تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبويعلى البيضاوي]ــــــــ[03 - 05 - 05, 10:07 ص]ـ

جزاك الله خيرا ورغبة مني في مشاركتك في الأجر فقد وضعت الرد على ملف وورد لمن اراده

ـ[طالب علوم الحديث]ــــــــ[09 - 05 - 05, 06:02 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[عبد السلام العبد الله]ــــــــ[03 - 10 - 06, 03:22 ص]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[عبد السلام العبد الله]ــــــــ[09 - 05 - 08, 10:09 م]ـ

بارك الله فيكم جميعاً،،،،،،،،

ـ[شبيب القحطاني]ــــــــ[10 - 05 - 08, 06:23 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[الطيماوي]ــــــــ[10 - 05 - 08, 10:50 ص]ـ

أخي الكريم هلا راسلتم الرجل صاحب الشرح فلعكم فهمتم قصدة بخلاف ما أراد، الأصل في مثل هذه الأمور التماس العذر والتأول للرجل، فإن راسلتموه أو كلمتموه وثبت خطأه بين ذلك للناس لاتقاء الخطأ فقط. وينتفع ببقية الشرح، فكل يأخذ من كلامه ويرد.

وبارك الله فيكم

التعقبات على كتاب

(منة المنعم في شرح صحيح مسلم)

لفضيلة الشيخ عمر الحربي حفظه الله.

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إ له إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً. أما بعد:

فقد سألني بعض طلبة العلم عن كتاب (منة المنعم في شرح صحيح مسلم) لمؤلفه صفي الرحمن المباركفوري، وقد قيدت العام الماضي ما وقفت عليه من الأخطاء في هذا الشرح أثناء درس (صحيح مسلم) فرأيت من المتعين علي الرد على هذه المخالفات المخالفة لمنهج أهل السنة والجماعة، وإظهار هذا الرد ونشره؛ فإن هذا من أفضل الأعمال الصالحة وهو دأب من كان قبلنا من السلف الصالح قال ابن القيم رحمه الله في (مدا رج السالكين (1/ 372)): " واشتد نكير السلف والأئمة لها (أي البدعة) وصاحوا بأهلها من أقطار الأرض وحذروا فتنتهم أشد التحذير، وبالغوا في ذلك مالم يبالغوا مثله في إنكار الفواحش والظلم والعدوان؛ إذ مضرة البدع وهدمها لدين ومنافاتها له أشد ".

أما الخلف وخاصة في هذا الزمان فيرون هذا من الغلو والتشدد، ويدعون إلى مخالطة أهل البدع ومحبتهم، وعدم بغضهم، ويزعمون أن في هذا حصول الاجتماع وعدم الإفتراق وما علموا أن الإفتراق إذا كان بحق فهو مأمور به من الشارع الحكيم، ولم يحصل لهم ما أرادوا، بل زاد الاختلاف، وقوي أهل البدع، وصاحوا ببدعتهم، وظلم أهل السنة وضيق عليهم من أهل الزيغ، وذنب أهل السنة والجماعة عند هؤلاء أنهم تمسكوا بالكتاب والسنة على فهم السلف الصالح، وكرهوا المذاهب الوافدة على عقيدتنا وعلى بلادنا بعد أن زاغ معها كثير من الناس، وقد ثبت في (صحيح مسلم) في كتاب الجهاد عن أبي بكر رضي الله عنه أنه قال: " لست تاركاً شيئاً كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعمل به إلا عملت به إني أخشى إن تركت شيئاً من أمره أن أزيغ ".

وقد انتهيت من كتابة هذه الرسالة التي بعنوان (التعقبات على كتاب منة المنعم في شرح صحيح مسلم)

في صباح يوم الأربعاء الموافق 1/ 12 / 1425 من هجرة النبي صلى الله عليه وسلم.

كتبه: عمر بن عبد الله بن عاتق الحربي

ـ[خادمة العقيدة]ــــــــ[29 - 07 - 08, 07:50 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه التعقيبات لا يسلم له بها كلها والشيخ صفى الرحمن المباركفورى لا يشك احد فى سلفيته فهو على عقيدة السلف الصالح وكان الاولى ان ينظر الى باقى كتبه خاصة تعليقه على كتاب تفسير الجلالين فى الحاشية وقد كتبه بعد شرحه لصحيح مسلم والحكم على العلماء يكون على اخر كلامهم وكل الصفات اثبتها جميعا على منهج السلف والشيخ لو وصلته هذه التعقيبات لعله رد عليها وازال اللبس بها فان تاول هنا او اخطا فى مسالة او مسالتين هل يجوز التهوين من شانه واتهم كلامه بانه من اقوال اهل البدع يجب احسان الظن بالعلماء وعدم التسرع فى الحكم عليهم وانا اؤيد ما قاله الاخ الكريم ا لطيماوى فى رده السابقوالشيخ فى الفترة التى كتبت بها هذه التعقيبات كان فى مرضه الشديد يعانى من جلطة فى الدماغ مدة ستةاشهر حتى لو لاحظتم على التعقيبات ليس فيها اى دعاء بالعفو والمغفرة للشيخ با كلها تبين ارادة اظهار الاخطاء فقط مرةاخرى من اراد الرد على هذه التعقيبات فليقرا ككتابه تفسير الجلالين تعليق الشيخ صفى الرحمن المباركفورى وشكرا

ـ[ابوفيصل44]ــــــــ[30 - 07 - 08, 02:35 ص]ـ

لو أن أحد التجار الأخيار صدّر الى الاسواق بضاعات متعددة من مواد غذائية ونحوها ثم اكتشف أحد الناس أن نوعا من أنواع الأغذية إنتهت صلاحيتها ووجودها في الاسواق خطر على الناس أن يتسمموا فيموتوا .. !!!

فهل أحد يشك في وجوب تحذير الناس من هذه النوع من الاغذية لأن التأخر عن ذلك يعني زيادة الضحايا والوفيات.؟؟

فما رأي الاخوة لو جاءنا شخص فقال:

ان هذا التاجر معروف بحبه للخير ويجب احسان الظن به وأنه لا يقصد نشر هذه الأغذية المسمومة ولكنها نزلت الى الاسواق بطريق الخطأ فلا داعي للتشهير والتحذير وانما راسلوه على الايميل او اتصلوا به فربما لو أخبرتموه ووصلته هذه التعقيبات والتحذيرات لعله رد عليها وازال اللبس بها؟؟

خصوصا وأنه قد وزع بضاعات اخرى جديدة سليمة في الاسواق بعد البضاعة القديمة المسمومة مما يدل على سلامة قصدة وحسن نيته .. ؟؟

أسالكم بالله كم عدد الضحايا الذين سيتسممون وربما يموتون حتى يصل التحذير الى ذلك التاجر، وهل سيقتنع بهذه الأخطاء أم أنه سيقول إنما هي خطأ من النساخ الذين كتبوا تأريخ الصلاحية على المعلبات، وهل يمكن لأحد أن يقبل بمثل هذه التأويلات والتبريرات لمثل هذه الأخطاء الخطيرة على صحتنا؟؟

فإذا كان الجواب بلا؛ لأن صحتنا وأبداننا مهمة، أفلا يكون الجواب (بلا) فيما يتعلق بعقيدتنا وديننا من باب أولى؟؟؟؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير