[حمل .. الدرر الكامنة في أعيان المئة الثامنة]
ـ[كمال الدين]ــــــــ[29 - 11 - 04, 01:34 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
إليكم أيها الإخوة الأعزاء هذا الكتاب كأول مشاركة لي في هذا المنتدى المميز
و أرجو من الإدارة أو من الإخوة الأعضاء أن يتفضلوا بإعطائي عنوان لسرفر موثوق لكي أستطيع
من خلاله رفع مشاركتي المستقبلية إن شاء الله .....
الدرر الكامنة في أعيان المئة الثامنة
ابن حجر العسقلاني
موسوعة أبجدية لتراجم و سير الأعلام
ـ[طويلب علم صغير]ــــــــ[29 - 11 - 04, 01:53 ص]ـ
بارك الله فيك اخى الفاضل
الموضوع قد سبق طرحه هنا:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=15551&highlight=%C7%E1%CF%D1%D1+%C7%E1%DF%C7%E3%E4%C9
ـ[أبو زُلال]ــــــــ[30 - 11 - 04, 08:58 م]ـ
أظن أن في نظام التحميل مشكلةً عامة. لذا لم استطع أن أحمّل الملف.
ـ[شهاب الدين]ــــــــ[01 - 12 - 04, 10:22 م]ـ
السلام عليكم
بارك الله فيكم
ـ[أبو خالد الأثري]ــــــــ[04 - 12 - 05, 07:30 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
الذي يظهر لي والله أعلم أن كتاب الدرر الكامنة للحافظ من أوائل ما ألف حيث تجده شديد التحامل على الإمام التقي بن تيمية رحمه الله مع ما يتعارض وبشده مع التقريظ العظيم لكتاب ابن ناصر الدمشقي الذي ذكر فيه ابن تيمية بأعظم الثناء وقوله هو شيخ الإسلام بلا ريب
وجزاكم الله خيرا
ـ[ابو العز السلمى]ــــــــ[05 - 12 - 05, 07:18 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[أسامة عباس]ــــــــ[05 - 12 - 05, 04:57 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
الذي يظهر لي والله أعلم أن كتاب الدرر الكامنة للحافظ من أوائل ما ألف حيث تجده شديد التحامل على الإمام التقي بن تيمية رحمه الله مع ما يتعارض وبشده مع التقريظ العظيم لكتاب ابن ناصر الدمشقي الذي ذكر فيه ابن تيمية بأعظم الثناء وقوله هو شيخ الإسلام بلا ريب
وجزاكم الله خيرا
أين ذلك التحامل؟ على العكس والله .. اقرأ مثلاً:
قال الحافظ ابن حجر في معرض حديثه عن إبراهيم بن أحمد بن محمد بن معالي أبو إسحاق الرقي الحنبلي: (وقال [أي الذهبي] في المعجم المختص: شيعه خلائق لا يحصون ومات وهو من أبناء السبعين ولم أشهد جمعا مثل جنازته ما عدا جنازة ابن تيمية) ..
وقال: (إبراهيم بن خليفة بن محمد بن خلف المنبجي ولد سنة 84، واشتغل بدمشق .. ولازم الشيخ تقي الدين ابن تيمية فكان لا يفارقه .. وانتفع بصحبته .. وكان يداخل الرؤساء والكبراء مع الخير والدين) ..
وقال عن ابن تيمية: (أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن تيمية الحراني ثم الدمشقي الحنبلي تقي الدين أبو العباس بن شهاب الدين ابن مجد الدين ولد في عاشر ربيع الأول سنة 661 وتحول به أبوه من حران سنة 67 فسمع من ابن عبد الدائم والقاسم الأربلي والمسلم ابن علان وابن أبي عمر والفخر في آخرين .. وقرأ بنفسه ونسخ سنن أبي داود وحصل الأجزاء ونظر في لرجال والعلل وتفقه وتمهر وتميز وتقدم وصنف ودرس وأفتى وفاق الأقران وصار عجبا في سرعة الاستحضار وقوة الجنان والتوسع في المنقول والمعقول والإطالة على مذاهب السلف والخلف) ..
وقال: (ورثاه [أي ابن تيمية] زينُ الدين ابن الوردي بقصيدة لطيفة طائية .. وقال جمال الدين السرمري في أماليه: «ومن عجائب ما وقع في الحق من أهل زماننا أن ابن تيمية كان يمر بالكتاب مطالعة مرة فينتقش في ذهنه وينقله في مصنفاته بلفظه ومعناه .. » .. وقال الأقشهري في رحلته في حق ابن تيمية: «بارع في الفقه والأصلين والفرائض والحساب وفنون أُخَر .. وما من فن إلا له فيه يد طولى وقلمه ولسانه متقاربان .. » .. ) ..
وقال أيضًا: (وقال شيخ شيوخنا الحافظ أبو الفتح اليعمري في ترجمة ابن تيمية: «حذاني [يعني المزي] على رؤية الشيخ الإمام شيخ الإسلام تقي الدين فألفيته ممن أدرك من العلوم حظا .. وكان يستوعب السنن والآثار حفظًا، إن تكلم في التفسير فهو حامل رايته، أو أفتى في الفقه فهو مدرك غايته، أو ذكر في الحديث فهو صاحب علمه وذو روايته، أو حاضر بالملل والنحل لم ير أوسع من نحلته في ذلك ولا أرفع من درايته، برز في كل فن على أبناء جنسه، ولم تر عين من رآه مثله ولا رأت عينه مثل نفسه، كان يتكلم في التفسير فيحضر مجلسه الجم الغفير، ويردون من بحره العذب النمير، يرتعون من ربع فضله في روضة وغدير، إلى أن دب إليه من
¥