ـ[الاستاذ]ــــــــ[02 - 10 - 05, 12:38 م]ـ
منهج أهل السنة والجماعة ومنهج الأشاعرة في توحيد الله تعالى.
الباحث: خالد عبد اللطيف محمد نور
الجنسية: سوداني
المشرف: د/ صالح بن سعد السحيمي
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1413/ 01/14 هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 600
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وتمهيد، وأربعة أبواب، وخاتمة.
التمهيد: فيه أربعة فصول: معنى كلمة المنهج، التعريف بأهل السنة والجماعة، التعريف بالأشاعرة، تعريف التوحيد.
الباب الأوّل: منهج أهل السنة والجماعة، ومنهج الأشاعرة في توحيد الألوهية، وفيه فصلان: منهج أهل السنة والجماعة في توحيد الألوهية، منهج الأشاعرة في توحيد الألوهية.
الباب الثاني: منهج أهل السنة والجماعة ومنهج الأشاعرة في توحيد الربوبية، وفيه فصلان، كل منهج في فصل.
الباب الثالث: منهج أهل السنة والجماعة، ومنهج الأشاعرة في توحيد الأسماء والصفات، وفيه فصلان، كل منهج في فصل.
الباب الرابع: صحة منهج أهل السنة والجماعة وسلامته من الاضطراب، وبيان اضطراب منهج الأشاعرة وتناقضه وانهياره، وفيه فصلان: صحة منهج أهل السنة، اضطراب منهج الأشاعرة.
الخاتمة: بين فيها الباحث صحة تقسيم أهل السنة والجماعة للتوحيد وقصور تقسيم الأشاعرة حيث لم يذكروا توحيد الألوهية، وأن الأشاعرة على درجات ثلاث: من كان متابعا في مرحلته الأخيرة، ثم الذين أثبتوا أكثر الصفات ونفوا بعض صفات الأفعال، ثم من كان نفيهم أكثر من إثباتهم ... ثم بين أن أهل السنة حرصوا على متابعة الشرع لفظاً ومعنىً واستدلالاً، وأن الأشاعرة أخذت عليهم أموراً منها: إنكار الصفات الثابتة بالكتاب والسنة، قولهم بعدم وجود تأثير للأسباب في مسبباتها مثل قول الجبر، عدم وضوح المنهج الأشعري في توحيد الألوهية، مخالفتهم في مسألة أفعال الله، ولهم مخالفة في طرق الاستدلال.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[02 - 10 - 05, 12:39 م]ـ
منهج الحافظ ابن حجر في العقيدة من خلال كتابه (فتح الباري).
الباحث: محمد إسحاق كندو
الجنسية: بور كينابي
المشرف: د/ أحمد بن مرعي العمري
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1416/ 11/11 هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 1309
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وباب تمهيدي، وبابين، وخاتمة.
ذكر في المقدمة أهمية الموضوع وجهود من سبقه بهذا الموضوع وخطة البحث ومنهجه فيه.
وفي الباب التمهيدي: تطرق للتعريف بالحافظ ابن حجر وكتابه فتح الباري، وأدرج تحته أربعة فصول: التعريف بالحافظ ابن حجر: عصره وحياته الشخصية وحياته العلمية، التعريف بكتابه فتح الباري (اسمه، سبب تأليفه، زمن تأليفه وطريقته، منهجه في الشرح، ميزاته والملاحظات عليه، مكانته العلمية وأقوال العلماء فيه) موارد الحافظ ابن حجر في العقيدة في كتابه فتح الباري، منهج الحافظ ابن حجر في الاستدلال على مسائل العقيدة في كتابه فتح الباري.
وفي الباب الأوّل: بين الباحث منهج الحافظ ابن حجر في توحيد الله تعالى، وأدرج تحته خمسة فصول: منهجه في تعريف التوحيد، منهجه في توحيد الربوبية، منهجه في توحيد الأسماء والصفات، منهجه في توحيد الألوهية، منهجه في نواقض التوحيد.
وفي الباب الثاني: بين منهج الحافظ في بقية مسائل العقيدة، وأدرج تحته تمهيداً وأربعة فصول: منهجه في مباحث الإيمان، منهجه في الإيمان بالنبوات (الملائكة والكتب والرسل) منهجه في الإيمان بالمعاد، منهجه في الصحابة والإمامة، منهجه في الكلام على البدع والفرق المبتدعة.
ثم ختم الباحث رسالته بذكر أهم النتائج الَّتي توصل إليها، ملخصها: أن الحافظ ابن حجر -رحمه الله- عالم جليل له مكانته ومنزلته في العلم والذب عن السنة ومحاربة البدع والأهواء، ولكنه تأثر بالبيئة الَّتي نشأ فيها، فتأرجح في مسائل العقيدة بين مذهب السلف الصالح ومذهب الأشعرية المتكلمين، فوافقهم في أشياء منها: القول بالكسب الشعري، والتحسين والتقبيح العقليين ومنع تسلسل الحوادث في الماضي، وجواز التأويل والتفويض في الصفات، ونفي الجهة، وجواز الاستشفاع والتبرك بالصالحين بعد موتهم، وشد الرحال إلى قبورهم. ووافق منهج السلف في حجية خبر الواحد وتقديم النقل على العقل، وتعريف التوحيد والإيمان. وأن معرفة الله تعالى فطرية وصحة إيمان المقلد إذا سلم من الشبهات، وفي تعريف القضاء والقدر وعدم وجوب شيء على الله تعالى، وأن أسماء الله لا تنحصر في عدد وأنها توقيفية وكذلك الصفات، وأقر بقاعدة أن الأسماء والصفات تحذو حذو الذات فلا تشبه صفات المخلوقين، وأثبت رؤية المؤمنين لربهم ولكنه نفى الجهة، وكذلك وافق السلف في تعريف الإيمان ومباحث النبوات ومباحث الصحابة والإمامة.
وكذلك يترحم عليه ويعرف له فضله ويستغفر له ولا يقر على زلة أو خطأ.
¥