ـ[حسين الزعبي]ــــــــ[15 - 12 - 04, 01:55 ص]ـ
جزاك الله خيرا على هذا التوضيح الذي ذكرته حول الكتاب والكتاب موجود عندي وعند قراءته تحس بأنك لا تعرف أين تسير والمؤلف فيه \ محمد سعيد رمضانالبوطي \ ينسى بأن معنىالسلفية ليست مذهبا نقصده ولكن نفهم الكتاب والسنة كما فهمه سلفنا الصالح ونتبع السبيل التي إتبعوها قال تعالى: (ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيراً
وإذا لم يكونوا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن تبعهم فمن هم المؤمنون
وهناك ملاحظة أخرى وهي أنك عند قراءةالكتاب تجد أن المؤلف قليلا ما يعرج للاستشهاد بآيات أو حديث و مصدره غالبا العقل والله المستعان ولكن الدكتور البوطي عرض بعض الحقائق التي كانت تخفى مثل ذكر الله منفردا وأقوال منقولة عن ابن تيمية تحتاج للرد عليها استشهد بها ولكنه مع هذا أنصفه بها
وقال ربما رجع عنها أو أنها عبارات ======== وهناك أمر يحتاج الى توضيح وهو سؤال موجه مني للجميع لماذا نسمي أنفسنا بالسلفيين أو الصوفيين أو \\\\\\\\ والله عز وجل يقول \ هو سماكم المسلمين \ أرجو تصحيح ما أخطأت به أو توضيح ما غاب عن ذهني وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[19 - 06 - 05, 11:47 ص]ـ
موضوع ممتاز
ـ[محمد رشيد]ــــــــ[19 - 06 - 05, 01:25 م]ـ
منذ عدة سنوات قرأت في غلاف للشيخ العثيمين ـ رحمه الله تعالى و غفر له ـ بعنوان (توجيهات للصحوة الإسلامية) يقول:
" لا أرى أن يقال هذا سلفي و هذا إخواني و هذا تبليغي (هو سماكم المسلمين) "
هكذا قال العثيمين رضي الله عنه
و حقيقة فإن هذه أمور بديهية لا تفتقر إلى نقل، فالعثيمين مثلا حين قالها لم تنتج عن بحث و تنقيب و تحقيق و تخريج ... بل جاءت مجرد خروجا تلقائيا لأمر بدهي يقر في الذهن ... و لكني أنقل كلامه لأن ـ و للأسف الشديد ـ بعض الأمور البدهية صارت تحتاج إلى أن يقولها عالم حتى نعترف بصحتها، هكذا حال كثير من الطلبة هذه الأيام ـ و لا أتهم أحدا ـ تجاوزوا بالظاهرية الفروع الفقهية إلى الأمور البدهية ..
ما وجدنا في عصرنا من التسمي ـ لا سيما بأسماء جديدة على المسلمين يجهل جمهورهم معناها ـ إلا الفرقة و الضغينة ... و من خالط تيارات الصحوة في بلدنا مصر لعلم صدق ـ بل يقينية ـ ما أقول ....
و العجيب أن تجد من يثير ذلك يقول: " التسمي ليس أمرا تعبديا، بل هو أمر مصلحي حتى نفرق بين من هو على السنة و من هو مخالف لها "
و أقول عجيب؛ لأن كل الواقع في بلد هذا المتكلم ليشهد بكون فساد هذه الانتماءات و التحزبات أعظم بكثير من مصلحتها ـ هذا لو سلمنا وجود مصلحة فيها ـ
و الله تعالى هو المصلح للأمور
ـ[قصي علي الدليمي]ــــــــ[22 - 08 - 07, 08:48 ص]ـ
سلم المسلم
ـ[قصي علي الدليمي]ــــــــ[22 - 08 - 07, 08:50 ص]ـ
عليكم بالقرآن و السنة