ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[26 - 12 - 05, 04:03 ص]ـ
وهل في القرآن احتفالات أخي الاستاذ
رأيي أن تحذف الإدارة مشكورة هذا الموضوع
ـ[راشدالآثري]ــــــــ[26 - 12 - 05, 04:32 ص]ـ
يا أخي بعد ما حملت صوت واحد رفض الموقع إني أحمل غيره.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[26 - 12 - 05, 01:41 م]ـ
مصطلح (الحفلة) مصطلح متعارف عليه عند قراء القرآن الكريم , وهو عربي غير مولد , ولا مبتدع.
جاء في طلبة الطلية (1/ 239):
والمحفل مجمع الناس وقد حفل القوم أي جمعهم اهـ
وفي تهذيب الأسماء (3/ 63):
وقال صاحب المحكم حفل اللبن في الضرع يحفل حفلا وحفولا وتحفل واحتفل اجتمع اهـ
وفي مقاييس اللغة (2/ 81):
[حفل] الحاء والفاء واللام أصل واحد وهو الجمع يقال حفل الناس واحتفلوا إذا اجتمعوا في مجلسهم والمجلس محفل اهـ
وفي جمهرة اللغة (1/ 554):
الحفل الجمع الكثير ويقال احتفل القوم احتفالا إذا اجتمعوا اهـ
وفي تاج العروس (28/ 309):
حَفْلٌ وحَفِيلٌ أي كَثِيرٌ وحَفْلٌ في الأصل مَصْدَرٌ كما في العُباب وجاءوا بحَفِيلَتِهم أي بأجْمَعهِم كما في المُحكَم ووقع في العُباب بحَفْلَتِهم والمَحْفِلُ كمَجْلِسٍ المُجْتَمَعُ وفي التهذيب المَحْفِلُ المَجْلِسُ والمُجْتَمَعُ في غير مَجْلِسٍ أيضاً وقال المُناوِيُّ المَحْفِلُ المَوْضِعُ الذي فيه جَمْعٌ مِن الحَفْلِ وهو الجَمْعُ وقال شيخُنا أكثرُ أهلِ اللُّغة أنَّ المَحْفِلَ والمَجْلِسَ مُترادِفان وقد فَرَق بينَهما الآمِدِيُّ في المُوازَنة بأنّ المَحْفِلَ يُشْتَرط فيه كَثْرةٌ بخِلاف المَجْلِس فتأَمَّلْ اهـ
وفي أساس البلاغة (1/ 134):
حفل القوم واحتفلوا اجتمعوا اهـ
وفي المعجم الوسيط (1/ 186):
[حفل] الماء و اللبن حفولا اجتمع و القوم احتشدوا و الدمع كثر و السماء اشتد مطرها و الشيء بالشيء امتلأ به و يقال حفل الوادي بالسيل و النادي بالقوم و فلان اللبن في الضرع و الماء في المكان حفلا اهـ
وفي مختار الصحاح (1/ 61):
[ح ف ل] حفل القوم من باب ضرب و احتفلوا اجتمعوا واحتشدوا وعنده حفل من الناس أي جمع وهو في الأصل مصدر و محفل القوم و محتفلهم مجتمعهم اهـ
وفي لسان العرب (11/ 156):
حفل الحفل اجتماع الماء في محفله تقول حفل الماء تحفل حفلا وو حفلا وحفيلا و حفل الوادي بالسيل اهـ
وفي المصباح المنير (1/ 142):
[حفل] القوم في المجلس حفلا من باب ضرب اجتمعوا و احتفلوا كذلك واسم الموضع محفل والجمع محافل مثل مجلس مجالس اهـ
وفي المحكم والمحيط الأعظم (3/ 346):
الحفل اجتماع الماء حفل يحفل حفلا وحفولاوحفيلا وحفل الوادي بالسيل واحتفل جاء بملء جنبيه اهـ
وفي القاموس المحيط (1/ 1273):
و القوم حفلا اجتمعوا اهـ
وفي العين (3/ 235):
حفل الماء حفولا وحفلا أي اجتمع في محفله أي مجتمعه والمحفل المجلس وقد حفلوا أي اجتمعوا وهو المجتمع في غير مجلس أيضا واحتفلوا أي اجتمعوا اهـ
فعلم مما سبق ذكره أن الكلمة عربية أصيلة , وأن هناك حفلة , وحفلات , ومحفل!!!
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[26 - 12 - 05, 03:02 م]ـ
أخي الأستاذ نحن نتكلم عن الخزعبلات المعاصرة التي يقوم بها هؤلاء القراء ومن يحضر معهم من العوام الهوام أشباه الأنعام الذين يرددون ويطلقون تلك الأصوات المنكرة عند قراءة القاري للآيات
وهذا الذي أنكره عليك الإخوة من قبل ولم تجب عن ذلك إلا بالتجاهل وإنزال المزيد من ذلك
ثم قمت بإنزال الصور
فإن كنت تريد أن تضع القراءات للمشايخ فلتنتق الخالص من الشوائب السابقة ولا تكن كحاطب الليل تلتقط كل ما تجده في الشبكة وغيرها وتضعه هنا
وأنا أخاطبك بهذا الكلام لأنك طالب علم ولست عاميا، فطالب العلم ينتقى ولا يجمع الأخضر واليابس والغث والسمين
وفقك الله وبارك فيك
ـ[الاستاذ]ــــــــ[26 - 12 - 05, 05:21 م]ـ
أخي الأستاذ نحن نتكلم عن الخزعبلات المعاصرة التي يقوم بها هؤلاء القراء ومن يحضر معهم من العوام الهوام أشباه الأنعام الذين يرددون ويطلقون تلك الأصوات المنكرة عند قراءة القاري للآيات
كان إنكارك السابق عن هذه الحفلات , واستنكرت هذه اللفظة. وقد أوضحت لك أصلها اللغوي.
ثم الان تستنكر هذه الخزعبلات ......
فإن كنت ترى أنها خزعبلات ومن باب البدعة- مع بيان نوع البدعة , والحمد لله أنها ليست بدعة مكفرة , وأنها ليست من المسائل المجمع عليها - فلا تستمع لها , ولا تحجر على من يرى بخلاف رأيك.
وهذا الذي أنكره عليك الإخوة من قبل ولم تجب عن ذلك إلا بالتجاهل وإنزال المزيد من ذلك
أنا لم أتجاهل الرد , بل رددت لكن بعد ما فاض الكيل وكيل لي الاتهامات بالبدعة وخلافه.
ثم قمت بإنزال الصور = وتصويبها: السور.
فإن كنت تريد أن تضع القراءات للمشايخ فلتنتق الخالص من الشوائب السابقة ولا تكن كحاطب الليل تلتقط كل ما تجده في الشبكة وغيرها وتضعه هنا
أنا فعلا حاطب ليل , لكني لا أنتقي ما يكدر صفو الملتقى , بل ما ينفع إخواني وبنظرة على مشاركاتي يتبن لك الصواب.
وأنا أخاطبك بهذا الكلام لأنك طالب علم ولست عاميا، فطالب العلم ينتقى ولا يجمع الأخضر واليابس والغث والسمين
جزاك الله خيرا على حسن ظنك بي وأن حسبتني على العلم طالبًا , ولعل الأخضر اليوم يكن يابسًا غدًا.
وفقك الله وبارك فيك
وفيك بارك ولا تنسانا من صالح الدعاء
¥