تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ماذا عن مخطوطات تمبكتو؟؟.]

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[20 - 06 - 08, 02:59 م]ـ

في مقابلة لصاحب مكتبة حيدرة في تمبكتو

قال وفقه الله:

"لدينا من المخطوطات في المكتبة ثلاثون الف مخطوط،

و يبلغ عدد مخطوطات مدينة تمبكتو

و ما حولها قرابة المليون مخطوط "

ـ ثم جالت الصورة على نفائس منها ـ

فمن لديه معلومات عن تلك المؤلفات الثمينة و الكنوز الدفينة

بارك الله فيكم

ـ[تامر الجبالي]ــــــــ[22 - 06 - 08, 04:53 ص]ـ

انظر هنا:

http://ecollections.crl.edu/cdm4/browse.php?CISOROOT=/timbuktu

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[26 - 06 - 08, 01:06 ص]ـ

بارك الله فيك

و ننتظر المزيد.

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[31 - 01 - 09, 11:50 م]ـ

www.mahaja.com/forum/showthread.php?t=741 - 29k -

www.altareekh.com/vb/showthread.php?t=51740 - 55k -

ـ[إبراهيم اليحيى]ــــــــ[01 - 02 - 09, 08:58 ص]ـ

جزاك الله خيرا ونفع بك .... حسب معلومات أن مركز جمعة الماجد بدبي ذهبوا إلى الإخوة هناك وزودوهم بأجهزة ترميم وصوروا ما عندهم ودربوهم .... ولعل المركز لديه الخبر اليقين عن تفاصيل المشروع. حبذا من الأخ طارق التطواني يفيدنا.

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[15 - 10 - 09, 02:20 ص]ـ

بارك الله فيكم

ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[15 - 10 - 09, 07:41 ص]ـ

صحيح، يظهر ذلك كما هو مبين في الصورة المرفقة، وهي منقولة من كتيب (فن الترميم) الذي أصدره المركز قبل فترة بسيطة.

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[05 - 11 - 09, 09:59 ص]ـ

ميراث لا يقدّر بثمن مهدد بالخطر

مخطوطات تومبوكتو

جان ميشال جيان*

Jean-Michel DJIAN

تومبوكتو، في مالي، الواقفة وحيدة على حدود الصحراء وعلى مقربة من نهر النيجر كانت لزمن طويل مدينة مغلقة في وجه الأوروبيين. وكانت نقطة التقاطع التجارية هذه في زمن القوافل مركزا لنشاط فكري كبير. وقد حررت خلال ذاك العصر الذهبي آلاف الكتب التي تركت في ما بعد في مهب رياح الصحراء. بدأ إخراجها اليوم فبرز من ليل النسيان تاريخ إفريقي مثير كان مجهولاً حتى اليوم.

في تومبوكتو بدأ الاكتشاف التدريجي للمخطوطات القديمة التي يرجع تاريخ بعضها إلى القرن الثالث عشر، يتحول إلى تحدّ تاريخي أمام إفريقيا. فقد تم نبش وتصنيف أكثر من 15 ألف وثيقة بإشراف الاونيسكو في حين لا يزال 8 آلاف غيرها نائما في خزائن أو مخابئ هذه المدينة الأسطورية [1]. إن هذه الكتابات الثمينة التي صنعت مجد وادي نهر النيجر بين القرن الثالث عشر والقرن التاسع عشر [2] مهددة بالتلف والسرقة على أيدي المهربين. ويلاحظ أن مؤلفات نادرة جداً مكتوبة بالعربية وأحياناً بالفلانية على يد علماء من مملكة مالي القديمة [3]، تمر عبر سويسرا حيث يصار إلى تمويهها ثم عرضها على جامعي التحف النادرة الذين يتسابقون عليها. لا يخفي السيد علي ولد سيدي قلقه وهو رئيس البعثة الثقافية في تومبوكتو: "يجب التعرف على الوثائق التي يملكها الأهالي ومن ثم حفظها وترميمها وإلا فان ذاكرة تومبوكتو المكتوبة سوف تلغى. وهي ذاكرة لا أحد يدرك أهميتها".

تومبوكتو، المدينة "المقدسة"، "السرية"، "العصيّة" التي بهرت المكتشفين من الاسكتلندي مونغو بارك إلى الفرنسي رينه كاييه والألماني هنريخ بارت، هي مدينة عجيبة من الرمل إلى شمال شرق دولة مالي الحالية وعلى التخوم الجنوبية للصحراء الشاسعة متراجعة عن الضفة اليسرى لنهر النيجر. أسسها الطوارق في القرن الحادي عشر لتفرض نفسها ابتداء من القرن الرابع عشر كمركز تجاري رئيسي بين السودان القديم [4] والمغرب تمر عبرها أملاح تاوديني وذهب مناجم بوري وعبيد غانا. يتجاور فيها التجار العرب والفرس مع الرحالة [5] والفلاسفة المسلمون الساعون لدعوة السكان المحليين إلى دين الله. إنها الحقبة التي كانت تنقسم فيها إفريقيا الساحلية بين الإمبراطوريات المعتنقة الإسلام (مثل شونغاي التي حكمت مالي في أواخر الرابع عشر) وغيرها ممن مانعوا في الدخول إلى دعوة محمد مثل موسيس (بوركينا فاسو الراهنة). هكذا ارتبط انتشار المخطوطات بتقدم الأسلمة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير