تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

باب أن الأئمة عليهم السلام يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم شيء.

باب عرض الأعمال على النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام.

باب أن الأئمة معدن العلم وشجرة النبوة ومختلف الملائكة.

باب أن الأئمة ورثوا علم النبي وجميع الأنبياء والأوصياء الذين من قبلهم.

باب أن الأئمة عليهم السلام عندهم جميع الكتب التي نزلت من عند الله عز وجل وأنهم يعرفونها على اختلاف ألسنتها.

باب أنه لم يجمع القرآن كله إلا الأئمة عليهم السلام.

باب أن الأئمة عليهم السلام يعلمون جميع العلوم التي خرجت إلى الملائكة والأنبياء والرسل عليهم السلام عياذاً بالله تعالى.

ننتقل إلى فهارس كتاب بحار الأنوار لمحمد باقر المجلسي طبعة دار إحياء التراث العربي في بيروت، من فهارس هذا الكتاب ـ إخواني في الله ـ ما يلي:

باب أن الله تعالى يرفع للإمام عموداً ينظر إلى أعمال العباد.

باب أنه لا يحجب عنهم ـ يعني الأئمة ـ شيء من أحوال شيعتهم وما تحتاج إليه الأئمة من جميع العلوم، وأنهم يعلمون ما يصيبهم من البلايا ويصبرون عليها، وأنهم يعلمون ما في الضمائر، وعلم المنايا والبلايا، وفصل الخطاب والمواليد.

هذا كله تعلمه الأئمة في عقيدة الشيعة الاثنا عشرية.

باب أن عندهم ـ أي الأئمة ـ جميع علوم الملائكة والأنبياء وأنهم أعطوا ما أعطاه الله الأنبياء وأن كل إمام يعلم جميع علم الإمام الذي قبله.

باب أنهم أعلم من الأنبياء عليهم السلام.

باب أنهم يعلمون متى يموتون، وأنه لا يقع ذلك إلا باختيارهم.

باب أحوالهم بعد الموت، وأن لحومهم حرام على الأرض، وأنهم يرفعون إلى السماء.

باب أنهم يظهرون بعد موتهم، ويظهر منهم الغرائب.

باب أن أسماءهم عليهم السلام مكتوبة على العرش والكرسي واللوح وجباه الملائكة وباب الجنة وغيرها.

باب أن الجن خدامهم يظهرون لهم ويسألونهم عن معالم دينهم.

باب أنهم يقدرون على إحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص وجميع معجزات الأنبياء عليهم السلام.

باب أن الملائكة تأتيهم وتطأ فرشهم، وأنهم يرونهم صلوات الله عليهم أجمعين.

باب أنهم عليهم السلام لا يحجب عنهم علم السماء والأرض والجنة والنار، وأنه عرض عليهم ملكوت السموات والأرض ويعلمون علم ما كان وما يكون إلى يوم القيامة. أعوذ بالله من هذا الغلو الفاحش.

ننتقل ـ أحبتي في الله ـ إلى كتابهم الثالث، وهو كتاب بصائر الدرجات لأبي جعفر محمد بن الحسن الصفار طبعة الأعلمي في إيران، من فهارس هذا الكتاب الذي يدلل على غلوهم في هؤلاء الأئمة، ورفعهم إلى مرتبة الله عز وجل ما يأتي:

باب أن الأعمال تعرض على رسول الله والأئمة عليهم السلام.

باب عرض الأعمال على الأئمة الأحياء والأموات.

باب في أن الإمام يرى ما بين المشرق والمغرب.

باب في الأئمة أنهم يحيون الموتى ويبرئون الأكمه والأبرص بإذن الله.

باب في أمير المؤمنين أن الله ناجاه بالطائف، وغيرها ونزل بينهما جبريل، يعني: كان جبريل ينزل على قلب علي بن أبي طالب كما كان ينزل على قلب رسول الله، عياذاً بالله من هذا الكفر.

باب في علم الأئمة بما في السموات والأرض والجنة والنار وما كان وما هو كائن إلى يوم القيامة.

ننتقل إلى كتاب كامل الزيارات لإمامهم جعفر بن محمد بن قولويه، وهذه بعض الأبواب ـ يا إخواني ـ من فهارس هذا الكتاب، تبين غلوهم في أئمتهم، والكتاب طبعة دار السرور في بيروت عام 1997 للميلاد، يعني الطبعة الحديثة فأقول:

باب من زار الحسين كان كمن زار الله في عرشه.

باب إن زيارة الحسين والأئمة عليهم السلام تعدل زيارة قبر رسول الله وآله.

باب إن زيارة الحسين تحط الذنوب.

باب إن زيارة الحسين تعدل عمرة.

باب إن زيارة الحسين تعدل حجة.

باب إن زيارة الحسين تعدل حجة وعمرة.

باب إن زيارة الحسين ينفس بها الكرب ويقضى بها.

باب ما يستحب من طين قبر الحسين وأنه شفاء.

باب إن طين قبر الحسين شفاء وأمان.

باب ما يقول الرجل إذا أكل طين قبر الحسين.

باب إن زائري الحسين يدخلون الجنة قبل الناس.

ننتقل إلى كتاب "نور العين في المشي إلى زيارة قبر الحسين" للإمام محمد بن حسن طبعة دار الميزان في بيروت، ومن أبواب هذه الفهارس ـ إخواني في الله ـ:

باب إن زائر الحسين عليه السلام يعطى له يوم القيامة نور يضيء لنوره ما بين المشرق والمغرب.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير