تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

انظر كم المواضيع في المتلقى التي فتحت لهذا الغرض، لا سيما منها ما يخص برنامج القارئ الآلي من شركة صخر، تجد المواضيع بقسم خزانة التراث. وانظر كم المحاولات والتجارب التي قام ويقوم بها الأخوة حفظهم الله للوصول إلى أفضل نتيجة في هذا الأمر.

أما النص المخطوط عربيا، فلا أعلم برنامجا فيه إلا ما قام به معهد الاستشراق بجامعة زيورخ منذ عدة سنوات [انظر هنا ( http://www.swissinfo.org/ara/swissinfo.html?siteSect=676&sid=4916527&cKey=1088771608000&ty=st)] ، وهنا ( http://www.ori.unizh.ch/index.html) موقع المعهد. ولا أظن الحصول على برنامجهم سهلا!!

ثم خذها مني نصيحة: هي لذة النظر في المخطوطات، ولا أظن أن برنامجا سيخترع عام 2080 يغني المحقق عن النظر بنفسه في المخطوطة، فأنا لا أثق أن ينظر فيها غيري أبدا - ما دمت أنا المحقق للنص -. نحن الآن لا نأتمن الكمبيوتر على النظر في الكتب المطبوعة عند مسحها والتعرف على نصها، فبعد أن ينتهي نظل نراجع النص كاملا في فترة زمنية هي أطول مما لو كنا كتبناه فيها بأيدينا .. فما ظنك لو نظر في نص مخطوط؟!

أنا لست من قاتلي الأحلام، ولكني أقر واقعا، برنامج جامعة زيورخ، نعم قد أستخدمه في البحث - ولكن بالطبع لن أسمح له بتحقيق النص - وأظنك والجميع يوافقني في ذلك -، الإنسان فقط هو من يستطيع قراءة النصوص المطبوع منها والمخطوط - وجه نظر -.

أما محاولات تحويل النص المطبوع إلى نصوص فقط يسهل البحث فيها، ولا أعول أبدا إلا على الكتاب الأصلي المصور.

بارك الله فيكم وحفظكم ..

أخي الكريم جزاك الله خيرا على مداخلتك

نحن لا نريد برامج تحقق لنا مخطوطاتِنا!!!!!!!! ولكن برامج تساعدنا في اختصار الوقت (أو قطعه) في نسخ المخطوط النسخة التجريبية اللتي يمر بها كل باحث ثم بعد ذلك القراءة التصحيحة مع المقابلة على المخطوط , وفي المرحلة الأولى حتى لو كانت نسبة السلامة من الأخطاء 70% فهذا يعني أنك اختصرت من وقت النسخ 70% ثم في النسخة التصحيحية مع المقابلة فإنك ستصحح فقط 30 في % فينتج معك النص على الخط وورد ثم تبدأ عملك كمحقق من إلحاق الحواشي والتخريج ونحوه.

ونحن لا نتكلم على مخطوط يتكون من وريقات فهذا نسخه سهل ولكن على الموسوعات اللتي قد يفوق عدد لوحاتها الالف والألفين؟!

وهذغ موجوج تماما مع abbyy fine reader للغات الأجنبية فما المانع من وجوده باللغة العربية وقد سمعت أن شركة صخر لعل لها مثل هذا البرنامج , أو شركة مصرية لست متأكدا.

وأما عن لذة النظر إلى المخطوط فهذا شئ قد علِق قلبَ كل معتنٍ بهذا الشأن.

ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[23 - 08 - 08, 06:36 م]ـ

أخي الكريم جزاك الله خيرا على مداخلتك

نحن لا نريد برامج تحقق لنا مخطوطاتِنا!!!!!!!! ولكن برامج تساعدنا في اختصار الوقت (أو قطعه) في نسخ المخطوط النسخة التجريبية اللتي يمر بها كل باحث ثم بعد ذلك القراءة التصحيحة مع المقابلة على المخطوط , وفي المرحلة الأولى حتى لو كانت نسبة السلامة من الأخطاء 70% فهذا يعني أنك اختصرت من وقت النسخ 70% ثم في النسخة التصحيحية مع المقابلة فإنك ستصحح فقط 30 في % فينتج معك النص على الخط وورد ثم تبدأ عملك كمحقق من إلحاق الحواشي والتخريج ونحوه.

ونحن لا نتكلم على مخطوط يتكون من وريقات فهذا نسخه سهل ولكن على الموسوعات اللتي قد يفوق عدد لوحاتها الالف والألفين؟!

جزانا الله وإياك أخي الكريم الفاضل ..

نعم عرفت ذلك، ولكنها لن تساعد أبدا في اختصار الوقت كما تظن - حفظك الله -، لأن عملية التصحيح تأخذ من الزمن مدة أطول بكثير من المدة التي كنت ستمكثها لو كنت كتبته من البداية بنفسك. (ولكن هيهات عندها بين القراءتين). أرجو لو وصلك مقصدي - اسأل مجرب -!:)

ونحن لا نتكلم على مخطوط يتكون من وريقات فهذا نسخه سهل ولكن على الموسوعات اللتي قد يفوق عدد لوحاتها الالف والألفين؟!

كما قلت لك، كتابتها من البداية بنفسك أسرع بكثير من وقت تتبع أخطائه، وبناء بيت ولا ترميمه.

وهذغ موجوج تماما مع abbyy fine reader للغات الأجنبية فما المانع من وجوده باللغة العربية وقد سمعت أن شركة صخر لعل لها مثل هذا البرنامج , أو شركة مصرية لست متأكدا.

أظنك تقصد القارئ الآلي ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=145608) من شركة صخر، وغيره من البرامج المنتشرة على الشبكة، وهذا كله للنصوص المطبوعة، وليس المخطوطة.

ـ[ابن عبد السلام الجزائري]ــــــــ[23 - 08 - 08, 07:29 م]ـ

جزانا الله وإياك أخي الكريم الفاضل ..

أظنك تقصد القارئ الآلي ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=145608) من شركة صخر، وغيره من البرامج المنتشرة على الشبكة، وهذا كله للنصوص المطبوعة، وليس المخطوطة.

بل هي للنصوص المخطوطة ولكنها ليست بالعربية وانظر الاصدار الاخير من البرنامج

ABBYY FINE READER OCR الأخير لتعرف ما أقصد.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير