تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

شكراً على السؤال

الأخ الكريم ابن عايض

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

ها أنت ترى سؤالاً ألقيته لأخذ نصيحة

? فتح علينا قضية كبرى سأبدأ بطرح تفاصيلها تدريجياً في موضوع مستقل قريباً سميته

[من لنصرة حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم]

? كما فتح علينا موضوع تقييم برامج الشركات التجارية المنتشرة في الأسواق ولذا فإني أحث جميع من عنده برنامج جوامع الكلم أن ينتهز هذه الفرصة لدراسة جزء واحدٍ من البرنامج بشكل مركز وموضوعي منصف مدعم بالبراهين والأدلة يذكر الإيجابيات قبل ذكره السلبيات.

ثم إذا انتهينا من برنامج شركة أفق، تحولنا جميعاً لدراسة برنامج آخر لشركة أخرى.

وأقترح دراسة هذه البرامج: -

1 - الموسوعة الذهبية إنتاج مركز التراث الإصدار الأخير رقم 2.5

2 - المكتبة الألفية إنتاج مركز التراث الإصدار الأخير رقم 3

3 - المكتبة الإسلامية الكبرى إنتاج مركز التراث الإصدار رقم 1

4 - مكتبة الحديث الشريف إنتاج شركة العريس آخر إصدار.

5 - برنامج الكتب التسعة إنتاج شركة حرف آخر إصدار.

6 - برنامج جامع السنة إنتاج شركة إيجيكوم إن كان لا يزال مفعلاً على الانترنت.

7 - برنامج المحدث.

هذه هي أهم برامج الحديث النبوي الشريف وقد يوجد غيرها غاب عن بالي الآن ولكم كل الحرية في تغيير الترتيب في الدراسة.

لكنني أعيد مرة أخرى نريد دراسة جادة موضوعية.

ونريد برنامجاً واحداً نضعه على مشرحة ملتقى أهل الحديث العلمية نذكر الإيجابيات أولاً ثم السلبيات

ونصطحب نية الإخلاص لله في هذا الأمر.

كما نجتهد في اختيار العبارات عند النقد.

فوالله أيها الإخوة الأكارم إن الحق في هذا المجال مُرٌ مُرٌ، مُرٌ كالعلقم، فشوبوه بالعبارات اللطيفة والكلمات الرفيقة، وتذكروا قول المصطفى محمد نبينا صلى الله عليه وسلم الذي نظن أننا جميعاً هنا من الحريصين على خدمة حديثه ومنهجه.

أقول تذكروا قوله لعائشة أم المؤمنين: " يا عائشة ارفقي فإن الرفق ما كان في شيء إلا زانة وما نزع من شيء إلا شانه "

هذا وقد قمت البارحة بدراسة خدمة التخريج في البرنامج ومكثت في هذه الدراسة والتأمل لحديث واحد قرابة ثماني ساعات والسبب أن نتائج تخريج هذا الحديث كانت قرابة 60 طريقاً وأما شواهده فكانت قرابة 2000 طريق نعم ألفي طريق.

وأنا الآن بصدد تبييض نتائج هذه الدراسة لعلها تكون بين أيديكم غداً أو بعد غد ولكنني أريد قبل إنزالها أن أسأل الإخوة في شركة أفق- بَارك الله فيهم - بعض الأسئلة حتى لا نختلف على معاني المصطلحات والعبارات

1 - ما هو تعريف مصطلح التخريج عندكم هل هو المصطلح المعروف في كتب علوم الحديث.

2 - وكذلك ما هو تعريف مصطلح الشواهد هل هو المصطلح المعروف في كتب علوم الحديث.

3 - وما هو منهجكم في تلوين أسماء الرواة في الأسانيد باللون الأحمر.

يعني عندما بحثت عن حديث من خلال بحث صرفي لعبارة (الوضوء مما يخرج) جاء الحديث 485 في كتاب سنن الدار قطني.

وقد لون باللون الأحمر جميع أسماء الرواة في السند ما عدا الفضل بن المختار.

وأما الراوي إدريس بن يحيى الخولاني أبو عمرو المصري فقد لون الاسم والنسب وترك الكنية والنسب إلى البلد من غير تلوين.

وكذلك بالنسبة للرواي شعبة مولى ابن عباس لون (شعبة مولى) وترك ابن عباس فلماذا تم هذا وخصوصاً التلوين ما هو المقصود منه هنا؟

هل هو مجرد مسألة جمالية؟

وجزاكم الله خيراً

كتبه

ابن عباس الخطيب

ـ[محمد بن يعقوب]ــــــــ[16 - 05 - 05, 03:48 ص]ـ

أحبائى الكرام

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أثارنى ما رأيت فى الأيام السابقة عن شركة أفق للبرمجيات و ما برز من بغضاء و كراهية تجاه الشركة و كل ما أثير من أسباب أعتبرها بسيطة يمكن تداركها من قبل الشركة سواء من امكانية البحث الذى يمكن تعديله أو تدارك صفحات ناقصة من مئات الألوف من الصفحات و لذلك احب استهل أن أستهل كلامى:

وما انتفاع أخي الدنيا بناظره إذا استوت عنده الأنوار والظلم؟؟؟

1 - التراث: شركة تقوم بجمع بيانات الكتب من غير تحقيقها و تستمد قوتها من بحثها البسيط الذى اذا أردت البحث عن حديث أظهرت النتائج حتى فى أبواب الكتب و هذا و إن كان يدل على البحث العشوائى الغير مصنف إطلاقا. فحسب ما أذكر أنى إذا أردت البحث فى الأحاديث، تظهر النتائج فى الأحاديث فقط و ليس فى كل شيئ و قس على هذا بقية الأشياء.

2 - حرف: شركة قوية لا يستهان بها، على مستوى دقة عال و برمجة احترافية لكن واحسرتاه على 9 كتب فقط. و لا ننسى ان شركة حرف لها باع طويل فى مجال البرمجيات

3 - أفق: شركة واعدة ستصبح رائدة فى المجال الحديثى، على مستوى عال من الدقة و البرمجة تعمل على 1053 كتاب و خدمات على مستوى عال لم يسبق أن رأيتها من قبل و ان كان يعيبها بعض الملاحظات البسيطة فى رأيى مثل فتح مجال البحث و الأخطاء البرمجية. و اقول لهم تثبتوا فى مواجه الغوغاء.

و أقول للجهلة الذى اعمى قلوبهم الحقد و الغل اما فى محاولات فك برامج الأحاديث أو قذف المجتهدين بما ليس فيهم و قول كلام يكاد بجعلنى اسقط ضحكا

وجاهل مده جهله فى ضحكى حتى اتته يد فراسة و فم

و أشكر رحابة صدركم فى سماع رأيى

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير