تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وهذه عبارتي التي سقتها وأرجو منك أن تفهم، فأنا أتكلم عن أناس قاموا بالتبرع لكم بهذا المبلغ:

-- قلت: أن عدم الدعم لمثل هذه المشاريع التي تقوم بها الشركات العاملة (سواء مركز التراث أو غيره) سوف يوقف جهودها في تطوير البرامج الشرعية النافعة، ومن ثَمَّ لن يجد أصحاب الموسوعة الشاملة من يأخذوا منه! وهذا ولاشك فيه خسارة كبيرة لطلاب العلم.

أقول قد قام بعض المحسنين بدعمكم، وبمبالغ كبيرة ((حتى أن أحدهم قام بإعطائكم مبلغ مليون درهم إماراتي))، فماذا كانت النتيجة؟؟؟

برامج بأسعار تكسر ظهور طلبة العلم - -

وأنا أتحداك في هذا المنبر أن تنكر هذا الأمر، فهل تنكر؟؟؟

=====

الأمر الثاني:

قد وضعتم في برنامجكم خاصية النسخ:

فلو نسخت صفحة واحدة فهل يجوز لي ذلك؟؟

تقول نعم

أقول طيب نسخت صفحتين؟

تقول نعم

أقول نسخت ثلاثة؟

تقول نعم

طيب ما الضابط في هذا الأمر؟؟؟

هل الضابط أنني لا أنسخ الكتاب بأكمله ..

حسناً سأقوم بنسخ ((99 بالمائة)) منه وأكمل باقي الكتاب بنفسي.

فهل يجوز لي ذلك أم لا؟؟؟

=====

الأمر الثالث:

أنا آمل أن تذكر أسماء المشايخ الذين قاموا بإفتائكم بجواز نسخ الكتب، بدون أخذ إذن من أصحابها؟؟

فإن كانوا ممن هو معروف بالعلم فنحن نريد أن نسأل هؤلاء المشايخ ما يلي؟

1 - قد قامت شركة التراث بإدخال هذه الكتب (عملاً بفتواكم) فحصل تصحيفٌ كثير في الكتب المدخلة مما أضر بسمعة المحقق والناشر، فمن يتحمل هذا الضرر؟؟

2 - ما الفرق بين ما قامت به التراث من إدخال الكتب بدون إذن أصحابها، ((الذين يمنعون نسخها)) وبين ما قام به أصحاب الموسوعة الشاملة من نسخ بعض كتب التراث، علماً بأن المحققين والناشرين يقومون بما يلي:

يقوم المحققون بشراء المخطوطة، ثم السهر على ضبط نصوصها، تدقيقها، ثم تخريجها، التعليق عليها؟

والناشر يقوم بما يلي: شراء الكتاب من المحققوقد يكون بمبالغ طائلة تصل إلى مليون درهم تقريباً؟؟

ويقوم التراث بنسخ النصوص من الكتب وإدخالها في برامجهم ((فضلاً عن السقط الذي يحصل عند الإدخال وعدم التدقيق))

فهل يحق للتراث نسخ جهود الناشرين والمحققين، ولا يحق لغيرهم نسخ موادهم؟؟

=====

الأمر الرابع:

أنت تستند على جواز نسخك لكتب الغير ووضعها في البرامج على فتاوى للمشايخ

فهل تسمح لغيرك أن ينسخ برامجك إن كانت عنده فتوى من أكابر العلماء؟؟

ـ[أبو إبراهيم]ــــــــ[11 - 05 - 05, 09:45 ص]ـ

الله المستعان

ـ[أبو أنس الخطيب]ــــــــ[11 - 05 - 05, 10:26 ص]ـ

=====

ومن قال بأنكم قد بعتم لأحدهم بمليون؟؟؟؟؟؟؟؟

وهذه عبارتي التي سقتها وأرجو منك أن تفهم، فأنا أتكلم عن أناس قاموا بالتبرع لكم بهذا المبلغ:

-- قلت: أن عدم الدعم لمثل هذه المشاريع التي تقوم بها الشركات العاملة (سواء مركز التراث أو غيره) سوف يوقف جهودها في تطوير البرامج الشرعية النافعة، ومن ثَمَّ لن يجد أصحاب الموسوعة الشاملة من يأخذوا منه! وهذا ولاشك فيه خسارة كبيرة لطلاب العلم.

أقول قد قام بعض المحسنين بدعمكم، وبمبالغ كبيرة ((حتى أن أحدهم قام بإعطائكم مبلغ مليون درهم إماراتي))، فماذا كانت النتيجة؟؟؟

برامج بأسعار تكسر ظهور طلبة العلم - -

وأنا أتحداك في هذا المنبر أن تنكر هذا الأمر، فهل تنكر؟؟؟

=====

من رئيس مجلس إدارة التراث ومديرها العام ابن عباس الخطيب

إلى كل أعضاء ملتقى أهل الحديث وزواره.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد

فقد أصاب الأخ أبو أنس مدير التسويق الدولي لمركز التراث أننا لم نبع بمبلغ مليون درهم إماراتي لأحدهم. كما أن الأخ العنبري أصاب في قوله أنه لم يقل أن مركز التراث باع بل قال ما ذكر في هذا الإقتباس:

أقول قد قام بعض المحسنين بدعمكم، وبمبالغ كبيرة ((حتى أن أحدهم قام بإعطائكم مبلغ مليون درهم إماراتي))، فماذا كانت النتيجة؟؟؟

وأنا أقول هنا بصفتي رئيس مجلس إدارة التراث ومديرها العام أنني أقسم بالله العظيم أنه لم يدعمنا أحد لا بمبلغ مليون درهم إماراتي ولا بنصفه ولا حتى بعشره والله على ما أقول شهيد.

وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: البينة على من ادعى واليمين على من أنكر.

فإن كنت تريد يا عنبري بقولك تشويه سمعتنا فالله حسيبك.

وإن كنت تنقل عن غيرك فقد خدعك وغشك وكان ينبغي لك التثبت منا.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وكتب

ابن عباس الخطيب

ـ[كوكبان]ــــــــ[11 - 05 - 05, 10:44 ص]ـ

لا يزال موضع النزاع لم يحرر من قبلكم يا إدارة التراث، نريد رداً واضحاً وصريحاً لا لبس فيه هل الذي تم هو نسخ الكتب والنصوص من برامجكم أم أخذ البرمجة والأكواد وما إلى ذلك

ـ[ابن عباس الخطيب]ــــــــ[11 - 05 - 05, 10:56 ص]ـ

عندما تجمع شركة التراث الملايين من أموال الناس، من باب الزكاة، والوقف، بحجة خدمة الدين، ثم تقوم بالتجارة فيها، فهذا حلال.

اقرأ ما كتبناه للعنبري.

ونذكرك يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: البينة على من ادعى واليمين على من أنكر.

وقد أقسمنا بالجواب بالنفي على ذلك برسالتنا للعنبري.

وننتظر منك البينة وإقامة الحجة علينا أمام أعضاء ملتقى أهل الحديث وجميع الزوار.

وكتب

ابن عباس الخطيب

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير