تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

دار الكتب العلمية - بيروت

حيدر اباد - الهند

مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت

دار المعرفة - بيروت

دار الكتب العلمية - بيروت

دار الكتب العلمية - بيروت

بيروت

دار إحياء التراث العربي - بيروت

دار الجنان - بيروت

دار الكتب العلمية - بيروت

دار الجنان - بيروت

دار إحياء التراث العربي - بيروت

دار الكتب العلمية - بيروت

دار صادر - بيروت

مؤسسة الرسالة - بيروت

مؤسسة الرسالة - بيروت

دار الكتاب العربي - بيروت

دار الفكر - بيروت

دار صادر - بيروت

عالم الكتب - بيروت

الأوقاف - بغداد

دار الرائد العربي - بيروت

دار الكتاب العربي - بيروت

دار المأمون - دمشق

الصاغاني


(1) انظر تشنيف الأسماع بشيوخ الإجازة والسماع لأبي سليمان محمود بن سعيد بن محمد ممدوح ص/346 - 354وسبيل التوفيق في ترجمة عبد الله بن الصديق للمؤلف.

(!) روي من طرق عديدة منها ما أخرجه البخاري في صحيحه في كتاب العلم: باب إثم من كذب على النبيّ صلى الله عليه وسلم، وكتاب الأدب: باب من سمى بأسماء الأنبياء واللفظ له، ومسلم في المقدمة: باب تغليظ الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبو داود في سننه: كتاب العلم: باب في التشديد في الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، والترمذي في سننه: كتاب العلم: باب ما جاء في تعظيم الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وباب ما جاء في الحديث عن بني إسرائيل، وكتاب الفتن: باب (07)، وابن ماجه في سننه: المقدمة: باب التغليظ في تعمد الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم بزيادة "متعمدًا"، وأحمد في مسنده في مواضع عديدة عن رواة عدة.

قلت: وليس في حديث البخاري [متعمدًا].

(1) بل المذكور في تفسيره خلاف ذلك، فقد ذكر أن أول الأشياء وجودًا الماء.

(2) انظر الحاوي في الفتاوى 1/ 325 في تفسير سورة المدثر، وقد ذكر السيوطي في قوت المغتذي شرح الترمذي بعد أن ذكر الحديث: أوّل ما خلق الله تعالى القلم فقال: أما حديث أولية العقل فليس له أصل، وأمّا حديث أولية النور المحمدي فلا يثبت.

(1) قال الحافظ المحدث أحمد الغماري رحمه الله في مقدمة كتابه "المغير على الجامع الصغير": "إن حديث أول ما خلق الله تعالى نور نبيك يا جابر خلقه الله من نوره قبل الأشياء موضوع".

ثم قال: "وبقيته تقع في نحو ورقتين من القطع الكبير، مشتمل على ألفاظ ركيكة ومعاني منكرة" اه_.

ووافقه على وضعه المحدث الشيخ عبد الله الهرري بعد أن أورد عبارة الشيخ أحمد الغماري في كتابه الدليل القويم ص/180 وقال عقبه: "وهو جدير بكونه موضوعًا" اهـ.

أقول: هذا الحديث مخالف لقوله تعالى: {قل إنما أنا بشر مثلكم}، ومخالف للحديث الذي رواه البخاري والبيهقي وابن الجارود عن عمران بن حصين أن أهل اليمن أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا رسول الله جئناك لنتفقّه =في الدين ولنسألك عن أول هذا الأمر ما كان، قال: "كان الله ولم يكن شىء غيره، وكان عرشه على الماء وكتب في الذكر كل شىء، ثم خلق السموات والأرض"، وللحديث الذي رواه ابن ماجه وابن حبّان أن أبا هريرة قال: يا رسول الله إني إذا رأيتك طابت نفسي وقرَّت عيني فأنبئني عن كل شىء قال: "إن الله تعالى خلق كل شىء من الماء"، وللحديث الذي رواه السُّدّي الكبير عن ابن عبّاس موقوفًا: "ما خلق الله تعالى شيئًا مما خلق قبل الماء".

(1) موضوعات الصغاني ص/،25 ووافقه العجلوني في كشف الخفا 2/ 232 في الحكم عليه بالوضع.

(1) وقد ادعى بعضهم أيضًا أن هذا الحديث أي حديث جابر المفتعل صحّ كشفًا. فهذا كلام لا معنى له لأن الكشف الذي يخالف حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لا عبرة به.

(2) أخرجه أحمد في مسنده 4/ 127مرتين و 128 وعنده: "عبد الله"، والحاكم في المستدرك بنحوه 2/،600 والبيهقي في الدلائل 1/ 80،و83 مع اختلاف يسير في الألفاظ.

(1) مجمع الزوائد 8/ 223.

(2) انظر كشف الأستار 3/ 112 - 113،وقال البزار:"لا نعلمه يروى بإسناد أحسن من هذا، وسعيد بن سويد شامي ليس به بأس، وأبو بكر بن أبي مريم تقدم ذكرنا له" اهـ.

(3) الثقات لابن حبّان 8/ 262.

(1) هو أبو بكر عبد الله بن أبي مريم الغسّاني الشامي، انظر تهذيب التهذيب12/،228 والضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 1/ 152.

(2) عزاه في مجمع الزوائد 8/ 223 للطبراني في المعجم الكبير 20/،353 وقال: "ورجاله رجال الصحيح"، وأخرجه أحمد في مسنده 5/ 59 بلفظ: "كتبت"

(3) عزاه لهما الحافظ العسقلاني في الاصابة 3/ 470.

(4) التاريخ الكبير 7/ 374.

(1) المستدرك 2/ 609.

(2) أخرجه أحمد في مسنده 4/ 66.

(3) مجمع الزوائد 8/ 223.

(4) طبقات ابن سعد 7/ 59.

(1) انظر كشف الأستار 3/ 112 وقال عقبه: "لا نعلمه يروى عن ابن عباس إلاّ من هذا الوجه، ونصر لم يكن بالقوي، ولم يكن كذابًا ولكنه يتشيّع ولم نجد هذا الحديث إلاّ عنده."اهـ. وعند البزار "كتبت".

(2) أخرجه الطبراني في المعجم الكبير 12/ 92 بنفس طريق البزار، و119 بطريق ءاخر عن ابن عباس.

(3) دلائل النبوّة 1/ 81.

(1) انظر التذكرة في الأحاديث المشتهرة ص/،172 المقاصد الحسنة ص/،522 تمييز الطيب من الخبيث ص/،126 كشف الخفا 2/،173 تنزيه الشريعة 1/،341 الأسرار المرفوعة ص/،178 تذكرة الموضوعات ص/،86 أسنى المطالب ص/243.

(2) انظر المراجع السابقة.

(1) أخرجه مسلم في صحيحه: المقدمة: باب وجوب الرواية عن الثقات وترك الكذابين، والتحذير من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، والترمذي في سننه بنحوه: كتاب العلم: باب ما جاء فيمن روى حديثًا وهو يرى =أنه كذب عن المغيرة بن شعبة وقال: وفي الباب عن علي بن أبي طالب وسمرة. قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح، وابن ماجه في سننه: المقدمة: باب من حدّث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثًا وهو يرى انه كذب.

(2) تقدم تخريجه.

(1) أخرجه أحمد في مسنده بنحوه 1/ 56،55،47،24،23،وابن حبّان في صحيحه بنحوه ايضًا انظر الاحسان بترتيب صحيح ابن حبان 8/ 46، وعن ابن عبّاس 1/ 318،والحميدي في مسنده بنحوه 1/ 16 كلهم عن عمر.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير