[كتب نادرة في الخزانة الجرمنية كما في مقدمة تحفة الأحوذي ...]
ـ[أبو عبد الغفور]ــــــــ[23 - 03 - 07, 09:47 م]ـ
السلام عليكم ...
ذكر المباركفوري في مقدمة تحفة الأحوذي في الفصل الحادي والأربعين صفحة 163: في تذكرة كتب الحديث القلمية النادرة وبيان أمكنة وجودها ليستفيد منها من استطاع اليه سبيلا .........
صحيح ابن خزيمة بخط الحافظ ابن حجر
صحيح ابن حبان بخط الحافظ ابن حجر
صحيح ابن السكن بخط السيوطي
صحيح الاسماعيلي بخط ابن حجر
المستخرج لأبي عوانة بخط ابن حجر
المستخرج لابن مندة نسخة مصححة منالحافظ ابن حجر
المستخرج لأبي نعيم الأصبهاني نسخة مصححة من السيوطي
ومسند أبي أسامة الحارث
ومسند أبي عمرو الدراوردي
ومسند بقي بن مخلد
ومسند البزار نسخة صحيحة حسنة كاملة من هذا الكتاب بخط الهيثمي
ومسند الفردوس بخط السيوطي
والمسند الكبير للبخاري نسخة كاملة بخط ابن تيمية
ومسند عبد بن حميد بخط الشوكاني
ومصنف ابن أبي شيبة كامل بخط السيوطي
ومصتغ عبد الرزاق كامل بخط الشوكاني
وغير ذلك من الكتب وهي نادرة ولا أجد لها ذكرا الا هنا ...
وذكر أن هذه الكتب موجودة في الخزانة الجرمنية ....
السؤال: ما هذه الخزانة وما هي أخبارها؟ وكيف نصل اليها؟
وجزاكم الله خيرا.
ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[23 - 03 - 07, 10:04 م]ـ
حدثني أحد الخبراء بالمخطوطات أن هذا الفهرس (المذكور في مقدمة تحفة الاحوذي)
مثل: الغول والسمندل وعنقاء مغرب!!!
ويذكر عن الشيخ المحدث حماد الانصاري رحمه الله: انه كان يسمي هذا الفهرس (مسيل اللعاب)
وهو كذلك لكنه الى الخيال اقرب
والله اعلم
ـ[صلاح بن عبد الله]ــــــــ[24 - 03 - 07, 09:19 ص]ـ
نسأل الله أن يعثرنا عليها
ـ[حامد الحنبلي]ــــــــ[24 - 03 - 07, 09:25 ص]ـ
الشيخ عبد الكريم الخضير في تعريفه بكتب السنة قال إن ما عزاه المباركفوري للخزانة الجرمانية غير صحيح ولم يسمع به
ـ[أبو إسحاق المالكي]ــــــــ[24 - 03 - 07, 01:18 م]ـ
أسأل الإخوة الأكارم الذين استبعدوا أن يصح ما ذكره في التحفة-: معلوم أن المباركفوري نقل ما أثبه في مقدمته من فهرس للمكتبة الجرمانية (الألمانية)، ومن المعروف أن المكتبة الجرمانية قد احترقت في الغزو الروسي لبرلين، في نهاية الحرب العالمية الثانية. فلعل ما ورد بذلك الفهرس من كتب يسيل لها لعاب أهل الحديث، مما أوْدَتْ به يدُ الدّهر. فلماذا تستبعدون ذلك يأيها الإخوة الأكارم؟
ـ[أبو إسحاق المالكي]ــــــــ[24 - 03 - 07, 04:58 م]ـ
بعد أن كتبتُ الذي تقدَّم، رجعتُ إلى مقدمة تحفة الأحوذي، وأعدتُ قراءة ما ذكره من الكتب النادرة في علم الحديث (وكنت قد قرأت ذلك منذ مدة بعيدة) -: فرَابَنِي أنَّ بعض الكتب النادرة من علم الحديث بخطِّ الشوكاني؟ كمصنف عبد الرزاق، وسنن سعيد بن منصور، ومسند أبي يعلى، ومعجم ابن قانع. ولا أحسن أن أرض اليمن إذاك كان بها هذه الكتب، بدليل أن الشوكاني في مقدمة نيله تشكَّى من قِلّة مُصنفات الحديث في بِلادهم، ومعلومٌ أنَّ غالِبَ ما يورده الشوكاني في كتبه من تخريج فهو من كتب ابن حجر، ومن كتاب البدر المنير لابن الملقن ... ثم إن الشوركاني في نيله لا يكاد يحيل على هذه الكتب إلا في النادر وبواسطة، ولو كان الشوكاني مالكا لمصنف عبد الرزاق لما خلت صفحة من كتبه عن الإحالة عليه، فليحرر الأمر.
ولكن يبقى الأمر محتاجا إلى نظر مستقصى، ولعل من إخواننا في أرض الجرمان (ألمانيا) يستعلم لنا عن تاريخ المكتبة الجرمانية ومآلها، وعن الفهارس التي كانت موضوعة قبل الغزو الروسي الجارف.