- خلال عقد الستينيات تم تهريب مجموعات كبيرة من الآثار والمخطوطات اليمنية إلى الخارج عن طريق المصريين.
- في عقدَي السبعينيات والثمانينيات لم يكن هناك إهتمامٌ رسمي جاد من قبل حكومة شطري اليمن بشأن الآثار والمخطوطات.
- عام 91م تعرضت مخطوطات الجامع الكبير بصنعاء لعدد من السرقات ونهب المخطوطات، وَسرق خلالها حوالى (17) مخطوطة في علم الكلام وتسربت عشرات المخطوطات والمطبوعات في فترات سابقة وخصوصاً من الكتب التي لم تتخذ فيها أي إجراءات احترازية لمنع وقوع السرقات.
- في عام 94م فقد متحف عدن خلال الحرب عدَداً كبيراً من القطع الأثرية التي تعود لدولة أوسان.
- في عام 95م تقريباً ألقي القبضُ على نائب مدير أحد البنوك من الجنسية الفرنسية وبحوزته عدد كبير من القطع الأثرية النادرة المغلفة في طريقها للتهريب، وذكر حينه أن ذلك الشخص الذي أفرج عنه مباشرةً كان يقومُ برحلات مكوكية مستمرة بين اليمن وفرنسا يعتقد أنها لذات الغرض.
- تعرض المتحف الوطني بصنعاء خلال عام 97و98 لعدد من حوادث السرقة وضبطت بعض المسروقات والجناة وتم الإفراج عنهم لاحقاً.
- تعرضت مكاتب الهيئة العامة للآثار ودور الكتب في عام 98م إلى سرقة كبيرة تعرضت خلالها أبواب المكاتب والخزانات الخاصة بأدراج الموظفين إلى التحطيم، وأثارت الحادثة حينها ضجة ما لبثت القضية أن قيدت ضد مجهول.
- في عام 98م تعرض متحفُ سيئون للسرقة وأخذت قطع أثرية متعددة.
- عبر رئيس الهيئة العامة للآثار ودور الكتب في نفس تلك الفترة خلال حديثه لصحيفة "26 سبتمبر" عن عجز الهيئة عن حماية الآثار اليمنية التي تتعرض للتدمير في المحويت ومأرب وشبوة.
- ترافقت عملياتُ الاعتداء على الأضرحة وسرقة التوابيت مع نهب المخطوطات الموجودة وتم الإبلاغ عن كثير من الحوادث للجهات المختصة، وقيل أن عصابة لتهريب الآثار كانت تمارس أنشطتها في سوق الملح بصنعاء من بين أفرادها عرب وأجانب.
- في أواخر التسعينيات أيضاً تم سرقة مكتبة جامع الإمام الهادي بصعدة مرات عدة ووجد بعض محتوياتها من المخطوطات والكتب التَأريخية لدى لصوص حاولوا تهريبَها إلى دولة مجاورة (هي السعودية)، ولم يكشف النقاب عن أفراد العصابة (الشبكة) وما زالت مخطوطاتها النادرة مسروقة.
- تمت سرقة مصحف الإمام المتوكل على الله إسماعيل من شهارة، وتم بيعه، ويقال إنه قد انتهى به التداول إلى البيع لأحد الأجانب بمبلغ مليون دولار، ويشاع بأن متنفذين دخلوا في هذه الصفقة، كما تعرضت مصاحف جامع شهارة الأمير وضوران آنس وزبيد لعمليات سطو وتهريب مماثل.
- بعد منتصف ليلة الأحد31/ 7/ 7991م قام مجهولون بتكسير أقفال مكتبة الإمام الهادي بصعدة وسرقة مجموعة من مخطوطاتها وكتبها القيمة، وقد أُكتِشفت عملية السرقة في صباح الاثنين 41/ 7/ 7991م، وعلى إثر ذلك تم إبلاغ البحث الجنائي.
- في ليلة الاثنين الموافق 15/ 9/1997م تعرضت مكتبة الهيئة العامة للآثار والمخطوطات بصنعاء لعملية سطو تم فيها تحطيم المغالق الخاصة بأبواب مكاتب رئيس الهيئة ونائب الهيئة ووكيل الهيئة وعدد من الإدارات وتم كذلك سرقة مصحف مخطوط للقرآن الكريم وعدد من العملات النادرة.
- صحيفة "الأمة" - العدد الثالث والعشرون -السنة السادسة -الخميس 23 جمادى الأولى 1418هـ الموافق 25/ 9/9791م.
عصابة تتاجر بالآثار معظم أفرادها من جنسية أردنية موجودة في سوق الملح ولها علاقة بحوادث السرقة والسطو التي حدثت مؤخراً.
- وزير الثقافة يكشف المزيد عن سرقة المخطوطات الموافق 11/ 12/9791م (ذكر الأخ وزير الثقافة أن الكتب التي تم حجزُها في جمرك حرض وهي في طريقها إلى السعودية بعضها سُرِق من مكتبة الجامع الكبير بصنعاء وبعضها سُرق من حضرموت وبعضها سُرِق من مكتبة جامع الإمام الهادي بصعدة.
- في شهر سبتمبر 97م عبر عدد من المثقفين والمهتمين عن استيائهم مما تعرض له الآثار والمخطوطات، مما يحتم مطالبتهم الدولة إعادة النظر في عمل جهاز الهيئة العامة للآثار المتآكل، والذي في عهده تتعرض ثروة البلد الفكرية الأثرية والمخطوطات لأخطر عملية سطو ونهب وتهريب.
¥