تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من موقع يعسوب الشيعي]

ـ[ابوهاني المصري]ــــــــ[12 - 06 - 05, 11:48 م]ـ

السلام عليكم أهل الحيث الكرام وبعد

قد أكثر أخواننا من النقل من هذا الموقع الشيعي وهم في ريبة من ان يعبثوا بكتب أهل السنة

ولذلك أرجو من الأخوة الكرام أن يجعلوا عنوانا فرعيا في الملتقي ويضعوا فيه هذه الكتب ويقوم بعض الأخوة الكرام بعمل مراجعة مناصل ويكتب بجانب الكتاب (هذا من موقع يعسوب وقد تمت مراجعته)

أرجو لهذا الموضوع التثبيت

أخوكم ابو هاني المصري

ـ[المستشار]ــــــــ[13 - 06 - 05, 12:23 ص]ـ

نفع الله بك أستاذي الكريم على هذا التنبيه الذي ربما جبن عنه غيركم، فجزاكم الله خيرًا.

وليت الإدارة تطالب الإخوة الكرام بتمييز ما ينقلونه من هذا الموقع عن غيره، وكذا ببيان مصدر الكتاب الذي يضعونه هنا.

ولدينا في الملتقى كتبًا لا حصر لها بحمد الله تغنينا عن هذا الموقع الخبيث، خاصة وأنه لا جديد فيه بالمعنى المطلوب.

انظر مثلاً: تاريخ دمشق لابن عساكر في 70 مجلدًا، أرهق الأخ الكريم فيها نفسه، نفع الله به وجزاه خير الجزاء على جهده وعمله، ولكن كان بإمكانه تنزيل الكتاب في دقائق من الموسوعة الشاملة، ونفس الطبعة، وبنفس الهوامش، وقد قابلتُ بين ما وضعه وما بين ما هو بالشاملة في مواضع، فلم أجد فرقًا، ولكن كون ما هنا مأخوذًا من موقع شيعي: فهذا يعني ضرورة مقابلة كل حرف فيه مائة مرة، وقد لا تكفي!! فالشيعة أهل خبث ومكر ودهاء، وربما وضعوا الكتاب كله إلا كلمة أو اثنتين في آخر مجلد أو أوله، لتخدم غرضًا خبيثًا عندهم؟ فهل يقدر أحدهم على نفي هذا الاحتمال لنا؟! ما أظن.

ولديك أغلب الكتب التي وضعوها دلسوا فيها، فأوهموا أنها كتبًا جديدة وعلى نسخ خطية، ثم رأيناها كتبًا وطبعات قديمة نشروها بهوامشها.

وأنا أقسم بالله العظيم لو رأيتُ كتاب الله في يدِ شيعيٍّ (وهو كتاب الله بغلافه الذي أعرفه) لقلتُ له: دعني أراجعه على حفظي! فلعله زاد فيه ونقص! خاصةً وأن إمامهم السستاني قاتله الله يقول في موقعه: ((من قال إن القرآن محرف فلا يكفر))!! كذا قال قطع الله لسانه وطمس على بصره، وهذا في حقٍّّ كتاب الله، فما بالكم بكتب العلم؟!!

ـ[النصري]ــــــــ[13 - 06 - 05, 12:20 م]ـ

نصحت وأخلصت أخي (المستشار) وهكذا ينبغي للمستشار أن يكون مؤتمن .............

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[13 - 06 - 05, 02:02 م]ـ

أحسنتم النصح وبلغتم غاية الإحسان

ـــــــــــــــــ

إنَّ الرَّوَافِضَ شَرُّ مَنْ وَطِئَ الْحَصَى ... مِنْ كُلِّ إِنْسٍ نَاطِقٍ أَوْ جَانِ

مَدَحُوا النَّبِيَّ وَخَوَّنُوا أَصْحَابَهُ ... وَرَمَوهُمُ بِالظُّلْمِ وَالْعُدُوانِ

حَبُوا قَرَابَتَهُ وَسَبُّوا صَحْبَهُ ... جَدَلانِ عِنْدَ اللهِ مُنْتَقِضَانِ

فَكَأَنَّمَا آلَ النَّبِيِّ وَصَحْبَهُ ... رُوحٌ يَضُمُّ جَمِيعَهَا جَسَدَانِ

فِئَتَانِ عَقْدُهُمَا شَرِيعَةُ أَحْمَدٍ ... بِأَبِي وَأُمِّي ذَانِكَ الْفِئَتَانِ

