3&book=1553
http://www.saaid.net/book/open.php?cat=3&book=1554
أرجو الإجابة أخي
جزاك الله خيرا كثيرا
ـ[أبو المعاطي]ــــــــ[04 - 03 - 05, 02:30 ص]ـ
نعم؛ أخي الكريم
هي التي في صيد الفوائد
وهي التي في المشكاة
والسلام عليك
ـ[أبو عمر]ــــــــ[14 - 03 - 05, 01:39 ص]ـ
جزاك الله خيرا كثيرا طيبا مباركا فيه
ـ[أبويعلى البيضاوي]ــــــــ[15 - 03 - 05, 03:00 ص]ـ
مقدمة كتاب المسند الجامع الطبعة الاولى
مقدمة الطبعة الأولى
من كتاب ((المسند الجامع))
الطبعة الأولى 1413هـ - 1993 م
دار الجيل للطباعة والنشر والتوزيع بيروت
والشركة المتحدة لتوزيع الصحف والمطبوعات الكويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي أكمل لنا ديننا، وأتم علينا نعمتنه، ورضي لنا الإسلام دينا، وصلى الله وسلم على عبده ونبيه محمد الأمي إمام المتقين، وخاتم النبيين، ورضوان الله تعالى على السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، والذين اتبعوهم بإحسان، رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا، وذلك الفوز العظيم
أما بعد: فإن أعظم ما يعول عليه الإنسان في دينه هو الكتاب العزيز، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من عزيز حميد، وسنة الرسول الكريم، التي يعجز كل أحد من البشر عن معارضتها والإتيان بمثلها، وهذان المصدران هما اصل العلم النافع، المؤدي إلى العمل الصالح، الذي ينشده المسلم المخلص بعيدا عن التعصب واتباع أهواء الآخرين.
فأما الكتاب العزيز فإن اله تعالى تولى حفظه بنفسه، ولم يكل ذلك إلى أحد من خلقه، فقال تعالى: {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون}، فظهر مصداق ذلك مع طول المدة، وامتداد الأيام، وتوالي الشهور، وتعاقب السنين، وانتشار أهل الإسلام
وأما السنة فإن الله تعالى وفق لها حفاظا عارفين، وجهابذة عالمين، وصيارفة نافذين، ينفون عنها تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين، فتنوعوا في تصنيفها، وتفننوا في تدوينها، على أنحاء كثيرة، وضروب عديدة، حرصا على حفظها، وخوفا من إضاعتها، وتسهيلا لطلابها، فطهرت المصنفات، والمسانيد، والسنن، و الجوامع.
وقد رأينا في هذه الأعصر التي تطور فيها العلم، وتنوعت أساليب البحث العلمي أن من واجب المسلمين تيسير سنة رسول الله على طلابها العاملين بها وفق طرائق من التنظيم، والترتيب، والتخريج، تعين المستفيد منها أقصى إعانة، بحيث يجد الحديث الواحد الذي تكرر في الكتاب الواحد، أو ورد في مجموعة كتب قد تجمع في مكان واحد، بينما كان يجد صعوبة في العثور عليه بسبب تنوع أساليب التنظيم، والترتيب، وكثرة الكتب، واختلاف مناهجها
لقد قمنا باختيار مجموعة كتب نفيسة من كتب الحديث لتكون أساسا لهذا الكتاب، هي في حقيقتها الأمهات في هذا الموضوع، وانتقينا لعملنا منها أجود الطبعات التي وقفنا عليها، فأصبح كتابنا هذا يجمع جميع الأحاديث وطرقها الواردة في الكتب الآتية:
1 - ((الموطأ)): لأبي عبد الله مالك بن أنس المتوفى سن ة179 هـ، برواية يحيى بن يحيى الليثي المتوفى سنة 234هـ، طبعة الشعب القاهرة بعناية: فؤاد عبد الباقي
2 - ((المسند)): لأبي بكر عبد الله بن الزبير الحميدي المتوفى سنة 219 هـ،طبعة عالم الكتب في بيروت، بتحقيق الشيح حبيب الرحمن الأعظمي
¥