تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

125 - وَقَالَ عَلِىٌّ حَدِّثُوا النَّاسَ بِمَا يَعْرِفُونَ، أَتُحِبُّونَ أَنْ يُكَذَّبَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى عَنْ مَعْرُوفِ بْنِ خَرَّبُوذٍ عَنْ أَبِى الطُّفَيْلِ عَنْ عَلِىٍّ بِذَلِكَ.

175 - حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ حَفْصٍ حَدَّثَنَا شَيْبَانُ عَنْ يَحْيَى عَنْ أَبِى سَلَمَةَ أَنَّ عَطَاءَ بْنَ يَسَارٍ أَخْبَرَهُ أَنْ زَيْدَ بْنَ خَالِدٍ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ سَأَلَ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قُلْتُ أَرَأَيْتَ إِذَا جَامَعَ فَلَمْ يُمْنِ قَالَ عُثْمَانُ يَتَوَضَّأُ كَمَا يَتَوَضَّأُ لِلصَّلاَةِ، وَيَغْسِلُ ذَكَرَهُ. قَالَ عُثْمَانُ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -. فَسَأَلْتُ عَنْ ذَلِكَ عَلِيًّا، وَالزُّبَيْرَ، وَطَلْحَةَ، وَأُبَىَّ بْنَ كَعْبٍ - رضى الله عنهم - فَأَمَرُوهُ بِذَلِكَ.

245 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدَّثَنِى عَبْدُ الصَّمَدِ قَالَ حَدَّثَنِى شُعْبَةُ قَالَ حَدَّثَنِى أَبُو بَكْرِ بْنُ حَفْصٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا سَلَمَةَ يَقُولُ دَخَلْتُ أَنَا وَأَخُو عَائِشَةَ عَلَى عَائِشَةَ فَسَأَلَهَا أَخُوهَا عَنْ غُسْلِ النَّبِىِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فَدَعَتْ بِإِنَاءٍ نَحْواً مِنْ صَاعٍ، فَاغْتَسَلَتْ وَأَفَاضَتْ عَلَى رَأْسِهَا، وَبَيْنَنَا وَبَيْنَهَا حِجَابٌ. قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ قَالَ يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ وَبَهْزٌ وَالْجُدِّىُّ عَنْ شُعْبَةَ قَدْرِ صَاعٍ.

331 - حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الْحَكَمِ عَنْ ذَرٍّ عَنِ ابْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ شَهِدَ عُمَرَ وَقَالَ لَهُ عَمَّارٌ كُنَّا فِى سَرِيَّةٍ فَأَجْنَبْنَا، وَقَالَ تَفَلَ فِيهِمَا.

335 - حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ خَالِدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ - هُوَ غُنْدَرٌ - عَنْ شُعْبَةَ عَنْ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِى وَائِلٍ قَالَ قَالَ أَبُو مُوسَى لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ إِذَا لَمْ يَجِدِ الْمَاءَ لاَ يُصَلِّى. قَالَ عَبْدُ اللَّهِ لَوْ رَخَّصْتُ لَهُمْ فِى هَذَا، كَانَ إِذَا وَجَدَ أَحَدُهُمُ الْبَرْدَ قَالَ هَكَذَا - يَعْنِى تَيَمَّمَ وَصَلَّى - قَالَ قُلْتُ فَأَيْنَ قَوْلُ عَمَّارٍ لِعُمَرَ قَالَ إِنِّى لَمْ أَرَ عُمَرَ قَنِعَ بِقَوْلِ عَمَّارٍ.

342 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ قَالَ: حَدَّثَنَا عَاصِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدَّثَنِى وَاقِدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ قَالَ صَلَّى جَابِرٌ فِى إِزَارٍ قَدْ عَقَدَهُ مِنْ قِبَلِ قَفَاهُ، وَثِيَابُهُ مَوْضُوعَةٌ عَلَى الْمِشْجَبِ قَالَ لَهُ قَائِلٌ تُصَلِّى فِى إِزَارٍ وَاحِدٍ فَقَالَ إِنَّمَا صَنَعْتُ ذَلِكَ لِيَرَانِى أَحْمَقُ مِثْلُكَ، وَأَيُّنَا كَانَ لَهُ ثَوْبَانِ عَلَى عَهْدِ النَّبِىِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

