تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[حمل مخطوط (الصادع في إبطال القياس ... ) نسخة واضحة]

ـ[السيد محمد الطنطاوي]ــــــــ[29 - 04 - 10, 01:11 ص]ـ

[حمل مخطوط (الصادع في إبطال القياس ... ) نسخة واضحة]

http://www.4shared.com/get/275435131/14e96fbe/_online.html

وهذه النسخة بخلاف نسخة مركز ودود جزاهم الله خيرا وهي ضعيفة غير مقروءة بخلاف هذه النسخة

ـ[ابو ماجد صديقي]ــــــــ[29 - 04 - 10, 02:53 ص]ـ

سلمت يمينك ..

آجرك الله

ـ[رامي بن محمد التميمي]ــــــــ[29 - 04 - 10, 07:19 ص]ـ

الرابط لا يعمل

ـ[أبو عبدالرحمن مصطفي]ــــــــ[29 - 04 - 10, 07:48 ص]ـ

جزاك الله خيرًا .. للفائدة: حقق الشيخ / مشهور بن حسن آل سلمان الصادع في إبطال الرأي والقياس والاستحسان والتقليل والتعليل لابن حزم، عن ثلاث نسخ خطية، ومعه انتقادات الذهبي عن نسخة بخطه، وانتقادات عيسى سهل الجياني في كتابه " التنبيه على شذوذ ابن حزم ".

ـ[أبو عبد الله الفرجيوي]ــــــــ[29 - 04 - 10, 01:05 م]ـ

هل تحقيق الشيخ / مشهور بن حسن آل سلمان لكتاب: الصادع في إبطال الرأي والقياس والاستحسان والتقليل والتعليل لابن حزم نشر أم لم ينشر بعد؟

ـ[السيد محمد الطنطاوي]ــــــــ[29 - 04 - 10, 09:30 م]ـ

هل تحقيق الشيخ / مشهور بن حسن آل سلمان لكتاب: الصادع في إبطال الرأي والقياس والاستحسان والتقليل والتعليل لابن حزم نشر أم لم ينشر بعد؟

نشر وعليه ملاحظات كثيرة

ـ[أبو عبدالرحمن مصطفي]ــــــــ[30 - 04 - 10, 08:02 ص]ـ

نشر وعليه ملاحظات كثيرة

نرجو إنزال الملاحظات ليستفيد الجميع .. وفقكم الله

ـ[السيد محمد الطنطاوي]ــــــــ[30 - 04 - 10, 12:17 م]ـ

الرابط لا يعمل

الرابط يعمل والحمد لله

ـ[السيد محمد الطنطاوي]ــــــــ[30 - 04 - 10, 12:27 م]ـ

الكتاب يتكون من 726 صفحة مع المقدمة والفهارس

مقدمة المحقق تبدأ بصفحة 1 إلى صفحة 370!!!!

ثم يبدأ الكتاب الذي ألفه ابن حزم من صفحة 373 إلى صفحة 669 ثم تأتي الفهارس

أي أن 296 صفحة من نصيب المؤلف والبقية من نصيب المحقق!!

وضمن الكتاب كتاب مخلص إبطال القياس الذي نشره الافغاني وكتاب التنبيه على شذوذ ابن حزم للجياني فما شاء الله 3 كتب ما تعدت صفحاتها 300 صفحة ومقدمة المحقق 370 صفحة!!!!

فالشيخ مشهور مبدع في نفخ الكتب وتكبير أحجامها، كما أنه كثير الاستطرادات في مقدماته بلا فائدة، حتى لربما فاقت مقدمته للكتاب حجم الكتاب أو نصفه

والجمع بين الكتاب الأصل، وكتب أخرى يزيد حجم الكتاب بلا فائدة سوى طباعة الجزء الصغير في مجلدات، وكبر مقدماته بغير فائدة،

ولم يحسن بإضافة كتاب ((التنبيه على شذوذ ابن حزم)) فابن سهل اتهم فيها ابن حزم بتهم شنيعة منها الكفر لأنه قال إن التوراة والإنجيل محرفة!

وينكر على ابن حزم سبقع فيما أيده العلم الحديث من كروية الأرض.

وحسبك من جهله أنه يستخف بكتاب ابن حزم في الملل والنحل وهو أحد كتب قلائل يفخر بها التراث الإسلامي.

فكتاب التنبيه لا قيمة علمية له بل شتائم بدوافع مذهبية

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[26 - 05 - 10, 07:58 م]ـ

الكلام عن نفخ الكتاب وتكبير حجمه يصح لو كان ما ذكر بلا فائدة حقاً.

أما ما كتبه الشيخ مشهور حفظه الله فيعد بحثاً علمياً رصيناً محكماً ذا صلةٍ وثيقة بالكتاب المحقق.

وقد سبق أن كلفت أثناء دراستي بإعداد بحثٍ علمي يلتقي في جزءٍ منه بجزءٍ مما ذكره الشيخ المشهور، وقد كلفني إعداده جهداً وعناءً كثيراً. وعندما اطلعت على مقدمة الشيخ في كتاب الصادع دهشت وأعجبت بإتقان عمل الشيخ حفظه الله.

ولست هنا أقارن عملي بعمله- لا وألف لا، فشتان شتان-، ولكن ما قلت عنه أنه نفخ وبلا فائدة أيها الفاضل يصلح أن يقدم لنيل درجة الماجستر أو الدكتوراه،

-وهذا جهد لن يقدره إلا من عرف أهميته-

وموضع نشره مع كتاب ابن حزم هو المكان الأنسب لهذا.

وأذكر هنا ما سمعته بأذنيَّ من فضيلة الدكتور بشار عواد معروف -وهو غنيٌ عن التعريف- أنه قال عن نفسه لقد توقفت منذ كذا وكذا سنة عن نشر الكتب ... فكتبي وأبحاثي أصبحت أنشرها في مقدمات الكتب التي أحققها، فهو المكان الأنسب لها ...

فقراءة مقدمات التحقيق يثري الكتاب المحقق بدراسة علمية.

ثم إن إرفاق الكتاب بالدراسة يغنيك عن شراء كتابين لا تنفك حاجة أحدهما إلى الآخر.

وأما كون صاحب المخطوط الآخر متعصب ومتهم للغير بغير بينة ... فهل هذا يسوغ الإعراض عن الكتاب ونبذ صاحبه؟

أم هو دافع قوي لإخراجه جنباً إلى جنب مع كتاب من اعترض عليه ليظهر الحق من الباطل، ويكتشف القارئ الحصيف وجه الصواب.

هذا بالإضافة إلى أن مجرد إخراجه فيه فائدة وإن لم نوافق صاحبه فيما قال وخط فيه.

ـ[المريجي]ــــــــ[06 - 06 - 10, 05:48 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الطنطاوي الألواح بها سواد هل لهذا حل

(الباحثه عن الأصول) نعم الأخ الفاضل في كلامه تلميحات قد تكون غير مقصوده لابد من مراجعته في هذا

ولكن عادة العلماء عند التحقيق لهم منهج خاص يختلف عن التأليف

ففي التحقيق يفضل الدخول في الموضوع مباشرة ولوشاء التنبيه على فائدة أو غير الفائده كرد مثلا يكون في هامش.

أما التأليف فالمصنف يكون في متسع من الأمر بشرط أن لا يخرج كثيرا عن الموضوع.

طبعا رسائل الدكتوراة أو الماجستير بخلاف هذا كله لها بعض الضوابط الخاصه تعلميها ان شاء الله

هذه اضاحه عامه عن منهج التحقيق والتأليف وانا ابحث الان عن الكتاب الذي حققه الشيخ مشهور حفظه الله ورعاه (آمين) وبعدها سأراجع الاخ الفاضل ان شاء الله. والله الموفق

كتبه المريجي الأثري

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير