قبل البدء في المباهلة لما فيها من ويل وثبور لمن لا يكون صادقا، نوضح للجميع أوجه التشابه لعل الأخ نافع لا يعرف أن هذه بيانات مركز التراث وجهوده العلمية فيرجع للحق إن كان وقّافا لحدود الله وأسأل الله تعالى أن يكون كذلك.
أولا: لن أدخل في البيانات فهي واضحة وضوح الشمس كما ذكرنا في بياننا الرسمي.
ثانيا: سرقة الجهود العلمية وإليكم هذا الأمثلة الواضحة التي لا يمكن أن تكون توارد خواطر وتشابه في البرمجة.
1 - تخريج الأحاديث:
هنا أسوق لكم تخريجا مباشرا من برنامج الموسوعة الذهبية للحديث رقم 1 من كتاب معجم الطبراني الكبير الذي نصه:
المعجم الكبير ج1 ص51
[1] حدثنا محمد بن عمرو بن خالد الحراني حدثني أبي ثنا بن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة قال أبو بكر الصديق اسمه عبد الله بن عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة شهد بدرا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأم أبي بكر رضي الله عنه أم الخير سلمى بنت صخر بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك وأم أم الخير دلاف وهي أميمة بنت عبيد بن الناقد الخزاعي وجدة أبي بكر أم أبي قحافة أمينة بنت عبد العزى بن حرثان بن عوف بن عبيد بن عويج بن عدي بن كعب
النص التالي مأخوذ مباشر من برنامج الموسوعة الذهبية:
الثلاثاء22 ربيع الأول, 1425 جميع الحقوق محفوظة لـ مركز
التراث للبرمجيات
المستدرك على الصحيحين - حديث رقم 4403 - ج3/ص64
حـ#4403 حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا عبد الله بن أبي أسامة الحلبي
ثنا حجاج بن أبي منيع عن جده عن الزهري قال أبو بكر الصديق اسمه عبد الله
بن عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر
المستدرك على الصحيحين - حديث رقم 4409 - ج3/ص66
حـ#4409 حدثنا أبو عبد الله الأصبهاني ثنا محمد بن عبد الله بن رستة ثنا أبو
أيوب سليمان بن داود المقرئ ثنا محمد بن عمر الواقدي ثنا محمد بن عبد الله بن
أخي الزهري عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت توفي أبو بكر رضي الله عنه ليلة الثلاثاء لثمان بقين من جمادى الأولى سنة ثلاث عشرة وهو يومئذ بن ثلاث وستين وكان مرضه خمسة عشر يوما وكان سبب مرضه أنه اغتسل في يوم بارد فحم خمسة عشر ليلة لم يخرج إلى الصلاة فكان عمر رضي الله عنه يصلي بالناس وهو في داره التي قطع له رسول الله صلى الله عليه وسلم وجاه دار عثمان اليوم وأوصى أن تغسله أسماء بنت عميس امرأته وإنها ضعفت فاستعانت بعبد الرحمن وكفن في ثوبين أحدهما غسيل ويقال في ثلاثة أثواب وحمل على سرير النبي صلى الله عليه وسلم وهو سرير عائشة رضي الله عنها الذي كانت تنام عليه فحمل عليه أبو بكر رضي الله عنه فصلى عليه عمر في المسجد بين القبر والمنبر ودفن في البيت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلا وجعل رأسه بين كتفي النبي صلى الله عليه وسلم
المعجم الكبير - حديث رقم 34 - ج1/ص59
حـ#34 حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري عن عبد الرزاق عن إسماعيل بن عبد الله عن داود بن أبي هند عن الشعبي قال توفي أبو بكر رضي الله عنه وهو بن ثلاث وستين
المستدرك على الصحيحين - حديث رقم 5044 - ج3/ص265
حـ#5044 حدثنا أبو عبد الله الأصبهاني ثنا الحسن بن الجهم ثنا الحسين بن الفرج ثنا محمد بن عمر عن شيوخه قالوا أبو كبشة مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم اسمه سليم وكان من مولدي أرض دوس شهد أبو كبشة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بدرا وأحدا والمشاهد كلها وتوفي أول يوم استخلف فيه عمر بن الخطاب وذلك يوم الثلاثاء لثمان ليال بقين من جمادى الأولى سنة ثلاث عشرة من الهجرة
المعجم الكبير - حديث رقم 2 - ج1/ص52
حـ#2 حدثنا محمد بن علي المديني البغدادي ثنا داود بن رشيد عن الهيثم بن عدي قال أم أبي بكر رضي الله عنه يقال لها أم الخير بنت صخر بن عامر وهلك أبو بكر فورثه أبواه جميعا وكانا قد أسلما وماتت أم أبي بكر قبل أبيه
انظروا إلى الخطأ في التخريج فهل ممكن أن يعمل شخص في الشام وشخص في مصر وتكون النتيجة واحدة في الأخطاء!!!!!
وانظر إلى تخريج الشاملة تراها نفس التخريج.
وهناك آلاف الأمثلة على ذلك لا نستطيع سردها.
وبذلك يكون من برمج الموسوعة الشاملة قد سرق التالي:
¥