426 - حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِى حَازِمٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ رَأَيْتُ سَبْعِينَ مِنْ أَصْحَابِ الصُّفَّةِ، مَا مِنْهُمْ رَجُلٌ عَلَيْهِ رِدَاءٌ، إِمَّا إِزَارٌ وَإِمَّا كِسَاءٌ، قَدْ رَبَطُوا فِى أَعْنَاقِهِمْ، فَمِنْهَا مَا يَبْلُغُ نِصْفَ السَّاقَيْنِ، وَمِنْهَا مَا يَبْلُغُ الْكَعْبَيْنِ، فَيَجْمَعُهُ بِيَدِهِ، كَرَاهِيَةَ أَنْ تُرَى عَوْرَتُهُ.

نكتفي بهذا، ومازال هناك عشرات الأحاديث الساقطة من صحيح البخاري، على هذا النحو

والدرس القادم، مع ما سقط من صحيح مسلم، إن شاء الله تعالى.

ـ[وضاح اليمن]ــــــــ[04 - 06 - 05, 03:36 ص]ـ

أيها الأخ الكريم:

بارك الله في غيرتك على السنة النبوية , ورزقني وإياك الصدق والعدل والإخلاص والانتصار للحق.

واسمح لي أن أقول لك: إنني لا أرى كبير فائدة فيما تفعله الآن , لأن الإخوة في أفق قد صرحوا في برنامجهم وموقعهم وهنا بأن نطاق البحث في البرنامج في هذا الإصدار مقصور على الأحاديث المرفوعة , وأغلب الأمثلة التي سقتها هي من الموقوفات , فلم إلزامهم بما لا يلزم؟!

نعم , بعض الأمثلة من المرفوعات , وأظن سبب عدم إدراجها في البحث اجتهاد الباحث وظنها ليست من المرفوع , ولعلها سقطت سهوا أثناء تمييز المرفوع من الموقوف.

فلم إتعاب نفسك؟!

وإن أردت الكتب بتمامها فدونكها في قراءة مصدر.

لا تقل: وما الفائدة من ذلك؟ لأن هذا هو شرطهم , ولك أن تناقشهم فيه , لا أن تحاكمهم إلى غير شرطهم ثم تمضي في هذا فتلومهم على ما لم يلتزموه , فهذا من التجني.

فحرر شرطهم أولا , ثم انظر مدى إخلالهم به.

وحسنا أراك فعلت عندما تجنبت اتهامهم بتعمد التحريف والنقص من كتب السنة كما كنت تفعل , وهو الأولى بك.

وأنا أرى أن ما ذهب إليه الإخوة الفضلاء في أفق من قصر البحث في هذا الإصدار على المرفوعات فقط غير سديد , وقد شرحت وجهة نظري في ذلك في رابط آخر , وأضيف إليها أن من المفاسد التي سبق ذكر بعضها: أنه قد تسقط بهذه الطريقة بعض الأحاديث المرفوعة إما بسبب التصنيف بأن يُظن بالمرفوع أنه ليس بمرفوع أو بسبب السهو والخطأ.

وقد وعدوا بارك الله فيهم بإدراج الموقوفات والمراسيل في إصدار قادم.

وعلى كل حال فوجهة نظرهم محترمة , فما أرادوا إلا الخير وتقريب السنة النبوية لعموم المسلمين , وبرنامجهم مع ذلك مفيد , وهو لبنة في صرح خدمة السنة النبوية من خلال برامج الحاسب الآلي , فهم يستحقون الشكر والتوجيه.

وإن كنت أتمنى أن يكون نطاق البحث في جميع المدخل من الكتب.

ولي اقتراح عليهم لعلهم يدرسونه وينظرون فيه:

وهو أنه لم لا يتم الجمع بين كلتا الفائدتين , فتضاف أيقونة لمجال للبحث في عموم المدخل من الكتب , وتبقى الأيقونة التي تبحث في المرفوع فقط على حالها , وبهذا نكون قد جمعنا بين الخيرين؟

وفق الله الجميع لما يحب ويرضى.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير