[أين أجد المخطوطات التي نشرها فؤاد سزكين في الإنترنت]
ـ[أكرم بن محمد]ــــــــ[03 - 07 - 07, 11:08 ص]ـ
هل هذه المخطوطات موجودة، مَن يدلني وجزاه الله خيراً.
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[03 - 07 - 07, 03:05 م]ـ
لا أظن أنها موجودة على الشبكة
لأن النسخ التي يطبعها سزكين قليلة (حوالي 200 نسخة من كل كتاب) ويبيعها بأسعار فاحشة، فلا تكاد توجد إلا في المكتبات الكبرى، بعيداً عن متناول أصحاب التصوير
ـ[أكرم بن محمد]ــــــــ[03 - 07 - 07, 03:21 م]ـ
جزاك الله خيراً، وسؤال آخر:
هل له موقع خاص به، فقد بحثت ولم أجد.
ـ[د. محمد العطار]ــــــــ[03 - 07 - 07, 03:46 م]ـ
لعل احد الاعضاء و بالتنسيق مع القائمين على المكتبة (الكبرى)، يصورونها ...
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[04 - 07 - 07, 06:44 م]ـ
إذا كان السؤال عن الموقع لتحميل المخطوطات فلا تتعب نفسك!
ـ[أكرم بن محمد]ــــــــ[07 - 07 - 07, 03:43 م]ـ
إذا كان السؤال عن الموقع لتحميل المخطوطات فلا تتعب نفسك!
بارك الله فيكم.
قصدت موقع شخصي خاص بسزكين.
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[07 - 07 - 07, 05:17 م]ـ
وهو ما قصدتُه أنا أيضاً!
إذا كان السؤال عن موقع سزكين لتحميل المخطوطات منه فلا تتعب نفسك!
ـ[أبو عيسى الإلغي]ــــــــ[07 - 07 - 07, 08:43 م]ـ
حول مطبوعات سزكين إليكم هذا المقال منقولا من موقع الدكتور محمد السيد الدغي ( http://dr-mahmoud.com/index.php?option=com_*******&task=view&id=189&Itemid=40) م:
*******************
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرياضيات الإسلامية والفلك بين
الاهتمام العالمي والإهمال العربي
لعل أغرب ما في العرب المعاصرين هو كثرة الكلام الشفوي، وتجنب التطبيق العملي، ومنذ قرون والعرب مستقيلون تماما، ومتكلون على الله الذي يرزقهم دون أن يبذلوا جهداً مثمرا، ولعل بؤساء الأمة هم العلماء والمثقفون والباحثون عن الحقائق، والغريبُ، الغريب!! هو إهمال العرب لتراثهم، وجهلهم به، واهتمام الآخرين بهذا التراث.
وسبب تناولي لهذا الأمر هو اطلاعي منذ ربع قرن على مسيرة تاريخ العلوم، وعندما أُدقِّقُ ببحث باحثٍ عن العلوم باللغة العربية أجده قد تُرجم من لغةٍ ما من اللغات الأجنبية، ولم يتورع المترجم عن نسبة البحث لنفسه مُتكلاً على جهل أبناء الأمة باللغات الأجنبية، وكسلهم عن البحث المقارن، وفي بعض الأحيان أجد الباحث قد اعتمد مصادر ومراجع من لغة يجهلها جهلاً تاماًّ، وجلّ اعتماده على فهارس الذين بحثوا في تلك اللغة التي يجهلها، ولكنه ينسب لنفسه جهود الآخرين.
والإهمال العربي العتيد واسع يشمل بلداننا من الخليج إلى المحيط إذ أن لدينا اتحادات كتاب، واتحادات صحفيين، وزارات ثقافة، ودوائر ودور ثقافة ومراكز ثقافية، ووزارات إعلام، وتربية وتعليم عالي وواطي، ومراكز بحوث علمية حكومية وخاصة، وهنالك مؤسسات داخل البلاد العربية وخارجها، ولها مجالس خبراء، ومافيات وميليشيات شعارها الدائم: نفعني لأنفعك، وذلك جرياً على قول المثل الشعبي: " حُكَّ لي لأحكَّ لك" والناظر في ميزانيات هذه المؤسسات والوزارات يجدها بمئات الملايين من الدولارات، وعندما يتصفح عناوين الكتب المنشورة الصادرة عنها يصاب بالغثيان والقرف لضحالتها، وقلة فائدتها، وعدم توفر أبسط شروط البحث العلمي فيها.
ولا أبالغ إذا قلت: إن مركزا أجنبيا واحدا يتفوق على كل المؤسسات والوزارات والجامعات العربية متحدة، ومثال على ما أقول معهد تاريخ العلوم العربية والإسلامية، في إطار جامعة فرانكفورت في المانيا.
مشكلة منشورات معهد تاريخ العلوم العربية والإسلامية، في إطار جامعة فرانكفورت، أنها محدوة الطبعات حيث يطبع من الكتاب عددا قليلاً جداً أقله خمسون نسخة، ومتوسطها مائة نسخة، وأكثرها خمسمائة، وبذلك تبقى هذه المطبوعات متداولة بين خاصة الخاصة، وأسعارها مرتفعة تعجز عن دفعها معظم الجامعات العربية، وبذلك لا يتمكن من شرائها إلا الذين لا يقرؤون، ورغم هذه المشكلات، فإن هذا المعهد قد أتاح لبعض المؤسسات الثرية مالياًّ، والفقيرة ثقافياًّ اقتناء هذه المجموعات الكثيرة من الكتب الخاصة بالعلوم العربية والإسلامية بعدد كبير من اللغات الإنسانية الحية من عربية وفارسية وعثمانية تركية، وفرنسية وإنكليزية وألمانية وإيطالية ولاتينية وإسبانية.
¥