تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من يستطيع أن يقرء هذا النص من المخطوط ... ؟]

ـ[عمر بن أحمد الكريمي]ــــــــ[28 - 02 - 10, 06:25 م]ـ

من يستطيع أن يقرء هذا النص من هذه القطعه وخاصة ما بعد البيت الشعري وليس يقر في الاذهان شيء اذا احتاج النهار الى دليل

المرفق صورتها ولكم جزيل الشكر

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[28 - 02 - 10, 08:23 م]ـ

الأخ الفاضل هذه محاولة سريعة لقراءة محتوى الصفحة، أرجو أن تنفعكم

حبذا لو قمتم بتحميل الصفحة مرةً أخرى؛ فهذه فيها نقص من الأسفل، وعند تكبيرها لا تكون واضحة أبداً

فلو حملتموها بصورة أفضل قد أتمكن من مساعدتكم.

ملاحظة: الكلمات بين المعقوفتين " " لم أستطع قراءتها، وما أثبته هو ما رأيته أقرب للرسم.

والله تعالى أعلى وأعلم

"وقد قال الأستاذ رحمه الله أنه لا يجب على الخلق شيء إلا بما "سبق" يرد من قبل الله تعالى؛ إذ لا طريق "تقعقل" إلى معرفة وجوب شيء على الخلق لأنه لو كان "للعفل" ([1] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=1238586#_ftn1)) طريق إلى معرفة الوجوب في كل شيء أو أن الوجوب له حقيقة واحدة فلو جاز معرفته مضافاً إلى شيء "جاز" --- مضافاً إلى كل شيء وكان."

([1]) ولعل الصواب:"للفعل".

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[28 - 02 - 10, 08:25 م]ـ

ما اسم المخطوط؟؟؟ ولمن هو؟؟

ـ[عمر بن أحمد الكريمي]ــــــــ[01 - 03 - 10, 12:25 ص]ـ

وهذه الصفحة كاملة

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[01 - 03 - 10, 12:33 ص]ـ

محاولة أرجو لها التوفيق:

وقد قال الأستاذ رحمه الله أنه لا يجب على الخلق شيء إلا بأمر يرد من قبل الله تعالى؛ إذ لا طريق للعقل إلى معرفة وجوب شيء على الخلق لأنه لو كان للعقل طريق إلى معرفة الوجوب في [شيء لكان للعقل طريق إلى معرفة الوجوب في] كل شيء فإن الوجوب له حقيقة واحدة فلو جاز معرفته مضافاً إلى شيء جاز معرفته مضافاً إلى كل شيء وكان يجب أن يعرف بالعقل جميع الواجبات الشرعية من غير ورود شرع [ ... ] أصله من كتاب الله تعالى.

= المعلم بالأحمر تصحيح لما سبق.

= المعلم بالأزرق زيادة يقتضيها السياق.

ـ[عمر بن أحمد الكريمي]ــــــــ[01 - 03 - 10, 12:55 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

أردت ما بعد كلمة (دليل) و قبل كلمة (قول الاستاذ) لا ما ذكرتموه

وفقكم الله لمرضاته

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[01 - 03 - 10, 01:25 ص]ـ

سامحكم الله، هلا قلتم من البداية: أريد الهامش أو الحاشية!!!

هذا ما استطعت إليه سبيلاً في عجالة

ولعلي أحاول معها مرة أخرى، وقد ييسر الله لك من يقرأها قبلي

" دليل وقلت بالشعر أدليل [ ... ] النهار [ ... ] واقتضاء [ويسمى/ وليس] وكسها إلى ... فيه وقد فات"

أو

" دليل وقلت بالشعر أدليل بأن نماء النهار في ... ولها إلى ... إليه وقد فاز"

...

ملاحظة: لما تأتوا باسم المخطوط وصاحبه بعد؟؟؟

...

الفاضل: "أبو مالك العوضي"

جزاكم الله خيراً على التصحيح

ولعل [يبينه] هو ما تركتموه بين المعقوفتين ... هذا ما استطعته

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[01 - 03 - 10, 03:38 ص]ـ

للرفع

ـ[محبة لطيبه]ــــــــ[01 - 03 - 10, 04:16 ص]ـ

أحببنا المشاركه والمحاوله لكن ما باليد حيله ... وأصلاً كلمة دليل ما وجدناها ولم نفك خطها فكيف بالذي بعدها ...

يسر الله أمركم وفرجه

ـ[محبة لطيبه]ــــــــ[01 - 03 - 10, 04:30 ص]ـ

أعتقد أني أخيرا وجدت دليل بجانب الخط الاحمر

وأصلاً لا اعرف عن ماذا تتكلم هذه المخطوطه ولكن في الحاشيه 9 كلمات لعلهن

1: على أو عن

2: اليهود

3: والنصارى

4: وقيصر

5: وكسرى

6: إلى

7:؟ دليل - دنيه

8:؟

9:؟

وتكون الجمله: على اليهود والنصارى وقيصر وكسرى إلى .... ؟

.

ـ[محبة لطيبه]ــــــــ[01 - 03 - 10, 04:55 ص]ـ

1: على أو عن والاغلب كلمة تنتهي بـ عي

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[01 - 03 - 10, 05:14 ص]ـ

كل هذا وما باليد حيلة!!!

فكيف لو كان بيدك حيلة؟؟ إذن لأفحمتنا جميعاً

ما شاء الله لا قوة إلا بالله

بوركت يا أخية

وحفظ الله عليك عينيك، وبرنامج عرض الصور عنك (ابتسامة)

في المرة الثانية -بعد أن حدد المطلوب بدقة- لم أتأمل المخطوطة (لا جيداً ولا غير جيد!!) إذ لم يكن لدي وقت لذلك (وما زال)، وبالرغم من ذلك لم أستطع نسيان أمرها، فقد أشغلت فكري ... وعدت للموضوع مرات عدة -بسرعة خاطفة- إلى أن وجدت مشاركتكِ القيمة

ولو أنك تعطينها مزيداً من وقتك لتفيدينا بالبقية.

ملاحظة: كلمة "دليل" تجدينها على يسار الخط المنقط، وهي مكتوبة بين السطرين. وهناك كلمات بعدها بين السطرين أيضاً

وأيضاً هناك كلمة قبل "عي" ... تأمليها لعلك تأتيننا بالصواب كاملاً

بورك فيك

ـ[محمد أبو سعد]ــــــــ[01 - 03 - 10, 11:09 ص]ـ

نص من الفتاوى الكبرى لابن حجر الهيتمي، هل له علاقة بالموضوع!

فَيَا لِلَّهِ الْعَجَبُ مِمَّنْ عَرَفَ ذلك من مُخْتَصَرَاتِ مَذْهَبِهِ التي بِأَيْدِي الْمُبْتَدَئِينَ فَضْلًا عن غَيْرِهَا كَيْفَ يَتَوَهَّمُ أَنَّ حُكْمًا صَحَّ لِاسْتِيفَاءِ شُرُوطِهِ يُنْقَضُ لِشَيْءٍ وُجِدَ مُخَالِفًا له لَا يُقَاوِمُهُ وَلَا يُعَارِضُهُ تَاللَّهِ لَا يَتَوَهَّمُ ذلك إلَّا غَبِيٌّ غَلَبَ عليه هَوَاهُ وَضَعُفَ عَقْلُهُ وَتَقْوَاهُ

نسخته من الشاملة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير