تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

() نقل البيهقي في الكبرى (1/ 90) قول البخاري رحمه الله أصح شيء عندي في التخليل حديث عثمان، قال ابن التركماني في الجوهر النقي: في سنده عامر بن شقيق قال ابن معين ضعيف الحديث، وقال ابو حاتم: ليس بقوي، وقد أخرج الشيخان حديث عثمان في الوضوء من عدة طرق ولا ذكر للتخليل في شيء منها ا. هـ وقال عبد الله بن أحمد: عن أبيه ليس في تخليل اللحية شيء صحيح، وكذا قال أبو زرعة، وأبو حاتم كما في التلخيص الحبير (1/ 153) ونيل الأوطار (1/ 231) 236) وزاد المعاد.

وأما أحاديث مسح الرقبة فقال ابن القيم في زاد المعاد (1/ 187) لم يصح عنه في مسح العنق حديث البتة، وقال النووي في شرح المهذب لم يصح عن النبي " فيه شيء وهو ليس بسنة بل بدعة، نقل هذا الشوكاني في النيل (1/ 254).

وأما مسح الأذنين فقد ثبت الحديث عن ابن عباس رضي الله عنه أن النبي " مسح برأسه وأذنيه ظاهرهما وباطنهما أخرجه الترمذي (1/ 143) وقال ابن مندة عقبه ولا يعرف مسح الأذنين من وجه يثبت إلا من هذا الطريق نقل هذا الشوكاني في النيل (1/ 152) وحديث ابن عباس هذا في الجامع الصحيح لشيخنا رحمه الله، وعلى هذا فقول المؤلف هنا لم يصح فيه شيء ليس بصحيح.

() مابين المعكوفين سقط من الأصل وأثبت في الهامش، والباب

() قال الإمام الترمذي قال محمد [أي البخاري] إن أحمد بن حنبل وعلي بن عبد الله قالا لا يصح في هذا الباب شيء انظر علل الترمذي (1/ 142)

() أحاديث النهي عن دخول المرأة الحمام لابن كثير فيها جزء وللمنذري فيها مبحث ذكر جملة أحاديث في ذلك في الترغيب والترهيب (1/ 198) وانظر آداب الزفاف للعلامة الألباني رحمه الله (صـ139)

() كذا في المخطوطة وفي الأصل (خاتمة سفر السعاة) ببسم الله الرحمن الرحيم

() قال الدارقطني كل ما جاء عن النبي " في الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم فليس بصحيح نقل هذا الموصلي كما في جنة المرتاب وقد نقلنا جملة من أقوالهم في كتاب أحكام الجمعة وبدعها ص: (329) الطبعة الأولى.

() ما بين القوسين مثبت من (كشف الخفاء للعجلوني)

() أحسن ما رأيت في الباب ما أخرجه الإمام أحمد رحمه الله في المسند (5/ 260) فقال: حدثنا زيد قال حدثنا حسين قال حدثني أبو غالب سمع أبا أمامة يقول قال: رسول الله ") الإمام ضامن والمؤذن مؤتمن (وهذا الحديث بهذا السند ذكره شيخنا العلامة الوادعي رحمه الله في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين رقم (498) = = على أن أبا غالب (حزور) مختلف في الاحتجاج به، وحديثه هذا في العلل المتناهية لابن الجوزي رقم (741) وقد جاء عن حديث أبي هريرة عند أحمد رقم (7169) وهو مضطرب كما في نصب الراية (2/ 59) وجاء عن عائشة وانظر علل ابن أبي حاتم رقم (216و217) ونيل الأوطار تحت حديث رقم (488) قال محمد بن عبسة وذكر علي ابن المديني إنه لم يثبت واحد منها، وقال الإمام أحمد ليس لهذا الحديث أصل، وجاء عن ابن عمر عند البيهقي (1/ 431) وفيه الكديمي كذاب، وقال ابن عدي في الكامل (6/ 294) عند ترجمة الكديمي هذا، باطل،.

() قال الحافظ: مشهور بين الناس وهو ضعيف ليس له إسناد ثابت أخرجه الدارقطني عن جابر وأبي هريرة وفي الباب عن علي وهو ضعيف أيضًا ا. هـ من التلخيص الحبير تحت رقم (564) وقد نقل هذا السخاوي في المقاصد الحسنة رقم (1309) ونقل عن ابن حزم أنه قال هذا الحديث ضعيف وقد صح من قول علي ا. هـ.

() ذكره السخاوي في المقاصد الحسنة رقم (635) من طرق ثم قال وكلها واهية كما صرح به غير واحد. ا. هـ.

() أما تحري القنوت في الفجر وحده فتعم أن الحديث عن أنس بن مالك أن النبي " قنت في الفجر حتى فارق الدنيا ضعيف؛ لأنه يدور على أبي جعفر الرازي وهو لين كما أبان بحث الحديث بسعة ابن القيم رحمه الله في زاد المعاد. =

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير