تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

عمران) وآية الكرسي و (إنا أنزلناه) و (أم الكتاب) بزعم أن فيها قضاء حوائج الدنيا والآخرة (113).

7 - الجهر بالذكر والتكبير عند تشييع الحاج وقدومهم (المدخل) (4/ 322) (مجلة المنار) (12/ 271).

8 - الأذان عند توديعهم.

9 - المحمل والاحتفال بكسوة الكعبة (114).

(المدخل) (4/ 213) (والإبداع في مضار الابتداع) (131 - 132) (تفسير المنار) (10/ 358).

10 - توديع الحاج من قبل بعض الدول بالموسيقى

11 - السفر وحده أنسا بالله كما يزعم بعض الصوفية

______

(113) وفي ذلك حديث مرفوع ولكنه باطل كما في " التذكرة " (123).

(114) وقد قضي على هذه البدعة والحمد لله منذ سنين ولكن لا يزال في مكانها البدعة التي بعدها. وفي الباجوري على ابن القاسم (1/ 41):

" ويحرم التفرج على المحمل المعروف وكسوة مقام إبراهيم ونحوه ".

12 - السفر من غير زاد التصحيح دعوى التوكل (115)

13 (السفر لزيارة قبور الأنبياء والصالحين) (116).

(مجموع الرسائل الكبرى) لشيخ الإسلام ابن تيمية (2/ 395)

14 (عقد الرجل على المرأة المتزوجة إذا عزمت على الحج وليس معها محرم بعقد عليها ليكون معها كمحرم) (117).

______

(115) استحب ذلك الغزالي في " الإحياء " (3/ 249) وقال في مكان آخر (4/ 229): " والسفر إلى البوادي من غير زاد جائز وهو أعلى مقامات التوكل ".

قلت: وهذا باطل إذ لو كان كما قال لكان أحق الناس به رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نعلم يقينا أنه لم يفعل ذلك كيف وهو صلى الله عليه وسلم قد تزود من هديه صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة ولست أدري كيف يزعم الغزالي ذلك وهو حجة الإسلام والله عز وجل يقول: (وتزودوا فإن خير الزاد التقوى) وقد نزلت في ناس من أهل اليمن كانوا يحجون ولا يتزودون ويقولون نحن المتوكلون. رواه البخاري وغيره فما الذي صرف الغزالي عن هذه الحقيقة التي دل عليها الكتاب والسنة؟ أهو الجهل؟ كلا فإن هذا مما لا يخفى على مثله وإنما هو التصوف الذي يحمل صاحبه على الخروج عن الشرع بطريق تأويل النصوص فهو في هذا وعلم الكلام سواء عصمنا الله بالسنة من كل من يخالفها.

(116) وأما الزيارة التي ليست سفر فهي مشروعة باتفاق العلماء ومنهم ابن تيمية وكل من يتهمه بإنكارها فهو جاهل أو مغرض.

(117) وهذا من أخبث البدع لما فيه من الاحتيال على الشرع والتعرض للوقوع في الفحشاء كما لا يخفى.

(السنن والمبتدعات) (109).

15 - أخذ المكس من الحجاج القاصدين لأداء فريضة الحج. (الإحياء) (1/ 236).

16 - صلاة المسافر ركعتين كلما نزل منزلا وقوله: اللهم أنزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين. . . (118)

17 - قراء المسافر في كل منزل ينزله سورة الإخلاص (11) مرة وآية الكرسي مرة وآية (وما قدروا الله حق قدره) مرة (118).

18 - الأكل من فحاكل أرض يأتيها المسافر (119).

19 (قصد بقعة يرجو الخير بقصدها ولم تستحب الشريعة ذلك مثل المواضع التي يقال: إن فيها أثر النبي صلى الله عليه وسلم كما يقال

______

(118) انظر " شرح شرعة الإسلام " (ص 369 - 374).

(119) استحبه في " شرح الشرعة " (381) والاستحباب حكم شرعي لا بد له من دليل وقد احتج له بقوله:

" وفي الحديث: من أكل فحا أرض لم يضره ماؤها. يعني البصل ".

وهو حديث غريب لا نعرف له أصلا إلا في " النهاية " لابن الأثير وكم فيه مما لا أصل له.

في صخرة بيت المقدس ومسجد القدم قبلي دمشق وكذلك مشاهد الأنباء والصالحين).

(اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم) (ص 151 و152) (120).

20 (شهر السلاح عند قدوم تبوك).

(الاختيارات العلمية) لشيخ الإسلام ابن تيمية.

بدع الإحرام والتلبية وغيرها

21 - اتخاذ نعل خاصة بشروط معينة معروفة في بعض الكتب (121)

______

(120) وقد صح عن عمر رضي الله عنه أنه رأى الناس في حجته يبتدرون إلى مكة فقال: ما هذا فقال: مسجد صلى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: هكذا هلك أصحاب الكتاب اتخذوا آثار أنبيائهم بيعا من عرضت له منكم فيها الصلاة فليصل وإلا فلا يصل. انظر كتابنا: " تحذير المساجد " (ص 97) ثم قابل ذلك بما في " الإحياء " (1/ 235 طبع الحلبي) تر عجبا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير