ـ[الاستاذ]ــــــــ[02 - 10 - 05, 12:45 م]ـ
موقف الشيعة الإثني عشرية من الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ.
الباحث: عبد القادر بن محمد عطا صوفي
الجنسية: سوري
المشرف: د/ سعدي بن مهدي الهاشمي
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1411/ 04/23 هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 2
عدد الصفحات: 1535
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وتمهيد، وثمانية أبواب، وخاتمة.
تكلم في التمهيد عن التعريف بالصحابة وبيان عدالتهم، وبيان مكانتهم عند أهل السنة، ثم عرف بالشيعة وبيان أشهر فرقهم، وذكر موقف كل فرقة من الصحابة بإيجاز.
والباب الأوّل: تكلم فيه عن موقف الإثني عشرية من الصحابة عموماً، وقد قسمه إلى فصول ثلاثة: دعوى الشيعة الإثني عشرية ارتداد الصحابة، موقفهم من عدالة الصحابة، دعواهم تحريف الصحابة في القرآن الكريم.
الباب الثاني: موقف الإثني عشرية من أبي بكر الصديق، وفيه أربعة فصول: ذكر بعض المطاعن الَّتي وجهها الشيعة في الصديق، موقفهم من فضائل الصديق، الآيات الَّتي زعم الشيعة أنها نزلت في أبي بكر الصديق، خلافة أبي بكر في نظر الشيعة الإثني عشرية.
الباب الثالث: موقف الإثني عشرية من الفاروق عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- وفيه ثلاثة فصول: المطاعن الَّتي وجهها الشيعة إلى الفاروق، موقفهم من فضائله، الآيات الَّتي زعم الاثنا عشرية أنها نزلت في الفاروق.
الباب الرابع: موقف الإثني عشرية من عثمان ذي النورين رضي الله عنه وفيه ثلاثة فصول: المطاعن الَّتي وجهها الشيعة الاثنا عشرية إلى عثمان -رضي الله عنه- موقفهم من فضائله، الآيات الَّتي زعم الشيعة أنها نزلت في عثمان -رضي الله عنه-.
الباب الخامس: المطاعن المشتركة الَّتي وجهها الشيعة إلى الخلفاء الراشدين، وفيه فصلان: موقفهم من أبي بكر وعمر معاً، موقفهم من أبي بكر وعمر وعثمان -رضي الله عنهم- جميعاً.
الباب السادس: موقفهم من باقي العشرة المبشرين بالجنة -ما عدا علي رضي الله عنه- وفيه خمسة فصول: موقفهم من طلحة والزبير معاً، موقفهم من سعد بن أبي وقاص، موقفهم من أبي عبيدة بن الجراح، موقفهم من عبد الرحمن بن عوف، موقفهم من سعيد بن زيد.
الباب السابع: موقفهم من أمهات المؤمنين، وفيه ثلاثة فصول: موقفهم من أمهات المؤمنين عموماً، موقفهم من عائشة وحفصة معاً، موقفهم من أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها-.
الباب الثامن: ذكر نماذج من طعنهم في بعض الصحابة، وفيه تسعة فصول: طعنهم في معاوية بن أبي سفيان، طعنهم في عمرو بن العاص، وابنه عبد الله بن عمرو، مطاعنهم في أنس بن مالك، مطاعنهم في عبد الله بن عمر، وفي أبي هريرة -رضي الله عنه- مطاعنهم في خالد بن الوليد، مطاعنهم في المغيرة بن شعبة، مطاعنهم في أبي موسى الأشعري، مطاعنهم في سمرة بن الجندب.
الخاتمة: بين الباحث فيها موقف الشيعة الإثني عشرية من الرافضة حيث يسبون الصحابة ولم يكتفوا بذلك بل حكموا عليهم بالردة إلاَّ نفراً يسيراً، وأن أئمة البيت -رضي الله عنهم- بريئون من فعل الرافضة، وأن الإثني عشرية قديما وحديثاً على معتقد واحد، وبين أن الصحابة كلهم عدول بنص الكتاب والسنة، وأن سبهم وتنقصهم محرم، وكذا الطعن في عدالتهم، إلاّ أنه لا يحكم بكفر من سبّ مطلقاً، ما لم يخالف أمراً معلوما من الدين بالضرورة كالحكم على الصحابة أنهم ارتدوا كلهم، وكذا ممن كفّر الشيخين ومن نسب للصديقة الفاحشة بعد أن نزهها الله تعالى عنها.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[02 - 10 - 05, 12:47 م]ـ
موقف شيخ الإسلام ابن تيمية من الرافضة في "منهاج السنة".
الباحث: عبد الله بن إبراهيم بن عبد الله الشمسان
الجنسية: سعوديّ
المشرف: د/ عبد الله بن محمد الغنيمان
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1411/ 08/26 هـ
التقدير: جيد جداً
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 679
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، ومدخل، وثلاثة أبواب، وخاتمة.
تركز الكلام في المدخل على (لمحات من حياة شيخ الإسلام، أسباب تأليف منهاج السنة، ابن المطهر ولمن ألف كتابه، تعريف الشيعة والرافضة، بيان حال الرافضة وصفاتهم).
وأما الباب الأوّل: ففيه بيان عقيدة الرافضة، في ثلاثة فصول: الأوّل: عقيدتهم في الله ويشمل (موقفهم من الصفات، التجسيم، البداء، رؤية الله، القدر، مخالفتهم لأهل البيت في الاعتقاد). الثاني: عقيدتهم في القرآن (أقوال الناس في كلام الله، مذهب الرافضة في القرآن، مذهب أهل السنة في القرآن) الثالث: عقيدتهم في النبوة: (النبوات ولوازمها، عصمة الأنبياء، تطاولهم على مقام النبوة).
الباب الثاني: موقفهم من الصحابة، وفيه خمسة فصول: (أبو بكر، عمر، عثمان، علي، بقية الصحابة -رضي الله عنهم أجمعين-).
الباب الثالث: الرافضة والإمامة، وفيه أربعة فصول: (الوصية، الإمامة عند الرافضة، الغلو في الأئمة وادعاء العصمة لهم، المهدي المنتظر)
ثم ختم الباحث رسالته بذكر أهم النتائج الَّتي توصل إليها، ومنها: أن الله عزوجل تكفل بحفظ هذا الدين، وقيض لذلك علماء ربانيين منهم: شيخ الإسلام ابن تيمية، أهمية كتاب منهاج السنة فإنه صالح لدحض مزاعم الرافضة في كل عصر، أن الرافضة ليس لهم عقل صريح ولا نقل صحيح بل قلبوا الحقائق وبدلوا المفاهيم.
¥