فِئَتَانِ سَالِكَتَانِ فِي سُبُلِ الْهُدَى ... وَهُمَا بِدِينِ اللهِ قَائِمَتَانِ

ــــــــــــــــ

لُعِنَ الرَّوَافِضُ إنَّمَا أَخْبَارُهُمْ ... كَذِبٌ عَلَى آلِ النَّبِيِّ تُزَوَّرُ

كَتَمُوا نِفَاقَاً دِينَهُمْ وَمَخَافَةً ... فَلَوْ اِسْتُطِيعَ ظُهُورُهُ لاسْتَظْهَرُوا

هُمْ حَرَّفُوا كَلِمَ النَّبِيِّ وخَالَفُوا ... هُمْ بَدَّلُوا الأََْحَكامَ فِيهِ وَغَيَّرُوا

لَوْ لَمْ يَكُنْ سَبُّ الصَّحَابة دِينَهُمْ ... لَتَهَوَّدُوا فِي دِينِهِمْ وَتَنَصَّرُوا

لا خَيْرَ فِي دِينٍ يُنَافُونَ الْوَرَى ... عَنْهُ مِنْ الإِسْلامِ أَوْ يَتَسَتَّرُوا

لَيْسَ التُّقَى هَذِي التِّقِيَّةُ إِنَّمَا ... هَذَا النِّفَاقُ وَمَا هَوَاهُ الْمُنْكَرُ

وَجِهَادُ شِيعَةِ الشَّيْطَانِ فَرْضٌ لازَمٌ ... وَيُثَابُ فَاعِلُهُ عَلَيْهِ وَيُؤْجَرُ

فهذه أمارات واضحات، ودلائل ساطعات، على البعد البعيد بين معتقدات الفريقين

فنحن معاشر أهل السُّنَّة فِى وَادٍ، والرَّافضة فِى وَادٍ

ومثالُنا وإيَّاهم كما قال الله جَلَّ ذكرُه:

((وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ)).

ـ[المستشار]ــــــــ[13 - 06 - 05, 03:40 م]ـ

لُعِنَ الرَّوَافِضُ إنَّمَا أَخْبَارُهُمْ ... كَذِبٌ عَلَى آلِ النَّبِيِّ تُزَوَّرُ

كَتَمُوا نِفَاقَاً دِينَهُمْ وَمَخَافَةً ... فَلَوْ اِسْتُطِيعَ ظُهُورُهُ لاسْتَظْهَرُوا

هُمْ حَرَّفُوا كَلِمَ النَّبِيِّ وخَالَفُوا ... هُمْ بَدَّلُوا الأََْحَكامَ فِيهِ وَغَيَّرُوا

لَوْ لَمْ يَكُنْ سَبُّ الصَّحَابة دِينَهُمْ ... لَتَهَوَّدُوا فِي دِينِهِمْ وَتَنَصَّرُوا

لا خَيْرَ فِي دِينٍ يُنَافُونَ الْوَرَى ... عَنْهُ مِنْ الإِسْلامِ أَوْ يَتَسَتَّرُوا

لَيْسَ التُّقَى هَذِي التِّقِيَّةُ إِنَّمَا ... هَذَا النِّفَاقُ وَمَا هَوَاهُ الْمُنْكَرُ

وَجِهَادُ شِيعَةِ الشَّيْطَانِ فَرْضٌ لازَمٌ ... وَيُثَابُ فَاعِلُهُ عَلَيْهِ وَيُؤْجَرُ

هُمْ حَرَّفُوا كَلِمَ النَّبِيِّ وخَالَفُوا ... هُمْ بَدَّلُوا الأََْحَكامَ فِيهِ وَغَيَّرُوا

هُمْ أَهْلُ كُفْرٍ ونفاقٍ وكذِب ... هُمْ عَطَّلوا دينَ الإسلامِ وَحَرَّفُوا

فما أراهم يصدقون لك الكتب ... بعدما كذبوا على الله ورسوله وزَوَّروا

مع الاعتذر لأبي محمد إنني ... لستُ شاعرًا؛ فسامح أخاك واعذروا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير