ـ[أبو سليم]ــــــــ[01 - 06 - 05, 01:39 ص]ـ
أناشد المشرفين والقائمين على هذا الملتقى وأستحلفهم بالله أن يغلقوا هذا الموضوع.
بالله عليكم فقد أصابنا الصداع.
أخي الكريم إذا كنت لا تستحمل أن تناقش فكيف صرت عضو نشيط؟؟؟؟؟
وهل أنت مطالب بمتابعة هذا الحوار؟؟؟؟
أنا لا أفهم كيف يا أخي تنهي النقاش وتغلق الحوار ولحد الآن المستشار المراكبي
لم يرد على كل هذه الاستفسارات
أخي الكريم دعنا نستفيد بنتيجة من هذا الحوار فربما يكون هناك تعاون تستفيد الأمة منه
والله أعلم
ـ[الاستاذ]ــــــــ[01 - 06 - 05, 02:02 ص]ـ
أخي الكريم
ناقش وحلل براحتك , فالكلام ليس بالفلوس.ولكن الكلام إما لك أو عليك. والوقت أنفس ما تملكه , فأصرفه فيما ينفعك.
هدانا الله وإياك
ـ[أبو سارة61]ــــــــ[01 - 06 - 05, 06:53 ص]ـ
بسم الله الرحمان الرحيم
الدرس الأول
في مشاركة أخي وضاح اليمن قال:
فتأمل معي: هل من العدل أن تتهم نيات إخوانك المسلمين الذين ظاهرهم الدين وحب الخير بتعمد النقص من كتب السنة وتشويهها؟
فكيف تتهم إخوانك في «أفق» بهذا لأنه سقط عليهم دون قصد مجموعة من أحاديث صحيح ابن حبان في خانة البحث؟
أأغمضت عينيك عن سائر الكتب الموجودة في البحث؟
أفمن يريد التشويه والنقص سيفعل هذا في كتاب واحد فقط؟
سبحان الله.
والغريب أنه في آخر مشاركته قال:
قصركم الموسوعة على المرفوع فقط , أعلم أنكم تقصدون منه تسهيل الوصول إلى السنة والحكم عليها من خلال الشواهد والمتابعات ودرجة الرواة ...
لكني أقول: إن في هذا مفاسد:
كيف يمكن الحكم على الحديث دون جمع سائر طرقه , بما في ذلك المراسيل والمقاطيع والموقوفات؟ فرب حديث له طرق مرفوعة ولا يصح إلا مقطوعا لأنه روي من وجه أصح كذلك.
في هذه الطريقة تجرئة للصغار وغير المتخصصين على الخوض في الحكم على الأحاديث دون تأهل , لأنهم بظنهم قد وفرت لهم الموسوعة وسائل الحكم , طرق وشواهد وأحكام على الرواة.
ولو أنكم جعلتم نطاق البحث يشمل جميع المدخَل من الكتب لكان هذا أنفع للباحث , وأحوط للسنة , لأنه لن ينتفع بهذه المعلومات والنتائج التي سيخرجها البحث إلا المتأهل لهذه المهمة الخطيرة.
وهو بذلك يقر بأن الحذف وقع في موسوعة جوامع الكلم، في نطاق البحث كله، في جميع الكتب.
ولا أدري السبب في ذكره أولا أن السقط في صحيح ابن حبان وحده.
وقد طلبت منه أن يذكر لي كتابا في موسوعة أفق، ليس فيه سقط.
ولعله حتى الآن لم يجد، ولن يجد، ولذلك لم يذكر.
وتخفيفا عليه، وعلى غيره، سوف أتكفل راحة لإخواني بهذه المهمة الشاقة.
حيث أنني كل يوم سأقوم باستعراض (100) حديث من أول كل كتاب في الموسوعة، مع ذكر الساقط، وعندي من الصبر، وطولة البال أن أواصل ذلك حتى الإصدار الثاني.
وللعلم لن آتيكم بالسقط من الاسطوانة القديمة فقط، بل من الأخيرة التي وزعت على البعض، بسبب، أنهم في أفق حذفوا بعض الخدمات التي كانت في الأولى، مثل خدمة النسخ عن طريق التبويب، ولهذا فهم لم يخفضوا ثمنها لوجه الله ولكن لحذف الخدمات، والحمد لله أننا احتفظنا بالقديمة، وأخذنا حذرنا، ورأينا حذف هذه الخدمات، وصارت عندنا القديمة والجديدة.
إخوتي؛
الأرقام لا تخطئ.
من السهل على أي إنسان أن يدخل الآن ويشتمني، ويسبني، ويقول لي أنت فلان، ومجرد إنسان.
وسوف أبتعد عن هذا الطريق، لأنه صنعة العاجز، وحيلة الضعيف.
ونقول لمن أراد الرد: عليك بالعلم، والرد العلمي، فإن شتمت، فقد بان عجزك.
وهذه هي الأرقام
1ـ سقط من كل (100) حديث، من كل كتاب من موسوعة أفق، من نطاق البحث، أي أن الباحث لن يراها في البحث، لا في الاسطوانة القديمة، ولا في الجديدة، حوالي أربعة عشر حديثا من كل مائة.
أي أن مسند أحمد مثلا سقط منه (4200) حديثا، من مسند أحمد فقط
ومن صحيح البخاري مثلا، سقط منه (900) حديثًا.
وهكذا جميع الكتب، وليس كما قال أخي وضاح اليمن أنني لم أجد سقطا إلا في ابن حبان.
ودرس اليوم حول مسند أحمد، وكل يوم سآتيكم بكتاب جديد، ودرس جديد، حتى يتبين للجميع حجم المصيبة التي وقعت.
أولا: الساقط من مسند أحمد بن حنبل، في المائة حديث الأولى فقط، أكرر: راجعت مائة حديث فقط، وليس المسند كله، فسقط أربعة عشر حديثا.
¥