تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[موسوعة هبة الجزيرة الثقافية هل جربها أحد الإخوة؟ وهل لها مزية على الموسوعات الأخرى؟]

ـ[حارث همام]ــــــــ[08 - 12 - 04, 07:37 م]ـ

هل جربها أحد الإخوة؟ وهل لها مزية على الموسوعات الأخرى؟ وهل تزيد عنها ولو بكتاب أو فيها كتاب ليس في غيرها؟

أرجو الإفادة وجزاكم الله خيراً.

ـ[الموسوي]ــــــــ[09 - 12 - 04, 12:50 ص]ـ

جربتها وهي نافعة لكن عملهم فيما يبدو مستل من مركز التراث

لا أنسى أن أذكرك أن شراء هذا القرص لا يجوز والله أعلم

ـ[ابن مسعود]ــــــــ[09 - 12 - 04, 01:45 م]ـ

لم أجربها لكن تعقيبا على مشاركة أخي الموسوي أقول: القائمون على "الهبة" اشتروا من التراث عملهم في بعض الكتب وهم إنما قاموا بتسويقه.

ـ[آل نظيف]ــــــــ[12 - 12 - 04, 08:40 م]ـ

هل في الإمكان إنزال هذه الموسوعة النافعة على الموقع خدمة للعلم وأهله

ـ[حارث همام]ــــــــ[13 - 12 - 04, 11:18 ص]ـ

الشيخ الفاضل الموسوي لم أفهم لماذا لا يجوز هلا وضحتم أحسن الله إليكم؟

الأخ الفاضل آل نظيف، لعل إنزال هذه الموسوعة إن جاز شرعاً منع عرفاً، فرفع قرص مضغوط إلى الشبكة أمر شاق.

وجزاكم الله خيراً.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[14 - 12 - 04, 03:41 ص]ـ

http://www.islamtoday.net/questions/show_articles_*******.cfm?id=71&catid=73&artid=4473

تقويم نظام "هبة الجزيرة"

د. سامي بن إبراهيم السويلم 10/ 11/2004

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

أما بعد:

فإن تقويم نظام شركة "هبة الجزيرة" يتلخص في مقامين:

الأول: حقيقة النظام والهدف المقصود منه.

الثاني: حكمه وفقاً للقواعد الشرعية.

المقام الأول: حقيقة النظام والمقصود منه

بناء على الشرح المقدم في موقع الشركة، فإن العميل يشتري قرصاً ممغنطاً بخمسمائة ريال، ثم بعد فترة يمنح حافزاً قدره 700 ريال عن كل قرص اشتراه بحسب "قوة السوق"، ثم بعد فترة أيضاً وبحسب "قوة السوق"، يمنح المتسوق مبلغ 15000 ريال، وذلك "هبة من الشركة" على حد تعبير الموقع.

فالعميل إذن يدفع 500 ريال مقابل القرص من جهة، والحوافز والهبات التي تشكل في مجموعها 15700 ريال. ولا نحتاج لكبير عناء لنعرف ما هو مقصود العميل من الشراء. فالقرص قيمته 500 ريال، أما "الهبة" فتبلغ 15000. وكل عاقل يبحث عن مصلحته يدرك أن هذه "الهبة" أكثر قيمة وأجدى اقتصادياً من القرص. فالمقصود الأهم والأعظم من الشراء هو الهبة. أما القُرص فإما أن يكون غير مقصود أصلاً، أو على أحسن الأحوال مقصوداً بحسب قيمته. فإذا كانت قيمة القُرص 500 والهبة 15000، فسيكون القُرص مقصوداً بنسبة 3%، وهي نسبة 500/ 15500، أما الهبة فستكون مقصودة بنسبة 97%.

أما من الناحية الاقتصادية، فالسؤال الذي يطرح نفسه: من أين تأتي هذه "الهبة" التي تعادل أكثر من 32 ضعف الثمن المدفوع؟

إن الموقع نفسه يصرح بأن منح الهبة يعتمد على "قوة السوق"، كما ينص على أنه يتم توزيعها بين المتسوقين أو العملاء "بالاعتماد على مبدأ الأول ثم الذي يليه". وواضح أن هذه الهبات الكبيرة إذن تعتمد على تسلسل العملاء في الشراء، فالهبة تذهب لمن اشترى أولاً، ثم الذين اشتروا بعدهم وهكذا.

والموقع يشير إلى أن منح الهبة مرتبط بقوة السوق، والمقصود بذلك هو مستوى الإقبال على شراء المنتج من الشركة. فكلما ارتفع الإقبال وازداد عدد المتسوقين، كلما كانت فرصة الحصول على "الهبة" أكبر.

والموقع يذكر أن مصدر هذه الهبات هو الأرباح التي تحصل عليها الشركة بعد استقطاع نصيبها البالغ 10%. وبناء على ما جاء في الموقع، فإن سعر القُرص يجب ألا يقل عن 300 ولا يزيد عن 1000 ريال. وهذا يعني أن التكلفة لا تتجاوز 300 ريال بحال من الأحوال. فإذا افترضنا تنزلاً أن التكلفة في حدود 150 - 200 ريال، فهذا يعني أن الربح يبلغ 300 - 350 ريال للقرص الواحد.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير