ـ[محمود يوسف]ــــــــ[15 - 12 - 04, 11:22 ص]ـ
متي سينتهي العمل في هذا المشروع ويصبح بمتناول الجميع تصفح هذه الكتب؟
وهل سيكون بها كتب دينية؟
ـ[محمود يوسف]ــــــــ[15 - 12 - 04, 11:26 ص]ـ
واليكم اول كتاب
ـ[أبو عائشة]ــــــــ[16 - 12 - 04, 10:00 ص]ـ
وأين ثاني كتاب
ـ[شهاب الدين]ــــــــ[24 - 12 - 04, 04:09 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم
ـ[عمران علي]ــــــــ[26 - 12 - 04, 02:05 م]ـ
وما التوفيق إلا من عند الله
اتمن من الله العلي القدير النجاح والتوفيق وكما اشكر من اقام هذا المشروع الدخم بمليون كتاب وايضا الذي عمل في هذا المشروع ولو بالكلمة الطيبة.
ـ[ابن مسعود]ــــــــ[27 - 01 - 05, 10:14 م]ـ
منقول
مشروع نسخ الكتب الشرعية بواسطة الماسحة الضوئية scanner
السلام عليكم
يوجد في ذهني منذ فترة مشروع كبير وهو إدخال نسخة من الكتب الشرعية عبر الـ scanner إلي الكمبيوتر
وهذا المشروع بالفعل قام بتنفيذه البعض كما يوجد هنا:
رابط لم أتمكن من نشره
وسأستعرض الموضوع بإذن الله في النقاط التالية:
1 - رأي أهل العلم في المشروع.
2 - أهمية المشروع.
3 - كيفية انتقاء الكتاب الجيد
4 - أمثلة لدور النشر.
5 - مواصفات الكتاب بعد عملية الإدخال والتعديلات المطلوبة والصورة النهائية.
6 - ضرورة نشر الموضوع بين الناس.
******************************
أولا: رأي أهل العلم في المشروع:
استشرت أكثر من واحد من أهل العلم، وهم الشيخ " حامد العلي " والشيخ " حسين بن محمود " والشيخ " أبو بصير " - والسؤال والجواب كالتالي:
هل يجوز استخدام الماسح الضوئي ( scanner) لإدخال كتب العلم الشرعي علي هيئة صور إلي جهاز الكمبيوتر ومن ثم إعدادها وتنسيقها ونشرها عبر الشبكة؟
وسؤالي خاص بكتب العلوم الشرعية بصفة خاصة.
وأتحدث عن كتب من طراز فتح الباري و مجموع الفتاوي .. وغيرها، لأن كتب العلم الشرعي الموجودة علي الشبكة علي هيئة ملفات وورد أو غيرها ينقصها عمل التحقيق والتخريج أو التعليق في الهامش .. والذي تمتاز به الكتب المطبوعة
فهل حقوق الملكية الفكرية وحقوق الطبع لكتب العلم الشرعي معتبرة في الشرع؟
وهل طبع الكتاب ونشره بهذه الطريقة عبر الشبكة .. يكون تعدي علي حقوق الملكية الفكرية أو حقوق الطبع؟ .. مع اعتبار أن تصفح الكتاب علي هيئة صور من خلال الكمبيوتر غير تصفح الكتاب باليد
وهذه الأسئلة بإذن الله جزء من مشروع أنوي طرحه علي منبر التوحيد والجهاد .. ويتعلق بطبع الكتب ونشرها عبر الشبكة بهذه الطريقة، والإجابة علي هذا السؤال سأرسلها لهم ضمن باقي المشروع بإذن الله
وبإذن الله يكون هذا المشروع خير كبير .. وجزءا من حفظ دين الله ونشره وإقامته
الشيخ حامد العلي:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أحبك الله الذي أحببتنا له
إذا كان يؤثر على سعر الكتاب في السوق، فهو ضرر على الطابع والمحقق لايجوز فعله، وحتى أنت لو تعبت على كتاب وحققته وطبعته، ثم اكتشفت أن ثمةمن صوره ووزعه على الشبكة، فلم يعد أحد يشتري كتابك أو قل شراؤه، لكنت ترى ذلك تعديا عليك وإضرارا بك ولايجوز شرعا إلا بإذن
--
أما إن كان لايؤثر على سعره في السوق ولا رواجه فلا ضرر ولايحرم
والله اأعلم
الشيخ أبو بصير:
الجواب: الحمد لله رب العالمين. مادام عملك لا يخضع للتجارة والربح والخسارة، فعليك بالكتب القديمة التي لا وجود لأصحابها أو ورثتها، كفتح الباري، ومجموع الفتاوى وغيرها من الكتب القديمة والنافعة .. كما ذكرت في سؤالك .. ومجرد أن كتب شخص في أسفلها كلمات معدودات ـ وسمى نفسه محققاً! ـ لا يخوله هذا التحكم في هذه الكتب التراثية النافعة؛ فهذه الكتب إرث للأمة وليس لشخص أو أشخاص.
أما الكتب المعاصرة التي أصحابها ومؤلفيها أحياء أو لهم ورثة أحياء .. أرى استئذانهم أولاً .. فإن أذنوا وإلا فلا!
فإن قلت: لماذا ميزت بين الكتب القديمة والحديثة .. ؟
أقول: لأن الكتب القديمة انقطع أثر أصحابها ومؤلفيها .. فهي إرث وحق للأمة جميعها .. بخلاف الكتب الحديثة المعاصرة .. وحتى تطمئن أكثر أقول: بالنسبة لكتب ومؤلفات أخيك أبي بصير .. لا تنسها .. ولا تكن في حرج .. فأدخلها في مشروعك النافع المذكور أعلاه .. سائلاً الله تعالى لي ولك الإخلاص والقبول.
¥