تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

فلنحسن الظن بإخواننا، ولنتذكر أنهم ما زالوا في إصدارهم الأول، ولو أردنا أن نجري مقارنة حقيقة فلتكن بين إصدارهم الأول وإنتاج أي شركة أخرى في إصدارها الأول، مع مراعاة الفرق الهائل في عدد النصوص المدخلة، وعدد الخدمات فلو أخذنا مثالا بسيطا وهو إصدار شركة حرف في الكتب التسعة وخدمته للأسانيد، لو جدنا أنهم خدموا في إصدارهم الأول مائة كتاب يعني ما يوازي عشرة أضعاف شركة حرف، مع تميز هذه الخدمة بالدقة والاستيعاب، وغيرها الكثير فجزاهم الله خير الجزاء على ما يقدمونه هم وباقي الشركات، وليكن هدفنا هو نصحهم وتشجيعهم لتقديم الأفضل، أعاننا الله تعالى على خدمة دينه وسنة نبيه ونصح المسلمين على أحسن وجه.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

ـ[أبو سارة61]ــــــــ[25 - 05 - 05, 02:54 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

لاحظتُ اليوم أن أحدا من إخوتي في أفق لم يكتبوا

وهذه هي سياسة العقل السليم، وأصاب من أشار عليهم بهذا

وأقول لهم: إن الذي يهدمكم، هو الذي يكذب عليكم، ويقول لكم إذا أخطأتم: أحسنتم.

وأقول لهم، وللتراث، وللجميع:

أنتم تعملون في علوم الإسلام، في بيان الحلال والحرام، والإيمان والكفر، والطاعة والمعصية.

وخطأ قد تظنونه صغيرا يقلب هذه الموازين، وحرف يزيد في اسم، ينقلب الحديث من صحيح إلى ضعيف، والعكس.

الخطأ هنا ليس في ويندوز، أو اوفيس، أو وين رار، يمكن تحديثه بإصدار جديد.

الخطأ هنا فيصلٌ بين الحق والباطل، والذي اشترى منك إصدارا فيه التحريف قد لا يصله الثاني، فتحمل وزره ثقيلا على عاتقك، حتى تلقى الله، وهناك يوفيك حسابك.

ربما ظن البعض أني عدو لكم، وأني مأجور لهدمكم.

وهذا البعض ظلم نفسه، لأنه لا يعرف في أي شيءٍ يعمل، هي وظيفة والسلام، تبدأ من الثامنة صباحا، وتنتهي في الثالثة.

وهذا هو الذي شتمني، وهاجمني.

أما الذي يعمل لوجه الله، فهو الذي قال: راجعوا وراءه، وأصلحوا أنفسكم، ودعوكم من قسوته، فنحن الذين أخطأنا.

ـ ومن الدروس السابقة يمكنكم معرفة مواطن الخطأ عندكم، وسوف أتوقف.

وسوف أحاول من الآن جمع بعض الأخطاء وإرسالها لكم بطريقتي الخاصة، لوجه الله.

وأسأل الله، وهو السميع العليم، أن أرى الإصدار الثاني من موسوعة جوامع الكلم، وقد تخطى كل العيوب السالفة، وفيه من الخدمات، ونوافذ نطاق البحث، ما ليس في غيره.

آمين.

ـ[أبو سليم]ــــــــ[25 - 05 - 05, 11:43 ص]ـ

اللهم وفق أبو سارة لما تحبه وترضاه

اللهم وفق أبو سارة لما تحبه وترضاه

اللهم وفق أبو سارة لما تحبه وترضاه

اللهم آمين آمين آمين

وإلى لقاء في إصدار ثاني لجوامع الكلم بسرعة أسرع من البرق

وخدمة أفضل ودقة أفضل ومنهج أفضل

وإلى الأمام يا شركة أفق إلى الامام في خدمة سنة نبي الله صلى الله عليه وسلم

إلى الأمام بسرعة كبيرة

إلى الأمام ونحن وكل الأخوة هنا ولا أظن أي شركة تريد غير ذلك

إلى الأمام إلى الأمام

ـ[خادم التراث]ــــــــ[25 - 05 - 05, 04:33 م]ـ

أعانكم الله يا أفق فالأمر ليس بسهل والحمل ثقيل أعانكم الله على حمله وثقوا أن الله معكم فأنتم تخدموا حدبث رسول الله صلى الله عليه وسلم ولن يخذلكم الله تعالى بل ستثابوا ثوابا كبيرا على جهودكم.

وكل الأخوة الذين قدموا أخطاءكم يحبوكم.

ونشركم على تخفيض ثمن البرنامج فى خطوة لم يسبق لها مثيل.

ونشكركم على التحديثات الكثيرة التى تقدموها.

فإلى الأمام. وفقكم الله.

محمد عطا

ـ[سليمان الحمداني]ــــــــ[25 - 05 - 05, 04:51 م]ـ

الأخوة أعضاء ملتقى أهل الحديث. . . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أتذكر قول الله عز وجل:

{ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون}

وأتعجب كثيرا من الحرب التي يشنها بعض الأخوة من أعضاء الملتقى ضد برنامج جوامع الكلم مع أنه من أفضل البرامج التي رأيتها حتى الآن ويقدم خدمات لم تقدم في أي برنامج صدر قبله وكان الواجب على هؤلاء الأخوة أن يشجعوا القائمين على البرنامج ويقدموا لهم العون والنصيحة بدلا من أن يهاجموهم بشكل لم يهاجموا به أعداء الإسلام.

مما يدل على سوء نية هؤلاء وعدم إخلاصهم في النصح لإخوانهم فكما تضمنت مشاركاتهم حصر وتكرار لأخطاء من ينظر بموضوعية وحياد يجدها قليلة جدا بالنسبة لحجم البرنامج

وكان من العدل أن يشيروا إلى بعض الجوانب الإيجابية فيه وهي كما لمست من خلال استخدامي للبرنامج أنها كثيرة وكثيرة جدا

فالتخريج والشواهد وتراجم الرواة وحصر مرويات كل راو في كل هذا الكم من الكتب وشرح الكلمات من لسان العرب والأسانيد وغيرها كثير من الفوائد الجليلة أرى أنها جهد يستحق من قدموه كل الشكر والثناء فجزاهم الله خيرا

وأرجو من هؤلاء الإخوة أن يتقوا الله في أنفسهم وفي وإخوانهم وأن يتوقفوا عن هذه المهاترات التي تسيء إلى هذا الملتقى الذي هو لسان أهل الحديث

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير