ـ[حسام سعيد]ــــــــ[11 - 05 - 05, 09:31 م]ـ
** ملحوظة: للأخ الكريم حسام سعيد لا تتعجل سوف أرد عليك بما هو حق يرضاه الله ورسوله ولكن في دورك فلو لاحظت لرأيتني أفند تلك الافتراءات دون تحيز لأحد ولكن بالترتيب وما سوف أراه مثلبة في البرنامج من كلامكم سوف أعتمده فمن مصلحتي كمستخدم أن أعرف أخطاء البرنامج الذي بين يدي ولكن ليس لأشنع كفعل الـ ...... وإنما لأحطاط من الخطأ فهدأ من روعك وانتظر دورك
سأنتظر دوري ولكن بشرط أن نكون صادقين في كلامنا، فلا تبعث الشركات العاملين فيها ليدافعوا عنها بغير اسمها ويكتبون وكأنهم مبتوتي الصلة بها، أو من المستفيدين من خدماتها لا أكثر.
وأنت تفهمني جيدًا.
فلا يليق بالأخ محمد عفيفي مسئول الدعم الفني بشركة أفق أن يكتب لنا هنا باسم العفيفي عبارته السابقة: (( .... كمستخدم ... )) إلخ، والأفضل أن يكتب بصراحة فيقول: أنا أدافع عن البرنامج بوصفي مسئول الدعم الفني في الشركة، وساعتها سنطرح عليه كل ما عندنا وسيكون لكلامه عندنا المصداقية أكثر من الآن.
وبهذه المناسبة أزف التحية للمسئولين عن شركة التراث لكتابتهم بأسمائهم الصريحة الواضحة رغم الخلاف معهم، لكننا جميعًا قراء وشركة أفق وشركة التراث إخوة رغم الخلاف، والله يوفق الجميع لما فيه رضاه.
ـ[دار النجاح للتراث]ــــــــ[11 - 05 - 05, 09:44 م]ـ
الأخوة الأفاضل / أعضاء الملتقى
هذا المكان لا يليق بالقذف والنيل من الأفراد ولا يجب أن يكون النقاش بهجوم حاد وكلمات لا تليق بهذا المكان، ولو أن أحدا من هؤلاء الأعضاء أو أحد المستشرقين قرأ كلامكم والنيل من بعضكم البعض على صفحات الإنترنت لقال: هذا هو الإسلام وهؤلاء هم المسلمون!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
قد كتبنا رأينا في البرنامج ومن أراد أن ينصح فعليه النصيحة وأظن لو أن أحدا من الأفراد أو الجماعات اتصل بالشركة وقال عندكم خطأ كذا وكذا - والدين النصيحة - للاقوا ذلك بصدر رحب.
والواقع الملموس يثبت لنا ذلك، ولا يوجد عمل على الإطلاق كامل فالكمال لله وحده.
ولنذكر جميعا ما رواه الإمام أحمد في مسنده والترمذي في جامعه وابن ماجه في سننه والحاكم في مستدركه عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " كل بني خطاء وخير الخطائين التوابون ".
فإلى الأخوة الأفاضل / الورداني والأخ حسام سعيد والأخ العدوي والأخ العفيفي وكل من يكتب في هذا الموضوع. أن يجعلوا نقاشهم من باب نصيحة المسلم لأخيه المسلم وليس من باب النيل من أعراض العاملين بالمكان والتحامل عليهم.
ولنذكر جميعا - وأنتم محققون - كم يعاني الفرد منا في إخراج كتاب واحد وحتى لو معه فريق بحث متمكن، ثم بعد ذلك لو قام بمراجعة ما كتب لوجد أخطاء أو على الأقل وجد جملا تحتاج إلى تركيز أكثر، والذي يعمل في مجال التحقيق يعرف ذلك جيدا.
لعل الأخوة يتقبلوا منا هذا فنحن الذي فتحنا باب النقاش ولكن هذا رأي خاص بنا ولو وجدنا أية أخطاء لما تردنا لحظة واحدة في الاتصال بالشركة وتبيين الخطأ لعلهم يقوموا بتصويبه.
أدعو الله لنا ولكم الهداية والسداد. آمين
إلى إدارة الملتقى
أرجو من الأخوة القائمين على الملتقى النصيحة للأخوة الأعضاء حتى لا نكون فرجة لأعداء الإسلام
راجين من الله أن يوفقنا جميعا إلى الصواب.
آمين
ـ[حسام سعيد]ــــــــ[11 - 05 - 05, 10:57 م]ـ
جزاكم الله خيرًا (دار النجاح للتراث) على مشاركتكم الأخيرة وتذكيركم لإخوانكم بما ذكرتموه بارك الله فيكم، واستجابة لكم:
أخي العدوي والعفيفي وغيرهما: أرجو المسامحة إن بدر مني ما تكرهونه، وأنتم جميعًا في حلٍّ مما قد أكرهه في كلامكم.
وأما بخصوص برنامج (جوامع الكلم) فحتى لا يُفهم الأمر على غير وجهه فأقول:
لا زلتُ أشتكي مما اشتكيتُ منه سلفًا في المشاركة السابقة بهذا الخصوص، ولكني في الوقت نفسه أعتقد أن لا يوجد ما يوازي برامج حرف ثم برنامج جوامع الكلم، وهما أفضل من على الساحة على الإطلاق، فأرجو أن يكون هذا واضحًا حتى لا تختلط أوراقنا.
ونقدنا لما رأيناه في برنامج (جوامع الكلم) هو من باب حبِّ الكمال في مثله؛ فالأستاذ المراكبي رجلٌ فاضل، ولا يليق بشركته أن تخرجَ شيئًا به ما سبق من الإشكالات، هذا قصدي، وأظنه قصد من يتكلم في هذا الباب.
وإلَّا فالمسلم به الذي لا يجادل فيه منصفٌ أبدًا أن (جوامع الكلم) يأتي بعد برامج حرف مباشرة، وليس لهما في السوق منافس فيما رأيناه، ومعهما أيضًا: الموسوعة الشعرية التي أخرجها المركز الثقافي في دبي، فهي رائعة ومدققة ومصححة بدرجة عالية جدًا جزى الله جميع هؤلاء المراكز (حرف، أفق، المركز الثقافي) خيرًا على ما قدموه، وهدى الله التراث والشاملة والعريس وغيرهم على اللحاق بهؤلاء السابقين.
أقول هذا حتى لا يظن أننا نعيب برنامج أفق عيبًا تامًّا، ربما أخطأنا الطريق، أو اغتاظت النفس من سلوك أفق في حماية برنامجهم بطريقة معقدة عقدت العمل عليه أو فهمه لمثلي، لكن يبقى الاعتراف بما لهم من محاسن.
والله أمر بالعدل، وكما انتقدتهم فيما وقعوا فيه، لابد لي أن أقرر لهم ما أحسنوا فيه.
وجزاكم الله جميعًا خير الجزاء.
والسلام عليكم.
¥