[ترجمة الشيخ عطاء بن عبد اللطيف]
ـ[أبو بكر السلفي]ــــــــ[22 - 08 - 05, 03:04 ص]ـ
هذه ترجمة الشيخ الفقيه عطاء بن عبد اللطيف لتلميذه سمير بن مصطفى.
ـ[ابن هشام المصري]ــــــــ[22 - 08 - 05, 12:28 م]ـ
هل الممكن رفع نسخها على ملف وورد؟
وجزاكم الله خيرا.
ـ[أبو بكر السلفي]ــــــــ[23 - 08 - 05, 02:19 ص]ـ
ممكن جدًّا أخي الكريم
ها هي الترجمة على ملف وورد، نفعك الله بها
ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[23 - 08 - 05, 02:55 ص]ـ
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
مع التنبيه إلى مبالغة التلميذ في شيخه -وهذا ظاهر لكل ذي عينين - .....
ـ[ابن هشام المصري]ــــــــ[23 - 08 - 05, 11:42 ص]ـ
جزاك الله خيرا.
ـ[أبو بكر السلفي]ــــــــ[24 - 08 - 05, 04:53 ص]ـ
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
مع التنبيه إلى مبالغة التلميذ في شيخه -وهذا ظاهر لكل ذي عينين - .....
نعم أخي الكريم صدقت، ولكن هناك جوانب أخرى في الرسالة يمكن الاستفادة منها بخلاف التعرف على الشيخ نفسه، ومنها مثلا علو الهمة وغيرها.
وجزاك الله خيرا
ـ[احمد صلاح]ــــــــ[26 - 08 - 05, 10:06 ص]ـ
اخواني الكرام اريد مثالا لهذه المبالغة
ـ[عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[20 - 12 - 08, 04:44 م]ـ
الشيخ عطاء بن عبد اللطيف حفظه الله تعالى من الذين أحبهم في الله تعالى بظهر الغيب،قرأت له رسالته المتعلقة بالغسل يوم الجمعة التي ذهب فيها حفظه الله تعالى ألى أنه سنة مؤكدة (غير واجبة) و كذلك رسالته (أعلام الأبي) حول صوت المرأة و بيان أنه ليس بعورة بالشروط الشرعية المعتبرة و سمعت عن كتابه (أمعان النظر في تقريب الحافظ ابن حجر) و قد قرأت ثناء العلامة الألباني على الشيخ في رسالته المتعلقة بتارك الصلاة، وما قرأته لفضيلة الشيخ عطاء بن عبد اللطيف منذ سنين بهرني و هو يدل على أنه من العلماء حقا كما أن من خصائصه الأستفادة من أهل العلم الكبار مع أنزالهم منزلتهم التي أنزلهم الله تعالى أياها من التبجيل و التوقير و عدم الغمز و التكبر عليهم و الذي أستغربه ألى الأن هو عدم وجود أشرطة الشيخ في المواقع الأسلامية المعروفة و من ثم فأني أهتبلها فرصة لدعوة أخواني من طلبته الكرام كالأخ الفاضل سمير بن مصطفى و الأخ الفاضل أبي بكرالسلفي و الأخ الفاضل أحمد صلاح (أبي حمزة الحلواني) و فقهم الله تعالى للتفكير في أنشاء موقع للشيخ (بعد استشارته طبعا) لنشر علمه (كتبا و أشرطة و فتاوى مع أراءه حول ما يجري في الساحة الدعوية)، أسأل الله تعالى التوفيق لي و لأخواني، أمين.