[مكتبتي للكتب الاكترونية في جميع المجالات]
ـ[أبو ابراهيم الكويتي]ــــــــ[07 - 07 - 05, 03:24 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أخواني الكرام يسعدني بأن أقدم لكم جميع الكتب الاكترونية التي قمت بصنعاتها في جميع المجالات لتكون هنا مرجعا مرتبا لمن أرادها في المستقبل
فلنبدأ على بركة الله
الحديث وعلومه
1 - عون المعبود شرح سنن ابي داوود
تأليف شمس الحق ابادي
الكتاب تعتبر سنن أبي داود من الكتب الستة المشهورة في الحديث وهو من أكثرها فائدة من الناحية الفقهية، وقد شرحه العلامة العظيم آبادي مركزا على الناحية الفقهية دون إغفال الناحية الحديثية فيه، مبينا فيه أقوال الأئمة، ضابطا الكلمات الغريبة شارحا معناها شرح آخر لسنن أبي داود بقلم الحافظ ابن قيم الجوزية وهو كتعليقات متنوعة بين الطول والقصر على بعض أحاديث الكتاب تبحث كذلك في الناحيتين الفقهية والحديثية
http://www.ahlalhdeeth.com/kwet/3wnalmabood.rar
2- احكام الاحكام شرح عمدة الاحكام
تأليف / ابن دقيق العيد
عمدة الأحكام كتاب جمع فيه مصنفه عبد الغني المقدسي كماً كبيراً من أحاديث الأحكام ورتبها على حسب أبواب الفقه. وإحكام الأحكام لابن دقيق هو شرح لهذه الأحاديث حيث شرح ألفاظها وبين معانيها واستخرج الأحكام الفقهية والمسائل منها وبين آراء الفقهاء فيها وهذا الشرح هو لابن دقيق العيد لكن أملاه على تلميذه الشيخ عماد الدين القاضي وعلى الكتاب شروحات وتعليقات فقهية هامة جدا ومساعدة في فهم الكتاب بشكل أكبر
الكتاب مرتبا على الابواب الفقهية
http://www.ahlalhdeeth.com/kwet/ihkaamalihkaam1.rar
3- التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير
تأليف / أحمد بن علي بن حجر
http://www.ahlalhdeeth.com/kwet/altlkis-alhbir.rar
4- المنتقى شرح الموطأ
تأليف الأمام الباجي
(أَمَّا بَعْدُ) وَفَّقَنَا اللَّهُ وَإِيَّاكَ لِمَا يُرْضِيهِ فَإِنَّك ذَكَرْت أَنَّ الْكِتَابَ الَّذِي أَلَّفْتُ فِي شَرْحِ الْمُوَطَّأِ الْمُتَرْجَمَ بِكِتَابِ الِاسْتِيفَاءِ يَتَعَذَّرُ عَلَى أَكْثَرِ النَّاسِ جَمْعُهُ وَيَبْعُدُ عَنْهُمْ دَرْسُهُ لَا سِيَّمَا لِمَنْ لَمْ يَتَقَدَّمْ لَهُ فِي هَذَا الْعِلْمِ نَظَرٌ وَلَا تَبَيَّنُ لَهُ فِيهِ بَعْدُ أَثَرٌ فَإِنَّ نَظَرَهُ فِيهِ يُبَلِّدُ خَاطِرَهُ وَيُحَيِّرُهُ وَلِكَثْرَةِ مَسَائِلِهِ وَمَعَانِيهِ يَمْنَعُ تَحَفُّظَهُ وَفَهْمَهُ. وَإِنَّمَا هُوَ لِمَنْ رَسَخَ فِي الْعِلْمِ وَتَحَقَّقَ بِالْفَهْمِ وَرَغِبْتُ أَنْ أَقْتَصِرَ فِيهِ عَلَى الْكَلَامِ فِي مَعَانِي مَا يَتَضَمَّنُهُ ذَلِكَ الْكِتَابُ مِنْ الْأَحَادِيثِ وَالْفِقْهِ وَأَصْلِ ذَلِكَ مِنْ الْمَسَائِلِ بِمَا يَتَعَلَّقُ بِهَا فِي أَصْلِ كِتَابِ الْمُوَطَّأِ لِيَكُونَ شَرْحًا لَهُ وَتَنْبِيهًا عَلَى مَا يُسْتَخْرَجُ مِنْ الْمَسَائِلِ مِنْهُ وَيُشِيرُ إلَى الِاسْتِدْلَالِ عَلَى تِلْكَ الْمَسَائِلِ وَالْمَعَانِي الَّتِي يَجْمَعُهَا وَيَنُصُّهَا مَا يَخِفُّ وَيَقْرُبُ لِيَكُونَ ذَلِكَ حَظَّ مَنْ ابْتَدَأَ بِالنَّظَرِ فِي هَذِهِ الطَّرِيقَةِ مِنْ كِتَابِ الِاسْتِيفَاءِ إنْ أَرَادَ الِاقْتِصَارَ عَلَيْهِ وَعَوْنًا لَهُ إنْ طَمَحَتْ هِمَّتُهُ إلَيْهِ فَأَجَبْتُك إلَى ذَلِكَ وَانْتَقَيْته مِنْ الْكِتَابِ الْمَذْكُورِ عَلَى حَسَبِ مَا رَغِبْتَهُ وَشَرَطْتَهُ وَأَعْرَضْتُ فِيهِ عَنْ ذِكْرِ الْأَسَانِيدِ وَاسْتِيعَابِ الْمَسَائِلِ وَالدَّلَالَةِ وَمَا احْتَجَّ بِهِ الْمُخَالِفُ وَسَلَكْتُ فِيهِ السَّبِيلَ الَّذِي سَلَكْتُ فِي كِتَابِ الِاسْتِيفَاءِ مِنْ إيرَادِ الْحَدِيثِ وَالْمَسْأَلَةِ مِنْ الْأَصْلِ ثُمَّ أَتْبَعْتُ ذَلِكَ مَا يَلِيقُ بِهِ مِنْ الْفَرْعِ وَأَثْبَتَهُ شُيُوخُنَا الْمُتَقَدِّمُونَ رضي الله عنهم مِنْ الْمَسَائِلِ وَسُدَّ مِنْ الْوُجُوهِ وَالدَّلَائِلِ وَبِاَللَّهِ التَّوْفِيقُ وَبِهِ أَسْتَعِينُ وَعَلَيْهِ أَتَوَكَّلُ وَهُوَ حَسْبِي وَنِعْمَ الْوَكِيلُ.
http://www.ahlalhdeeth.com/kwet/almontga.rar
5- نصب الراية لأحاديث الهداية، مع حاشيته النفيسة "بغية الألمعي في تخريج الزيلعي".
تأليف الحافظ جمال الدين الزلعي
¥