تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[للتحميل: " رحلة ..... "]

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[18 - 05 - 05, 11:06 م]ـ

رحلة ابن فضلان

يتبع

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[18 - 05 - 05, 11:21 م]ـ

رحلة ابن جبير

يتبع

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[19 - 05 - 05, 08:55 م]ـ

رحلة ابن بطوطة

ـ[ابو اسامه الوهبي]ــــــــ[20 - 05 - 05, 12:23 ص]ـ

جزاك الله خيرا على هذه الرحلات الشيقة.

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[20 - 05 - 05, 12:24 ص]ـ

وجزاك أخي الكريم.

ـ[فيصل الحفصي]ــــــــ[20 - 05 - 05, 02:14 ص]ـ

بارك الله فيك أخي العزيز ...

ـ[أبو البراء المكي]ــــــــ[20 - 05 - 05, 03:04 ص]ـ

جزاك الله خيراً وأحسن إليك.

فائدة: " للتنبيه حول هذه الرحلات ".

ابن جبير هو: محمد بن أحمد. توفي سنة 614 هـ.

وهو صاحب الرحلة المعروفة بـ " رحلة ابن جبير " ويظهر من رحلته تلك تقديسه للقبور والمشاهد الشركية، وتعظيمه للصخور والأحجار، واعتقاده بالبدع والخرافات وغيرها كثير. وهذا سيتضح لمن يقرأ رحلته.

ابن بطوطة هو: محمد بن عبدالله. توفي سنة 779 هـ.

هو ذلك الصوفي، القبوري، الخرافي، الكذاب، كان جل هتماماته في رحلته المشهورة زيارة القبور والمبيت في الأضرحة، وذكر الخرافات التي يسمونها " كرامات "، وزيارة مشاهد الشرك والوثنية، ودعائه أصحاب القبور، وحضور السماعات ومجالس اللهو، وذكر الأحاديث الموضوعة في فضائل بعض البقاع، وتقديسه للأشخاص، والافتراء على العلماء الأعلام وغير ذلك.

وسبب نعتي ابن بطوطة بالكذب هو: أنه كذب كذباً فاضحاً على شيخ الإسلام رحمه الله تعالى، وهو أنه قال: بأنه رآى شيخ الإسلام ابن تيمية ينزل من المنبر ويقول: أن نزول الله إلى السماء الدنيا كنزولي هذا، وقد ذكر ابن بطوطة أنه دخل دمشق في رمضان من سنة 726 هـ، وشيخ الإسلام كان في ذلك الوقت مسجون في القلعة منذ شهر شعبان، وهذا دليل على افترائه وكذبه عليه.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير