تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خالد محمد المصري]ــــــــ[24 - 05 - 05, 02:45 ص]ـ

هالني ما رأيت من اتهام الأخ أبو سارة لشركة أفق بأنهم حذفوا أحاديث، وتراجم أبواب فقمت بتحميل النسخة التي أنزلها إلى الملتقى وبعد مقارنتها وجدت أنه من الواجب علي أن أعلم الإخوة بما وجدت حتى لا نتجنى على أحد كما قال تعالى ولا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوا، وقد وجدت الآتي:

1 - تعهد الأخ أبو سارة بتعليم الأحاديث الساقطة باللون الأحمر فما وجدت حديثًا واحدًا ساقطًا عندهم، وإنما كل المعلم باللون الأحمر هو تراجم الأبواب.

2 - بالنسبة لتراجم الأبواب فما وجدتها سقطت عندهم، ولكنها تظهر في التبويب في عرض الأحاديث، وكذلك هي موجودة كاملة في شاشة قراءة المصدر.

3 - بالنسبة للنسخة التي أنزلها الأخ على الملتقى بها نقل للأبواب عن مواضعها، ووجدت تحديدا الأمثلة التي أوردها الأخ العفيفي في مشاركته وجدتها صادقة.

والنتيجة التي خرجت بها أن ليس كل ما يكتب صوابًا، وأننا لا بد أن لا نأخذ كلام إخواننا في ملتقانا مسلما على أنه الصواب -خصوصًا: إذا ظهر في كلام صاحب النقاش ما يدل على حكم مسبق، ومصادرة على المطلوب، وهوى متبع- فللأسف يبدو أن حب النقد عند بعضنا يدفعه إلى التسرع في إصدار الأحكام الجزافية، ولو بالخطأ أحيانًا وما هذا خلق أهل الحديث المنصفين، وما هذه هي الأمانة التي حملها الله تعالى لحملة حديث رسوله صلى الله عليه وسلم، فالرجاء من الإخوة التثبت قبل طرح أي معلومة للنقاش، والتركيز على الجوانب العلمية، وحقيقة فأنا أحمد صنيع مشرفينا عندما أغلقوا الكلام في موضوع التراث، لأن الأولى من إنشغالنا بنقد التراث وأفق دون طائل غير التوبيخ أن نبعث لهم بالأخطاء ونحثهم على تصويبها، فيكون النقد ذا معنى، وذا هدف لا لمجرد رغبة النقد، والشتم أحيانًا -أعذروني على صراحتي- فقد مللت من وجود مثل هذه المشاركات في منتدياتنا نشتم بعضنا كأشد ما يكون بين الأعداء، وننسى أو نتناسى أننا في زمن اللازم علينا فيه أن نحمد كل من يعمل لخدمة دين الله عز وجل، وخدمة سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم

ـ[أبو سارة61]ــــــــ[24 - 05 - 05, 04:31 ص]ـ

السلام عليكم

دخلت الآن لأضع هذه المشاركة، فوجدت أخا كتب قبلي أنه وجد الأحاديث التي ذكرتُ أنهم أسقطوها من موسوعة أفق، وذكر أنه وجدها في العرض

وأقول له نعم وأنا ذكرت أنها في العرض ن الذي ليس فيه نسخ، ولا طباعة

وقد كررت هذا أكثر من عشر مرات

ولكن هناك من الإصرار الغريب على عدم ذكر أنها محذوفة من البحث

الباحث لا يجدها في نتائج البحث، حذفوها.

على أي حال

إليكم المشاركة التي دخلتُ من أجلها:

أخي طالب العلم؛

ستوجه إليك سهام الآخرين ... استمر في طريقك

سيتهمونك بأنك عميلٌ، ورجعيٌّ، ومن المفسدين في الأرض ... استمر في طريقك

سيقذفونك بأبشع التهم ... استمر في طريقك

لا تلتفت إلى الخلف، فملتفتٌ لا يصل

وأستمر أنا في طريقي

الحمد لله بعد ماكتب إخواني، والذين لا أعرفهم، وشاركتهم في الكتابة، بدأت شركة أفق في تحديث برنامجها، وإصلاح العيوب القاتلة، لكننا مازلنا في أول الطريق، لأن المصيبة أعلى من تصورنا، وسوف تلاحظون ذلك من خلال المتابعات اليومية العلمية، والتي لا يستطيع أحد أن يقف أمامها، حتى ولو بالباطل، لأننا في ملتقى لأهل العلم، والحلال فيه بين، والحرام بين.

وهدفي، والله أعلم به، وهو الذي سأقف بين يديه يوم تبيض وجوه وتسود وجوه، أن يقرأ كل العاملين في شركات الحاسب الآلي، والذين يقومون بالبرامج الشرعية، أن يقرؤوا ذلك النقد من طلبة العلم، وأن يعرفوا أن الأمة فيها من يقرأ، ويكتب، وينتقد، ويرفض، وأنها لم تمت، ولن تموت.

واعلموا يا إخوتي أن أصحاب هذه الشركات: التراث، وأفق، والعروس، وباقي الذين لا أعرفهم، سيخافون في المرة القادمة، وسوف يراجعون برامجهم ألف مرة خوفا من الفضيحة، وكان يجب أن يخافوا من الله.

وإليكم الآن هذه التحريفات، والتصحيفات، وهي نقطة من بحر تكدرت مياهه، وذلك من موسوعة أفق، والتي أسموها بجوامع الكلم.

1ـ بن أرطاة، يعرفه من يحبو على يديه في طلب العلم أنه غير مهموز الألف الثانية.

وجاء في الموسوعة المباركة (472) مرة هكذا: بن أرطأة، ولا يصح.

2ـ حِبان بن موسى المروزي، بكسر الحاء.

وجاء في الموسوعة المباركة (196) مرة، ابحث فيها، مرة يأتيك بكسر الحاء، وأخرى بفتحها.

3ـ عمار بن رزيق، بتقديم الراء على الزاي.

وجاء في الموسوعة المباركة (67) مرة، يأتيك مرة: رزيق، وأخرى زريق.

4ـ أَسيد بن أبي أَسيد البراد، بفتح همزة الألف، في أَسيد.

وجاء في الموسوعة المباركة (53) مرة، كلها تقريبا خطأ، بالضم: أُسَيد.

5ـ أَسيد بن زيد الجمال، بالفتح أيضًا.

وجاء في الموسوعة المباركة (60) مرة، خمسون منها خطأ: أُسيد، بالضم.

6ـ أَسيد بن علي الساعدي، بالفتح أيضًا.

وجاء في الموسوعة المباركة (30) مرة، أربع وعشرون منها خطأ،: أُسيد بالضم.

7ـ أَسيد بن المتشمس، بالفتح أيضأ.

وجاء في الموسوعة المباركة (16) مرة، مرة على الصواب، ومرة بالضم، خطأ.

8ـ الحديث 4339 في سنن ابن ماجة في الموسوعة المباركة.

ـ والحديث 4845 في مصنف عبد الرزاق.

ـ والحديث 34 في أمالي ابن بشران.

ـ والحديث 1143 في الأوسط لابن المنذر.

ـ والحديث 2189 في صحيح ابن خزيمة.

ـ والحديث رقم 682 في الكنى للدولابي.

ـ والحديث 4276 و10064 في السنن الكبرى للبيهقي.

ـ والحديث 2079 و2746 و5661 و7532 في أوسط الطبراني.

ـ والحديث 394 في الدعاء للطبراني.

ـ والحديث 3934 في التمهيد لابن عبد البر.

وفي عشرات الأماكن الأخرى غير ماذكرت

جاء في الموسوعة المباركة في هذه المواضع: يزيد بن أبي مريم.

والصواب: بريد بن أبي مريم: باء، وراء، وياء، ودال.

يزيد هذا راو آخر، لا صلة له بهذه المواضع.

إخوتي؛ تعبت اليوم، ونحن مازلنا في حرف الألف

موعدنا غدا إن شاء الله، ولن أتوقف، حتى إصلاح هذا العبث بعلوم الإسلام.

وإن قذفونا بالشتائم فسنرد عليهم بعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير