54 - قصد الطواف تحت المطر بزعم أن من فعل ذلك غفر له ما سلف من ذنبه (135).
55 - التبرك بالمطر النازل من ميزاب الرحمة من الكعبة.
56 (ترك الطواف بالثوب القذر). (الاقتضاء) لابن تيمية (60).
57 - إفراغ الحاج سؤرة من ماء زمزم في البئر وقوله: اللهم إني أسألك رزقا واسعا وعلما نافعا وشفاء من كل داء. . .
58 - اغتسال البعض من زمزم (136).
______
(134) وصف ابن الهمام هذه البدعة والتي قبلها بأنها بدعة باطلة لا أصل لها وبأنها فعل من لا عقل له فضلا عن علم.
(135) وأما حديث " من طاف أسبوعا في المطر غفر له ما سلف من ذنبه " فلا أصل له كما قال البخاري وغيره.
(136) قال ابن تيمية في " منسكه " (ص 388):
" ويستحب أن يشرب من ماء زمزم ويتضلع منه ويدعو عند شربه بما شاء من الأدعية ولا يستحب الاغتسال منها ".
أحدهم عن سرته وينبطح بها على ذلك الموضع حتى يكون واضعا سرته على سرة الدنيا) (134).
(المصادر السابقة).
54 - قصد الطواف تحت المطر بزعم أن من فعل ذلك غفر له ما سلف من ذنبه (135).
55 - التبرك بالمطر النازل من ميزاب الرحمة من الكعبة.
56 (ترك الطواف بالثوب القذر). (الاقتضاء) لابن تيمية (60).
57 - إفراغ الحاج سؤرة من ماء زمزم في البئر وقوله: اللهم إني أسألك رزقا واسعا وعلما نافعا وشفاء من كل داء. . .
58 - اغتسال البعض من زمزم (136).
______
(134) وصف ابن الهمام هذه البدعة والتي قبلها بأنها بدعة باطلة لا أصل لها وبأنها فعل من لا عقل له فضلا عن علم.
(135) وأما حديث " من طاف أسبوعا في المطر غفر له ما سلف من ذنبه " فلا أصل له كما قال البخاري وغيره.
(136) قال ابن تيمية في " منسكه " (ص 388):
" ويستحب أن يشرب من ماء زمزم ويتضلع منه ويدعو عند شربه بما شاء من الأدعية ولا يستحب الاغتسال منها ".
59 (اهتمامهم بزمزمة لحاهم وزمزمة ما معهم من النقود والثياب لتحل بها البركة). (السنن والمبتدعات) (113).
60 - ما ذكر في بعض كتب الفقه أنه يتنفس في شرب زمزم مرات ويرفع بصره في كل مرة وينظر إلى البيت (137).
بعد السعي بين الصفا والمروة
61 - الوضوء لأجل المشي بين الصفا والمروة بزعم أن من فعل ذلك كتب له بكل قدم سبعون ألف درجة (138).
62 (الصعود على الصفا حتى يلصق بالجدار). (حاشية ابن عابدين) (2/ 234).
63 - الدعاء في هبوطه من الصفا: اللهم استعملني بسنة نبيك
______
(137) وهذه البدعة أصبحت اليوم غير ممكنة والحمد لله ذلك أن القبة التي كانت على زمزم قد هدمت وسويت بالأرض للتوسع على المصلين ونزل بغرفة البئر إلى ما تحت أرض المسجد بحيث لا يمكن رؤية البيت منها.
(138) والحديث الوارد في ذلك موضوع أورده السيوطي وغيره في " الموضوعات " فراجع " الذيل " (ص 122) و" التذكرة " (ص 74).
وتوفني على ملته وأعذني من مضلات الفتن برحمتك يا أرحم الراحمين (139).
64 - القول في السعي: رب اغفر وارحم وتجاوز عما تعلم إنك أنت الأعز الأكرم اللهم اجعله حجا مبرورا وأو عمرة مبرورة وذنبا مغفورة الله أكبر ثلاثا ولله الحمد الله أكبر على ما هدانا والحمد لله على ما أولانا لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا إله إلا الله وحده. . . إلى قوله: ولو كره الكافرون (140).
65 - السعي أربع عشرة شوطا بحيث يختم على الصفا (141).
66 (تكرار السعي في الحج أو العمرة). (شرح النووي على مسلم) (9/ 25).
______
(139) روي بعضه عن ابن عمر أنه كان يقوله عند الصفا. أخرجه البيهقي بسند ضعيف.
(140) صح منه موقوفا على ابن مسعود وابن عمر: رب اغفر وارحم وأنت الأعز الأكرم. رواه البيهقي. وروي مرفوعا ولم يصح.
(141) والسنة سبعة أشواط والختم على المروة كما سبق فقرة (33).
67 (صلاة ركعتين بعد الفراغ من السعي) (142).
(الباعث على إنكار البدع) و (القواعد النورانية) لشيخ الإسلام ابن تيمية (101).
68 - استمرارهم في السعي بين الصفا والمروة وقد أقيمت الصلاة حتى تفوتهم صلاة الجماعة.
¥