[سؤال عن نسخة خطية]
ـ[أبو طالب الهاروني]ــــــــ[10 - 05 - 07, 06:20 م]ـ
الإخوة الأفاضل / أرجو منكم المساعدة
هل منكم من لديه نسخ من مخطوطات العلامة السني / يحيى بن الحسين بن الإمام القاسم اليمني
لقد ترجم لهذا العالم العلامة الإمام الشوكاني واشادة به إشادة فائقة فأرجو منكم الإفادة.
ومن أتحقنا بمخطوطات للإمام النظار محمد بن إبراهيم الوزير (صاحب العواصم والصواصم، والروض الباسم) كان له جزيل الشكر والامتنان.
والسلام عليكم
ـ[الظفيري]ــــــــ[16 - 05 - 07, 02:46 م]ـ
تصحيح معلومة
من ذكرته ليس بسني بل هو إمام الزيدية وهو إمام المذهب الهادوي
والإمام الشوكاني له وضع خاص في الكلام على الزيدية لأنه في بلادهم وهناك من كان يتربص به في وقت كان الزيدية نجمهم عالي.
هذه كتب القاسم دونك فلن تجد شيء فيه إلا التشيع والاعتزال سواء في الأسماء والصفات أو الإمامة او غيرها .. بل له كتب ورسائل مفردة يسمى أهل السنة بالجبرية ويطعن بهم (وأتذكر على ما يخطر بالبال يرى تكفيرهم!!!) فمن أين اتيت بهذه المعلومة الغريبة العجيبة ايها الأخ المتسمي بإمام الزيدية الهاروني؟!
ـ[أبو طالب الهاروني]ــــــــ[17 - 05 - 07, 10:11 م]ـ
الأخ الظفيري سلام من الله عليك ورحمة وبركاته
لن أكثر من الكلام سوى تنبيه بسيط أن من ذكرته هو يحيى بن الحسين بن القاسم بن محمد بن علي الرشيد
المولود سنة ست وثلاثين وألف (1036هـ)، المتوفى سنة تسع وتسعين وألف (1099هـ).
ومؤلفاته تزيد على أكثر من مائة كتاب وهو لا يقل عن الشوكاني والأمير الصنعاني في دفاعه عن السنة وأهلها من هذه الكتب:
(شرح صحيح مسلم)
(وصوام اليقين في قطع شكوك الاقاضي أحمد بن سعد الدين المسوري الجارودي) والكتاب هو دفاع عن أهل الحديث والسنة النبوية وسيرى النور قريبا أن شاء الله.
أما من تقصده فهو الأمام الهادي إلى الحق (بحسب تسمية الزيدية) يحيى بن الحسين بن القاسم بن إسماعيل بن إبراهيم طباطبا بن الحسن الرسي مؤسس الدولة الزيدية (الهادوية) باليمن المولود سنة (245هـ)، المتوفى سنة (298هـ).
وذا الذي تقصده أنت.
كما أن العلامة الشوكاني ترجم للأول ولم يترجم للثاني في كتابه البدر الطالع فراجعه لتتأكد.
ولا تنابزو بالألقاب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ـ[الظفيري]ــــــــ[18 - 05 - 07, 02:37 ص]ـ
أقدم اعتذاري أخي الكريم
لقد التبس الأمر للتشابه بين الاسم والأب والجد! وهذا اتفاق عجيب في الشبه
فألتمس صفحكم أخي العزيز
أما التنابز فأنا لم أرده أبدا وإنما ما قلته لشدة تعجبي من كلامك وما عليه اسمك
ولا أظنه يخفى عليك من هو " أبو طالب الهاروني " وما ذكرته هو من باب التلميح لك وليس التنابز،مع تكرار طلب العفو من فضيلتكم