(9) وسير النبلاء (6: 67). وقد مدح شعبة سفيان بأقوال كثيرة منها ما ورد في سنن أبي داود (2: 220): "قال رجل لشعبة خالفك سفيان، قال: دفعتني. وقال في موضع آخر: سفيان أحفظ مني. وكل من خالف سفيان، فالقول قول سفيان".
(10) سير النبلاء (6: 67)
(11) جاء في حاشية الأصل تصحيح كلمة "إسحق" بـ "عبد الله".
(12) سير النبلاء (6: 70)
(13) حلية الأولياء (7: 150). والأسئلة العشرة الكاملة للكنوي (162).
(14) المرجع السابق. وسير النبلاء (6: 70)
(15) يشدد شعبة كثيراً على "حدثنا" ولذلك ورد عنه في ذلك: "كل حديث ليس فيه حدثنا وأخبرنا فهو خلّ وبقل"، "إذا كان في الحديث حدثني وسمعت فهو دست بدست، وإذا لم يكن فيه سمعت وأخبرني، فهو خل وبقل"، "كل حديث ليس فيه حدثنا فهو مثل الرجل في فلاة معه بعير بلا خطام" انظر حلية (7: 154)، وتذكرة السامع والمتكلم (90)، وسير النبلاء (6: 68).
(16) حلية الأولياء (7: 147). والمجروحين لابن حبان (1: 46). وشرف أصحاب الحديث للخطيب البغدادي (115) وسير النبلاء (6: 68) ولكنها جاءت بسند الرواية التي قبلها.
(17) المرجع السابق.
(18) حلية الأولياء (7: 147) والمجروحين (1: 47)، وتاريخ بغداد (9: 262)، وسير النبلاء (6: 68).
(19) جاء في حاشية الأصل بدل "لا". "لم".
(20) وقد ورد من هذا القبيل أقوال كثيرة منها قول حماد بن زيد: حلية الأولياء (7: 153): "ما أبالي من خالفني في حديث، إلا أن يكون شعبة، فإن شعبة كان معنياً بالحديث، كان يأتي الشيخ يكرر عليه". وقول سفيان: تقدمة المعرفة (1: 162) "كانوا إذا خالفوني بالكوفة لا التفت إليهم، أقول ما قال مسعر؟ وما قال شعبة؟ "، وقول يحيى بن سعيد: تقدمة المعرفة لابن أبي حاتم (1: 160): "ليس أحد أحب إلى من شعبة ولا يعد له أحد عندي".
(21) جاء في تذكرة الحفاظ (1: 196) بشكل يشبه هذا "شعبة احفظ للمشايخ، وسفيان احفظ للأبواب"، وسير النبلاء (6: 69).
(22) تقدمة المعرفة لابن أبي حاتم (1: 131) –سير النبلاء (6: 70).
(23) تقدمة المعرفة لابن أبي حاتم (1: 131) –سير النبلاء (6: 70).
(24) سير النبلاء (6: 70)
(25) حلية الأولياء (7: 145) –تذكرة الحفاظ (1: 193) –سير النبلاء (6: 68).
(26) سير النبلاء (6: 70)
(27) تقدمة المعرفة (1: 127 - 128).
(28) راجع التعليق على قول: "كان يحيى بن سعيد القطان إذا سمع الحديث من شعبة، لا يبالي أن لا يسمعه من غيره". ويعبر شعبة عن هذه الفكرة، فيقول: "ما رويت عن رجل حديثاً إلا أتيته أكثر من مرة، والذي رويت عنه عشرة أتيته أكثر من عشر مرار". تهذيب التهذيب (4: 346). وقال أيضاً: "اختلفت إلى عمرو بن دينار خمسمائة مرة، وما سمعت عنه إلا مائة حديث". حلية الأولياء (7: 147). ويقول أبو الوليد: "سألت شعبة عن حديث، فقال: والله لا حدثتك به، لم أسمعه إلا مرة". حلية الأولياء (7: 148). وسير النبلاء للذهبي (6: 71). والمجروحين والضعفاء والمتروكين لابن حيان (1: 30).
(29) حلية الأولياء (7: 147).
(30) كانت مكتوبة في الأصل بألف ممدودة.
(31) حلية الأولياء (7: 147).
(32) حلية الأولياء (7: 155 - 156). والمجروحين (1: 24)، سير النبلاء (6: 70)
(33) يريد سفيان أن يقول: "تعال إلينا بواسط".
(34) حلية الأولياء (7: 149). رواية الحلية إذا لم يكن فيه سمعت وأخبرني فهو خل وبقل. وسير النبلاء (6: 68). وانظر التعليقات السابقة.
(35) حلية الأولياء (7: 152) وفي المجروحين عبارة قريبة منها (1: 30)، وسير النبلاء (6: 68).
(36) سير النبلاء (6: 70). وهو يريد تبين أن الحديث لا يكون جيداً ومقبولاً إذا ذكر فيه "فلان عن فلان" بل يجب أن يقال: "حدثنا فلان، حدثنا فلان .. " حتى يجزي. بخلاف سفيان فإنه أقل تشدداً.
(37) تقدمة المعرفة (1: 129)، وأبيّ هو: ابن كعب.
(38) سير النبلاء (6: 70)، وجاءت في تقدمة المعرفة كما يلي: "وأي شيء ألذ من أن تخلو بشيخ قد لقي الناس، فأنت تستثيره، وتستخرج منه علماً.
(39) الضبط من الإكمال 4، 272.
(40) سنن ابن ماجة تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي في الحديث رقم (2999) والحديث رقم (3000).
(41) يعني كأنه يضعفه ويكذبه.
¥