تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

11 - ’’ إن فتاوى ابن تيميَّة التي جمعها الشيخ ابن قاسم ـ رحمه الله تعالى ـ كنتُ ممن شارك في ترتيبها و ذلك سنة 1375هـ أنا و جماعة، و كتبنا عليها ملاحظات منها: 1 - عدم الأصول. 2 - كثرة الأخطاء و التصحيفات‘‘ ف337/ 532.

12 - ’’ إن مكتبة محمود سبكتكين لا يوجد نظيرها في القرن الثامن و ما بعده، و كانت في زمن الحفاظ ‘‘ ف441/ 549.

13 - ’’ ينبغي لطالب العلم أن يكون له أصول مخطوطة، لأن النَّاس اليوم يطبعون من غير تحقيق و يقوم بتحقيق الكتب غير العلماء‘‘ ف28/ 558.

14 - ’’ إن في هذا العصر يلزم كل محقق للكتب إذا مر معه أسماء بعض الكتب في الكتاب الذي يحققه أن يذكر في الحاششية هل هو مطبوع أم مخطوط، و إذا لم يكن مخطوطًا و لا مطبوعًا يشير إلى من تكلَّم عنه أو ذكره من أهل العلم، فإن هذا العمل متيسر في هذا العصر ‘‘ ف119/ 569.

15 - ’’ كتبتُ كلمةً قلتُ فيها: ’’ إن كتب العلم المخطوطة اليوم اشتغل في إخراجها و تحقيقها مَن ليس من أهل العلم، و أهل العلم تركوا إخراجها إما كسلاً و هذا لا ينبغي و إما أنَّهم لا يستطيعون لانشغالهم ‘‘ ف124/ 570.

16 - ’’ قال عبد الأول عن والده الشيخ حمَّاد ـ: ’’ كثيرًا بعد الفراغ من أي كتاب قام بمقابلته يقول: ’’ إن لم تقابل فارمٍ في المَزَابل ‘‘. قلت ـ عبد الأول ـ: كان ـ رحمه الله تعالى ـ كثيرًا ما يقابل مع تلامذته أو من يحضر مجلسه من أهل العلم أو مع أحد أبنائه. ف130/ 570.

17 - ’’ ينبغي للمحقق أن يكتب مقدمة في أول الكتاب الذي يحققه يذكر فيها منهجه الذي يسلكه في التحقيق ‘‘ف133/ 570.

18 - ’’ لو شُكِّلت لجنة من العلماء باسم المحافظة على التراث و ذلك من أجل أن يحافظوا على ما يطبع و كيف يطبع ‘‘ ف196/ 578.

19 - ’’ ينبغي للناس أن يبحثوا عن كتب شيخ الإسلام و خصوصًا أهل نجد ‘‘ ف240/ 584.

20 - ’’ أحمَد شَاكر أعطاني تحقيقه لكتابه ’’ صحيح ابن حبَّان ‘‘ فقلتُ له: متى ينتهي يا شيخ؟ ثم قلت له: و كيف تنتهي و أنت يا شيخ تعمل في أكثر من كتاب في آن واحد: تعمل في ’’ المسند و ابن جرير و الترمذي و صحيح ابن حبان ‘‘ و غير ذلك؟ فقال لي: ’’ أنا أعمل في كتاب ثم أدخل في غيره لأني أريد أن أسْتَرِد النَّشَاط في الدخُول في غيره‘‘. ثم قال ـ الشيخ حمَّاد ـ و هذا الحوار سنة 1376 هـ ‘‘ ف04/ 591.

21 - ’’ إن أبا تُراب رجلٌ جمَّاع لكل ما وجد من كتب العلم سواء في الحديث أو التاريخ أو غيره، و كنتُ أطالع في مكتبته.

و كان ساكنًا في غرفة صغيرة في الحرم المكي، و عنده مخطوطات، و كنتُ كلَّما احتجتُ إلى شيء من الكتب آتيه و اكتب و أنقل من الكتب التي عنده‘‘ ف20/ 594.

22 - ’’ كتاب السنَّة لبن أبي عاصم المخطوط أرسلتُه للشيخ ناصر الألباني فحققه و طبعه، و لكن لم يخدمه خدمة جيِّدة ‘‘ 69/ 601.

23 - قال عبد الأول: حدثني فضيلة الشيخ ربيع بن هادي ـ حفظه الله ـ قال: إن والدك الشيخ حمَّاد الأنصاري ـ رحمه الله تعالى ـ ناولني مخطوط ’’ المدخل إلى الصحيح ‘‘ للحافظ أبي عبد الله الحاكم ـ رحمه الله تعالى ـ و قال لي: حقِّق هذا الكتاب.

24 - ’’ إن الشيخ عبد الله بن حُميد ـ رحمه الله تعالى ـ كان كفيفًا و قد صوَّرت من مكتبته رحمه الله تعالى سنة 1393هـ كتاب ’’ المتفق و المفترق ‘‘ للخطيب البغدادي ’’ المجلد الأول فقط ‘‘ و اشترط عليّ إذا وجدت المجلد الثاني أصوِّره له فبسَّر الله تعالى و وجدت المجلد الثاني بمصر فصوَّرت نسخة منه للشيخ ـ رحمه الله ـ.

و كان الشيخ عبد الله بن حميد كثيرًا ما يسألني عن الجديد في عالم الكتب عندما ألتقي بهـ بمكة المكرمة ـ.

و آخر مرة التقيتُ فيها معه قلت له يا شيخ اسمح لي أن أدخل مكتبتك فقال لي: إن المكتبة غير مرتبة فقلت له: لا بأس أَنظر فيها على حالها، فقال لصالح ابنه إذهب مع الشيخ و افتح له المكتبة ففتحها لي فبينما أنا في البحث و النظر في موجوداتها إذ عثرت على كتاب الحافظ الخطيب ’’ المتفق و المفترق ‘‘ فصورته ‘‘ 89/ 605 - 606.

25 - ’’ إن الشيخ حافظ الحكمي ـ رحمه الله تعالى ـ كَان يُضرب بذكائه المثل ـ و كان يعرف الكتب المطبوع و المخطوط منها معرفة قويَّة ‘‘ 98/ 607.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير