تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[حمل كتاب مصرع التصوف أو تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي للبقاعي رحمه الله]

ـ[أبو عمر]ــــــــ[15 - 08 - 05, 03:13 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله والحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد:

فهذا كتاب بحثت عنه من قبل فلم أجده ثم ألفيته في الموسوعة الشاملة جزى الله خيرا كل من ساهم فيها وأوصلها للناس

فأحببت أن أضعه هنا فقد فصل البقاعي رحمه الله في هذه الرسالة أقوال أهل الاتحاد والحلول وحاول الرد فيما ليس منه مهرب ولا فيه تأويل

وقد كان تلميذا للحافظ ابن حجر العسقلاني رحمهما الله تعالى

ورحم الله الإمام الذهبي حين قال في ترجمة محي الدين ابن العربي عند حديثه عن كتاب الفصوص (فصوص الحكم)

(ومن أردأ تواليفه كتاب الفصوص فإن كان لا كفر فيه فما في الدنيا كفر نسأل الله العفو والنجاة فواغوثاه بالله)

ثم قال رحمه الله رحمة واسعة وجزاه خير جزاء عن هذه الأمة:

(ولا ريب أن كثيرا من عباراته له تأويل إلا كتاب الفصوص)

وقد أنزله الأخ خادم التراث جزاه الله خيرا هنا فأحيل على موضوعه لأنه بين ثنيات المشاركات:

موضوع الأخ خادم التراث جزاه الله خيرا

http://72.29.70.243/vb/showthread.php?t=30489&page=2&pp=40&highlight=%E3%D5%D1%DA+%C7%E1%CA%D5%E6%DD

الكتاب: مصرع التصوف أو تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي

تأليف: برهان الدين البقاعي رحمه الله تلميذ الحافظ ابن حجر رحمه الله

وهذا هو منسقا قدر الإمكان على ملف وورد لتسهيل قراءته

والحمد لله رب العالمين

ـ[طالب علوم الحديث]ــــــــ[16 - 08 - 05, 05:19 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو الربيع السلفي]ــــــــ[16 - 08 - 05, 06:17 ص]ـ

ورحم الله الإمام الذهبي حين قال في ترجمة محي الدين ابن العربي عند حديثه عن كتاب الفصوص (فصوص الحكم)

جزاك الله خيراً لعله سبق قلم

وقصدك ابن عربي

السلام عليكم

ـ[أبو عمر]ــــــــ[16 - 08 - 05, 01:45 م]ـ

أخي الكريم طالب علوم الحديث جزاك الله خيرا

أخي الكريم أبو الربيع السلفي

جزاك الله خيرا

هذه ترجمة

ابن العربي المالكي

ابن العربي الإمام العلامة الأديب ذو الفنون أبو محمد عبدالله بن محمد بن العربي الإشبيلي والد القاضي أبي بكر صحب ابن حزم وأكثر عنه ثم ارتحل بولده أبي بكر فسمعا من طراد الزينبي وعدة وكان ذا بلاغة ولسن وإنشاء مات بمصر في أول سنة ثلاث وتسعين وأربع مئة في عشر التسعين فإن مولده كان في سنة خمس وثلاثين وأربع مئة ورجع ابنه إلى الأندلس

وهذه ترجمة محي الدين ابن العربي الصوفي صاحب الوحدة والتفرد

ابن العربي نزيل دمشق ذكر أنه سمع من ابن بشكوال وابن صاف وسمع بمكة من زاهر ابن رستم وبدمشق من ابن الحرستاني وببغداد وسكن الروم مدة وكان ذكيا كثير العلم كتب الإنشاء لبعض الأمراء بالمغرب ثم تزهد وتفرد وتعبد وتوحد وسافر وتجرد وأتهم وأنجد وعمل الخلوات وعلق شيئا كثيرا في تصوف أهل الوحدة ومن أردإ تواليفه كتاب الفصوص فإن كان لا كفر فيه فما في الدنيا كفر نسأل الله العفو والنجاة فواغوثاه بالله وقد عظمه جماعة وتكلفوا لما صدر منه ببعيد الاحتمالات وقد حكى العلامة ابن دقيق العيد شيخنا أنه سمع الشيخ عز الدين ابن عبد السلام يقول عن ابن العربي شيخ سوء كذاب يقول بقدم العالم ولا يحرم فرجا قلت إن كان محيي الدين رجع عن مقالاته تلك قبل الموت فقد فاز وما ذلك على الله بعزيز توفي في ربيع الآخر سنة ثمان وثلاثين وست مئة وقد أوردت عنه في التاريخ الكبير وله شعر رائق وعلم واسع وذهن وقاد ولا ريب أن كثيرا من عباراته له تأويل إلا كتاب الفصوص وقرأت بخط ابن رافع أنه رأى بخط فتح الدين اليعمري أنه سمع ابن دقيق العيد يقول سمعت الشيخ عز الدين وجرى ذكر ابن العربي الطائي فقال هو شيخ سوء مقبوح كذاب

وهناك ثالث هو أبو بكر العربي

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير