تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[موقع جديد لتحميل الكتب مكتبةالمدينة الرقمية]

ـ[أبو يوسف السلفى]ــــــــ[09 - 04 - 05, 12:22 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا موقع (مكتبةالمدينة الرقمية)

www.raqamiya.org

التعريف بالموقع: (مقتبس)

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على مَن لا نبي بعده.

وبعد:

فمكتبة المدينة الرقمية موقع علْميّ -غير ربحيّ- ينطلق من المدينة المنورة مأرز الإيمان، ومهاجَر النبي صلى الله عليه وسلم، ويُعنَى بالرصيد العلميّ المكتوب الذي تزخر به المكتبة العربية مِن المؤلَّفات، سواءً من الكتب أو الموسوعات أو المجلات أو المقالات أو الفتاوى، وغير ذلك من تراثنا المقروء ... وعرْضه على الشبكة العالمية للمعلومات "الإنترنت"، بأسلوب يحقِّق الفائدة العلمية المرجوّة للدّارسين والباحثين في شتّى بقاع الأرض، بطريقة عرْض تتناسب مع ما يَخدم القارئَ ويُوفِّر عليه الجهد والوقت؛ وذلك بالاستفادة القصوى ممّا تُتيحه التقنيةُ الحديثة من إمكانات في التصفّح والعرْض والبحث.

والمأمول -بإذن الله- أن يكون هذا الموقع لَبِنة في ضمن ما هو قائم من مواقع في هذا المجال، تَخدم البحث العلميّ في شتّى مجالاته.

وفي هذا الإطار العامّ، يسعى الموقع لتحقيق الأهداف الآتية:

أولاً: نشْر تراث الحضارة الإسلامية في سائر فنون العلْم والمعرفة، الدفاع عنه وتعميم فائدته.

ثانياً: الإسهام في الدَّوْر الرِّيادي للمدينة المنورة بأن تكون مصدر إشعاع علْميّ، وذلك من خلال نشْر التراث العلمي المكتوب على الشبكة العالمية للمعلومات "الإنترنت".

ثالثاً: خدمة الباحثين والدّارسين، ومساعدتهم في الوصول إلى الكتاب بأيسر الطُّرق وأقربها.

رابعاً: السّعي لبناء مكتبة عربية في شتّى فنون المعرفة المفيدة، وذلك عن طريق إسهام المُطَّلعين على هذه المكتبة بجهودهم، وترسيخ مبدإ أن العلْم رحِم بين أهله.

وإنّ القائمين على هذا الموقع يُؤكّدون لكل متصفِّح ومستفيد أنّ هذا الموقع يعتمد -بعد عون الله وتوفيقه- في زيادة رصيده مِن الكتب والمؤلَّفات وتوسع خدماته، على مقدار التعاون مِن قِبل المؤلِّفين والقرّاء في إثراء هذه المكتبة ومدّ يد العون والمساعدة، والإسهام فيها بكلّ جهد ممكن، بما في ذلك الدّعم المالي والجهد الذاتي.

سائلين المولى عزّ وجلّ أن يجعل هذا العمل عملاً مباركاً، وأن يجعله صَدقة جارية لكلّ مَن ساهم فيه، وأن يجعله عملاً صالحاً، ولِوجهه خالصاً، وأن لا يجعل لأحدٍ فيه شركاً.

والله الموفِّق والهادي إلى سواء السبيل

ـ[احمد اليماني]ــــــــ[19 - 03 - 06, 11:18 ص]ـ

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووور

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير