ـ[أبو سليم]ــــــــ[24 - 05 - 05, 11:04 ص]ـ
أخي الكريم أبو سارة
أصبحت موظف عند شركة أفق!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أصبحت أفضل من الذين قاموا على التدقيق العلمي للبرنامج قبل صدوره، أين هم؟؟؟ ومن هم؟؟؟
أخي الكريم أنصحك بارسال عرض لشركة أفق ليصبح البرنامج قابل للعرض والاستخدام وهذا أقل شيء
يجب عمله
نرجو من شركة أفق أو من مديرها الكبير بالرد على تساؤلات مركز التراث لأنه من غير اللائق
عدم احترام الآخرين في عدم الرد
نرجو توضيح من شركة أفق بما ورد في المشاركة رقم 69
وهذا يا جماعة مدير مركز التراث، ولن نطيل بعرض انجازاته لأنهم سيقولون دعاية وتجارة
الرجل سأل أسئلة علمية في صلب الموضوع ولم تناقش بعد وهذا في شك وريبة
الرجاء الرجوع إلى أصل الحكاية والرد العلمي وليس التهكمي على المشاركة رقم 69
وجزاكم الله خيرا
ـ[الإخميمي]ــــــــ[24 - 05 - 05, 02:34 م]ـ
بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله
لا أجد بعد متابعاتي لهذه المشاركات إلا أن أقول: إنا لله، وإنا إليه راجعون
* الرجل الذي يُصحح ويدقق، ويستخرج الأخطاء التي لا يحسن استخراجها في دنيانا الآن إلا القلائل، يتهمونه بأنه من المفسدين.
* والذين أفسدوا، وحرفوا، وصحفوا، وغيروا وبدلوا، هم المصلحون.
هل وصلنا إلى هذه الدرجة؟
ليست عندي هذه الموسوعة، وكدت أن أدخل هنا وأشارك، وأهاجم أبا سارة هذا، عندما كتب أسماء المحققين نقلا عن برنامج جوامع الكلم، وقلت: إن هذا الرجل يسخر، وغير صادق.
لكن شابا أصغر مني دعاني إلى المراجعة أولا، وذهبنا إلى من يملك هذا البرنامج، وبحثنا، فوجدت مصيبةً تزول منها الجبال، إن كلام أبي سارة صحيح، حرفا بحرف.
إن هؤلاء فعلا استهتروا بهذه الأمة، وأيقنوا أنها جاهلة، فكتبوا أي شيء، كيفما اتفق، فليس هناك من سيقرأ.
ثم بحثت عن الأحاديث الساقطة، فوجدت عجبا،
في هذه الموسوعة بحث، وعرض.
البحث فيه النسخ والطباعة لمن يريد.
والعرض، هي شاشة صماء، لا نسخ فيها، ولا طباعة، كما ذكر أبو سارة
الأحاديث في النسخ فيها الحذف والبتر.
وفي العرض لا يوجد حذف ولا نقص، وماذا يفعل الباحث في العرض؟
وهذا مثال على هذه البلوى، تعقبته وراء أبي سارة، وقلت لعله أخطأ
صحيح ابن حبان، طبعة الرسالة، هو الذي اعتمدته موسوعة أفق
على كل باحث الآن عنده الموسوعة، أن يقوم بالبحث بأي طريقة عن الحديث التالي:
44 ـ حدثنا أبو يعلى، حدثنا وهب بن بقية، أخبرنا خالد، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن الزهري، قال: أتاه رجل، وأنا أسمع، فقال: يا أبا بكر، كم انقطع الوحي عن نبي الله r قبل موته؟ فقال: ما سألني عن هذا أحد مذ وعيتها من أنس بن مالك.
قال أنس بن مالك: لقد قبض من الدنيا وهو أكثر مما كان.
هذا الحديث ذكر أبو سارة أنه سقط من البحث، وقد رأيت ناسا هنا يردون لمجرد الرد، أو لأن الرد جزء من الوظيفة، فقالوا: كذب أبو سارة، الحديث موجود في العرض.
الرجل ناصح أمين يقول لهم: إن الباحث إذا قام بالبحث عن هذا الحديث، فكل مستحيلات الدنيا أن يجده في صحيح ابن حبان، أثناء البحث في موسوعة جوامع الكلم.
وقد قمت بالبحث، على جميع الوجه، على هذا الحديث، ومجموعة معه من التي ذكرها الشيخ الفاضل أبو سارة فلم أجد شيئا.
وقلتُ: الشيخ الفاضل، لأن الذي ينتقد الإسناد، بهذا العلم، وبيان تصحيفات المشتبه بهذه الدقة، ليس شابا صغير السن، ولو كنتُ عنده لَقَبَّلْتُ يَدَهُ.
أرجعنا شيخنا أبا سارة إلى عصر مؤتلف الدارقطني، وابن القيسراني، وإكمال ابن ماكولا، والمشتبه ولواحقه.
ولا تبتأس، واكتب، فهناك من ينتظرك ليقرأ، ويتعلم.
ويكفيك ما أصلحوه وإن شتموك، ويكفيك تحديث البرنامج ثلاث مرات في يومين، بسببك، وإن اتهموك.
اكتب يا شيخ، الظاهر أنهم في حاجة إلى ألف تحديث وتحديث.
ونصيحتي لإخوتي في أفق أن يستفيدوا من علم هذا الرجل، وأن يستمعوا له، فكل حرف فيه إصلاح، وإن كان قاسيا في بعض أحيانه، فواجب على المتعلم أن يصبر.
أصلحوا وراءه، فعنده خير كثير، سينفعكم، وينفعنا.
والله، إنه كسبٌ لموسوعتكم.
ـ[أبو عمر الفلسطيني]ــــــــ[24 - 05 - 05, 03:44 م]ـ
الاخوة طلاب علم الحديث خاصة وطلاب العلم عامة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن موضوع الاستشارة حول أفضل البرامج الحاسوبية أراه خطأ ابتداء وهذا الذي سبب فساد الانتهاء وهو الشحناء بين طلاب العلم (وهم أهل الله وخاصته) وبين الشركات
يا أخوة راجعوا سيرة علماء الحديث كيف كانوا يقطعون الفيافي لسماع حديث هنا أو هناك حتى لعلمهم أحيانا أن هذا المحدث عليه ملاحظات وملاحظات ولكن كانوا يجمعون العلم من مصادره ثم يتركوها للجهابذة لتنقيحها واستخراج سقيمها
والذي أراه أن جميع جهود الشركات خير رغم ما فيها من ملاحظات وأخطاء لا يخلوا منها العمل البشري فما تجده عند حرف لن تجده عند التراث وما تجده عند التراث لا تجده عن العريس وهكذا
وأقترح أن يتغير موضوع الاستشارة الى التالي:
ما هي مميزات برامج الشركات (الايجابيات والسلبيات)
تقريبا الجميع يقر بأن برامج حرف أقوى من حيث البرمجة والخدمات العلمية ولكن هل استغنى أحد عن التراث أو العريس أو أفق أو أو ... عذرا لمن نسيتهم
وأناشد إدارة الملتقى أن تغير عنوان هذا المنتدى لأن عنوانه استفزازي زيثير الشحناء والله أعلم فهل من مجيب؟؟؟؟؟
¥