تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(*) وقال عبد الله: قلت لأبي: كان أبو حنيفة استتيب؟ قال: نعم. ((تاريخ بغداد)) 13/ 383.

(*) وقال ابن هانئ: وسمعت أبا عبد الله يقول: سمعت ابن عيينة يقول: أبناء سبايا الأمم ثلاثة: ربيعة الرأي بالمدينة، وأبو حنيفة بالكوفة، وعثمان البتي بالبصرة. ((سؤالاته)) (2099).

(*) وقال ابن هانئ: وسئل (يعني أبا عبد الله) عن أبي حنيفة يروى عنه؟ قال: لا. ((سؤالاته)) (2368).

(*) وقال المروذي: قال أبو عبد الله: حدثنا شعيب بن حرب. قال: سمعت سفيان يقول: ما أحب أني أوافقهم على الحق، يعني أبا حنيفة. ((سؤالاته)) (306).

(*) وقال أحمد بن الحسن الترمذي: سمعت أحمد بن حنبل يقول: أبو حنيفة يكذب ((ضعفاء العقيلي)) (1876).

(*) وقال الحسين بن الحسن المروزي: سألت أحمد بن حنبل. فقلتُ ما تقول في أبي حنيفة؟ فقال: رأيه مذموم، وحديثه لا يذكر. ((ضعفاء العقيلي)) (1876).

(*) وقال عبد الله بن أحمد: سمعتُ أَبي يقول: حديث أبي حنيفة ضعيف، ورأيه ضعيف ((ضعفاء العقيلي)) (1876).

(*) وقال الحسين بن الحسن المروزي: ذكر أبو حنيفة عند أحمد بن حنبل فقال رأيه مذموم، وبدنه لا يذكر. ((الجرح والتعديل)) 8/ (2062).

(*) وقال زياد بن أيوب سألت أحمد بن حنبل عن الرواية عن أبي حنيفة، وأبي يوسف. فقال: لا أرى الرواية عنهما. ((المجروحون)) 3/ 71.

(*) وقال حنبل بن إسحاق: سمعت عمي، يعني أحمد بن حنبل، يقول: وكان يعقوب أبو يوسف منصفًا في الحديث، فأما أبو حنيفة، ومحمد بن الحسن فكانا مخالفين للأثر وهاذان لهما رأي سوء، يعني أبا حنيفة، ومحمد بن الحسن. ((تاريخ بغداد)) 2/ 179.

(*) وقال إسماعيل بن سالم البغدادي: ضرب أبو حنيفة على الدخول في القضاء، فلم يقبل القضاء. قال: وكان أحمد بن حنبل إذا ذكر ذلك بكى، وترحم على أبي حنيفة، وذلك بعد أن ضرب أحمد. ((تاريخ بغداد)) 13/ 327.

(*) وقال محمد الباغندي: كنت عند عبد الله بن الزبير، فأتاه كتاب أحمد بن حنبل، اكتب إلي بأشنع مسألة عن أبي حنيفة، فكتب إليه، حدثني الحارث بن عمير. قال: سمعت أبا حنيفة يقول: لو أن رجلاً قال أعرف لله بيتًا، ولا أدري أهو الذي بمكة أو غيره، أمؤمن هو؟ قال: نعم، ولو أن رجلاً قال: أعلم أن النبي ? قد مات ولا أدري أدفن بالمدينة أو غيرها، أمؤمن هو؟ قال: نعم. قال الحارث بن عمير: وسَمِعتُهُ يقول: لو أن شاهدين شهدا عند قاض أن فلان بن فلان طلق امرأته، وعلما جميعًا أنهما بالزور، ففرق القاضي بينهما، ثم لقيها أحد الشاهدين فله أن يتزوج بها؟ قال: نعم، ثم على القاضي بعد، أله أن يفرق بينهما؟ قال لا. ((تاريخ بغداد)) 13/ 371.

(*) وقال أبو بكر المروزي: سمعت أبا عبد الله أحمد بن حنبل يقول: لم يصح عندنا أن أبا حنيفة كان يقول: القرآن مخلوق. ((تاريخ بغداد)) 13/ 378.

(*) وقال أبو بكر الأثرم: سمعت أبا عبد الله يقول: قال ابن المبارك: ذكرت أبا حنيفة يومًا عند الأوزاعي فأعرض عني، فعاتبته. فقال: تجيء إلى رجل يرى السيف في أمة محمد ? فتذكره عندنا؟. ((تاريخ بغداد)) 13/ 384.

(*) وقال المروذي أبو بكر أحمد بن الحجاج: سألت أبا عبد الله، وهو أحمد بن حنبل، عن أبي حنيفة، وعمرو بن عبيد. قال: أبو حنيفة أشد على المسلمين من عمرو بن عبيد، لأن له أصحابًا. ((تاريخ بغداد)) 13/ 411.

(*) وقال الأثرم: رأيت أبا عبد الله مرارا يعيب أبا حنيفة ومذهبه ويحكي الشيء من قوله على الإنكار والتعجب. ((تاريخ بغداد)) 13/ 411.

(*) وقال أبو بكر الأثرم: أخبرنا أبو عبد الله بباب في العقيقة فيه عن النبي ? أحاديث مسندة، وعن أصحابه، وعن التابعين، ثم قال: وقال أبو حنيفة: هو من عمل الجاهلية، ويتبسم كالمتعجب. ((تاريخ بغداد)) 13/ 411.

(*) وقال محمد بن يوسف البيكندي: قيل لأحمد بن حنبل: قول أبي حنيفة: الطلاق قبل النكاح. فقال: مسكين أبو حنيفة، كأنه لم يكن من العراق، كأنه لم يكن من العلم بشيء، قد جاء فيه عن النبي ? وعن الصحابة، وعن نيف وعشرين من التابعين مثل سعيد بن جبير، وسعيد بن المسيب، وعطاء، وطاووس، وعكرمة، كيف يجترىء أن يقول تطلق؟!. ((تاريخ بغداد)) 13/ 411.

(*) وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: حدثنا مُهَنَّى بن يحيى. قال: سمعت أحمد بن حنبل يقول: ما قول أبي حنيفة والبعر عندي إلا سواء. ((تاريخ بغداد)) 13/ 411.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير