ـ[الاستاذ]ــــــــ[02 - 10 - 05, 11:34 ص]ـ
الطريقة الختمية دراسة وتحليل في ضوء الكتاب والسنة.
الباحث: إبراهيم عبد المطلب عثمان محمد
الجنسية: سوداني
المشرف: د/ عبيد بن عبد العزيز السلمي
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1421/ 01/04 هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 629
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى تمهيد، وثلاثة أبواب، وخاتمة.
التمهيد: فيه بيان أن الناس كانوا أمة واحدة ثم اختلفوا، أسباب الاختلاف، نشأة التصوف وتطوره.
الباب الأوّل: الكلام عن مؤسس الطريقة الختمية وطريقته، وفيه فصلان: مؤسس الطريقة الختمية، الطريقة الختمية.
الباب الثاني: عقائد الطريقة الختمية، وفيه فصلان: عقيدتهم في الله، عقيدتهم في النّنبي صلى الله عليه وسلم والأولياء وشيوخهم.
الباب الثالث: بدعهم في الأوراد والأذكار، وفيه فصلان: الأوراد الراتبة في الطريقة الختمية، بقية الصلوات والأدعية والأحزاب وكيفية دخول الخلوة.
الخاتمة: ينتسب مؤسس الطريقة الختمية لآل البيت -بزعمه- وأسرته أسرة صوفية من بلاد فارس ثم استقر في الحجاز، وولد المؤسس في الطائف ونشأ على التصوف، وأنشأ طريقته من خمس طرق صوفية (الجنيدية، القادرية، الشاذلية، النقشبندية، الميرغينية) وقد أخلت الطريقة الختمية بتوحيد الربوبية فدعى لعقيدة وحدة الوجود والاتحاد. ونقضت توحيد الألوهية مصرفها الدعاء لغير الله وكذا الاستغاثة ... وكذا خالفوا في التفسير فأصبحوا يفسرون بالهوى، وغلوا في النبي صلى الله عليه وسلم.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[02 - 10 - 05, 11:35 ص]ـ
ظاهرة الغلو في الدين في العصر الحديث.
الباحث: محمد عبد الكريم حامد
الجنسية: مصري
المشرف: د/علي بن محمد ناصر فقيهي
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1408/ 03/03 هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 620
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وأربعة أبواب، وخاتمة.
ذكر في المقدمة أهمية الموضوع وسبب اختياره وخطة البحث.
وفي الباب الأوّل: تحدث عن مفهوم الغلو وحكمه وتاريخه، وضمنه سبعة فصول: وسطية منهج الإسلام، تحذير الإسلام من الغلو، مفهوم الغلو، الغلو في العصر النبوي، الغلو عند الخوارج، الغلو عند الشيعة، الغلو عند الصوفية.
وفي الباب الثاني: تعرض لمظاهر الغلو في العصر الحديث، وضمنه تمهيداً وسبعة فصول: تهويل الأمور، الاستبداد بالرأي، سوء الظن، الطعن في العلماء، الشدة والعنف، التعسير، التكفير.
وفي الباب الثالث: تحدث عن أسباب الغلو في العصر الحديث وآثاره، وأدرج تحته خمسة فصول: الأسباب السياسية، الأسباب الاجتماعية، الأسباب الفكرية، الأسباب النفسية، آثار الغلو وخطورته.
وفي الباب الرابع: تناول علاج هذه الظاهرة، وأدرج تحته ثلاثة فصول: المسؤولون عن العلاج، وسائل العلاج، واجب المصابين بهذه الظاهرة.
وفي الخاتمة: ذكر الباحث أهم النتائج الَّتي توصل إليها، وملخصها: أن داء الغلو قديم يصيب أتباع الأديان في مختلف العصور، وقد ذمّه الإسلام وحذّر منه، ونهى عنه بأحوط الأساليب وأردعها، وأما أسبابه ودوافعه فهي تختلف من عصر إلى آخر، وذلك تتفاوت آثاره وأضراره تبعاً لأسبابه.
في العصر الحديث مسؤولية ظاهرة الغلو ترجع إلى جهات متعددة وليس من الإنصاف إلقاء اللوم على المصابين بها فقط، وإنما يشترك معهم فيها الأسرة والعلماء والحكام والمجتمع بأجهزته، والعلاج الناجح لا يكون إلاّ بتعاون الجميع واتقان الوسيلة، والعبء الأكبر في ذلك يقع على عاتق العلماء فهم الموجهون للحكام وللمجتمع بجميع قطاعاته.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[02 - 10 - 05, 11:36 ص]ـ
العصمة عند الشيعة الإمامية الاثني عشرية.
الباحث: أنور علي عبد المنعم الباز
الجنسية: مصري
المشرف: د/محمد نمر الخطيب
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1406/ 02/29
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 368
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وخمسة فصول، وخاتمة.
الفصل الأول: التشيع نشأته وأهدافه وفرقه، وفيه خمسة مباحث: تعريف الشيعة، نشأتها، أهدافها، فرقها، الإمامية الاثني عشرية.
الفصل الثاني: نشأة القول بعصمة الأئمة عند اثني عشرية، وفيه ثلاثة مباحث: تعريف العصمة، ظهور القول بعصمة الأئمة، القائلون بعصمة الأئمة من الشيعة.
الفصل الثالث: موقف الإمامية من عصمة الأنبياء عليهم السلام، وفيه ثلاثة مباحث: ذكر معتقدهم في عصمة الأنبياء، أدلة الإمامية على عصمة الأنبياء، رد الإمامية على الشبه الَّتي أثيرت حول عصمة الأنبياء.
الفصل الرابع: موقف الإمامية من عصمة الأئمة، وفيه ثلاث مباحث: ذكر أقوالهم في عصمة الأئمة، أدلتهم على ذلك، دلالة النص على العصمة عندهم والرد عليها.
الفصل الخامس: المفاسد المترتبة على القول بعصمة الأئمة، ويشمل على ستة مفاسد: الغلو في الأئمة، القول بتحريف القرآن، مساواة الأئمة بالأنبياء، بطلان خلافة أبى بكر، وعمر، وعثمان، تعطيل الشريعة، وصم آل البيت بالكذب والنفاق (باسم التقية).
الخاتمة: وفيها أن عقيدة عصمة الأئمة إنما أريد بها هدم الإسلام، وهي الطعن في القرآن والصحابة. وأن القول بعصمة الأئمة فكرة غريبة يهودية جاءت عن طريق ابن سبأ. وأن الأئمة من آل البيت بريئون ممَّا نسب إليهم. وطعن الإثنا عشرية في القرآن لأن الذين جمعوه هم الصحابة وهم غير معصومين، وأبطلوا خلافة الخلفاء الثلاثة لأنهم غير معصومين، وكفروا من لم يعتقد العصمة وبنوا ذلك على عقيدة باطلة.
¥