تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[كيف أعرف أن المخطوط الذي وقفت عليه غير مطبوع]

ـ[معتز ماهر]ــــــــ[28 - 05 - 10, 09:02 م]ـ

السلام عليكم

الإخوة الكرام، كيف أعرف أن المخطوط الذي وقفت عليه غير مطبوع؛ لآني وقفت قبل ذلك على مخطوطات، أظنها تحتاج إلى تحقيق، ثم بعد ذلك تواجهني بعض المشكلات والمفاجئات، منها: أن المخطوط قد طبع من قبل، أو لا أستطيع معرفة مكان نسخ أخرى من المخطوط .... -

ـ[الفلوجي]ــــــــ[30 - 05 - 10, 12:36 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اخي الحبيب معتز تستطيع معرفة ان المخطوط محقق او غير محقق من خلال البحث في النت وسؤال الاخوة في المنتديات، وتستطيع معرفة اماكن وجود النسخ من خلال الفهارس المشهورة وهذا يحتاج منك صبر ومثابرة.

ـ[عبد الله الحمراني]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:03 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

إضافة إلى ما ذكره الأخ الفلوجي جزاه الله خيرا ..

أقول:

ويأتي هنا دور التأكد مما إذا كان الكتاب قد سبق له نشره وذلك بأمور منها: استشارة المختصين والرجوع إلى الفهارس والكتب التي تضم المؤلفات التي سبق نشرها منذ بدء الطباعة مثل كتابي يوسف سركيس ((اكتفاء القنوع بما هو مطبوع))، و ((معجم المطبوعات العربية والمعربة)) لعمر كحالة وذيوله. ومثل النشرة المصرية للمطبوعات التي تصدر عن دار الكتب القومية وأمثالها في البلاد الأخرى وإلى كتاب الدكتور/المنجد عما نشر من المخطوطات العربية، وقد ضمنه منه عدة أجزاء، وإلى مجلة معهد المخطوطات حيث تنشر تعريفًا بما نشر من مخطوطات وذلك حتى لا تتكرر الجهود أو تضيع خاصة وأنه لا يوجد بعدُ تنسيق أو تنظيم دقيق لتبادل المعلومات في هذا الصدد (2)، فحتى لا تتكرر الجهود ينبغي للباحث أن يبحث عن مادة، إما مخطوط لم يطبع وهو أولى أو مطبوع لم يعتنى بطباعته، أما إذا كانت التي تضمنتها المخطوطات متوافرة في الكتب المماثلة المنشورة وليس في إضافة علمية مناسبة فليس ثمة جدوى من نشرها إلا إذا امتازت بجودة العرض وحسن التنظيم وبشكل واضح أو كانت أصلاً هامًّا استقت منه المؤلفات اللاحقة فتبعثرت نصوصه في ثناياها ويكون لإخراجه أثر في تطور العلم الذي يتناوله (3).

وبالنسبة لما حُقِّقَ لا على منهج علمي مقبول فلا مانع من إعادة تحقيقه، أما إذا كان الكتاب قد حقق طبقًا لمنهج علمي مقبول فلا ينبغي إعادة تحقيقه، وذلك إن الأول قد كان محتويًا على عدد كبير من العيوب أو الأخطاء أو لم تقع له أصول خطية كافية، توفرت فيما بعد، أو وجد الكتاب بصورة أخرى أو اختلاف بيِّن يدعو إلى اعتبار صورة جديدة للكتاب (4)، فقد كان بعض العلماء يؤلفون ثم ينقحون ثم يضيفون، دواليك إلى أن تخرج النسخة المعتمدة لدى المصنف (5).

ويمكنك الاستفادة أكثر من هذا البحث:

http://majles.alukah.net/showthread.php?t=50957

ـ[تامر الجبالي]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:51 م]ـ

يمكنك معرفة ذلك من خلال:

- معجم المطبوعات العربية والمعربة لسركيس

- اكتفاء القنوع بما هو مطبوع لإدوارد فانديك

وهما قديمان نسبيا

- كتاب الأعلام للزركلي يذكر إن كان كتب مطبوعا، وإن كان في الغالب اعتمد على سركيس وفانديك

- معجم المطبوعات للدكتور محمد عيسى صالحية

وعليه استدراك للجزأين الأولين

- معجم الدكتور صلاح المنجِّد، ورصد فيه ما حُقق تحقيقا علميا فقط، ولم يذكر الطبعات التجارية

- المطبوعات العربية في باكسان وشبه القارة الهندية

- وهناك كتب أخرى، ولكن هذه أهمها ...

ثم مراجعة ببليوجرافيات الرسائل الجامعية، وهناك كثير منها مطبوع وبعضها تجده على مواقع الجامعات

ثم مراجعة قوائم دور النشر ومعظم الدور لها مواقع على الإنترنت ...

مراجعة مواقع بيع الكتب

ثم سؤال أهل العلم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير