ـ[الاستاذ]ــــــــ[03 - 10 - 05, 05:49 م]ـ
موقف شيخ الإسلام ابن تيمية من الرافضة في منهاج السنة
الباحث: عبدالله بن إبراهيم بن عبدالله الشمسان
الجنسية: سعودي
المشرف: د/ عبدالله بن محمد الغنيمان
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1411/ 08/26هـ
التقدير: جيّد جدّاً
عدد المجلدات: (# x1).
عدد الصفحات: (# x2).
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، ومدخل، وثلاثة أبواب، وخاتمة. تركز الكلام في المدخل على (لمحات من حياة شيخ الإسلام، أسباب تأليف منهاج السنة، ابن المطهر ولمن ألف كتابه، تعريف الشيعة والرافضة، بيان حال الرافضة وصفاتهم). وأما الباب الأوّل: ففيه بيان عقيدة الرافضة، في ثلاثة فصول: الأوّل: عقيدتهم في الله ويشمل (موقفهم من الصفات، التجسيم، البداء، رؤية الله، القدر، مخالفتهم لأهل البيت في الاعتقاد). الثاني: عقيدتهم في القرآن (أقوال الناس في كلام الله، مذهب الرافضة في القرآن، مذهب أهل السنة في القرآن) الثالث: عقيدتهم في النبوة: (النبوات ولوازمها، عصمة الأنبياء، تطاولهم على مقام النبوة). الباب الثاني: موقفهم من الصحابة، وفيه خمسة فصول: (أبو بكر، عمر، عثمان، علي، بقية الصحابة –رضي الله عنهم أجمعين-). الباب الثالث: الرافضة والإمامة، وفيه أربعة فصول: (الوصية، الإمامة عند الرافضة، الغلو في الأئمة وادعاء العصمة لهم، المهدي المنتظر) ثم ختم الباحث رسالته بذكر أهم النتائج الَّتي توصل إليها، ومنها: أن الله عزوجل تكفل بحفظ هذا الدين، وقيض لذلك علماء ربانيين منهم: شيخ الإسلام ابن تيمية، أهمية كتاب منهاج السنة فإنه صالح لدحض مزاعم الرافضة في كل عصر، أن الرافضة ليس لهم عقل صريح ولا نقل صحيح بل قلبوا الحقائق وبدلوا المفاهيم.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[03 - 10 - 05, 05:50 م]ـ
موقف شيخ الإسلام ابن تيمية من قضية الصفات الإلهية
الباحث: محمد يوسف هارون
الجنسية: إندونيسي
المشرف: د/ عبدالله بن أحمد قادري الأهدل
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1406/ 03/04هـ
التقدير: جيّد جدّاً
عدد المجلدات: (# x1).
عدد الصفحات: (# x2).
قسم الباحث رسالته إلى تمهيد، وثلاثة أبواب، وخاتمة. التمهيد: فيه ثلاثة فصول: عصر ابن تيمية، سيرته، ثقافته ومؤلفاته، وأقوال العلماء فيه. الباب الأوّل: الصفات الإلهية بين منهجي السلف والخلف، وفيه فصلان: السلف ومنهجهم في الصفات، الخلف ومنهجهم في الصفات. الباب الثاني: موقف ابن تيمية من منهجي السلف والخلف، وفيه أربعة فصول: موقفه من منهج السلف، موقفه من منهج الخلف، موقفه من شبهات الخلف، موقفه من التأويل والمجاز. الباب الثالث: موقف ا بن تيمية من الصفات الإلهية، وفيه ستة فصول: قواعد منهج ابن تيمية وأصوله، موقفه من أسماء الله وصلتها بالصفات، موقفه من علاقة الصفات بالذات وتقسيمها، موقفه من الصفات المتفق على إثباتها، موقفه من الصفات المختلف في إثباتها، شبهة حول موقف ابن تيمية من قضية الصفات. الخاتمة: بين الباحث فيها سمات منهج السلف من التمسك بالكتاب والسنة والشمول والوسط، إثبات مع تنزيه في الصفات، وتنزيه بلا تعطيل، ولقد سار ابن تيمية على هذا المنهج وله في ذلك قواعد: إثبات ما أثبته الله لنفسه في كتابه ورسوله ?، نفي ما نفاه عنه الله ورسوله ?، التوقف فيما لم يرد ذكره في الكتاب والسنة، نفي علم الكيفية.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[03 - 10 - 05, 05:51 م]ـ
وجوب لزوم الجماعة وترك التفرق
الباحث: جمال أحمد بشير بادي
الجنسية: ليبي
المشرف: د/ علي بن محمد ناصر فقيهي
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1410/ 11/11هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: (# x1).
عدد الصفحات: (# x2).
قسم الباحث رسالته إلى قسمين: دراسي، وتحقيقي. القسم الدراسي: يتكون من ثلاثة فصول التعريف بالمؤلف، التعريف بالكتاب المحقق، وفيه تمهيد، ومبحثان: اشتمل التمهيد على تعريف الرافضة، موقف بعض أئمة أهل البيت من الرافضة، ذكر الكتب المفردة في الرد على الرافضة من عهد الإمام جعفر الصادق إلى بعيد عصر البرزنجي. واشتمل المبحث الأوّل على التعريف بالكتاب المحقق. واشتمل المبحث الثاني على التعريف بالمخطوط. ذكر البرزنجي أنه لخّص كتاب "النواقض لظهور الروافض" لميرزا مخدوم حفيد السيد الجرجاني، وهذا الملخص هو الَّذي اتخذه البرزنجي أصلاً لمادة كتابه" النواقض للروافض". وصف النسخ المعتمدة في التحقيق: 1 - نسخة مكتبة الحرم المكي رقم (68 توحيد) عدد أوراقها (133) ورقة، عدد الأسطر (23 - 25) سطراً. 2 - نسخة مكتبة وزارة الأوقاف بمكة المكرمة برقم (64) عدد أوراقها (151) ورقة، عدد أسطرها (19 - 23) سطراً. 3ـنسخة مكتبة عارف حكمت بالمدينة،عدد أوراقها (215)، عدد الأسطر (19). أما القسم التحقيقي: فقد احتوى كتاب " النواقض للروافض" وفيه مقدمة وذكر هفوات الرافضة والرد عليها، ومن ذلك زعمهم أن النّبيّ -صلى الله عليه وسلّم- لم يبلغ أمر الله في شأن خلافة علي –رضي لله عنه- وإنكارهم صحة خلافة الصديق، وارتداد الصحابة، وأن عمر –رضي الله عنه- اغتصب بنت علي –رضي الله عنه-، وأن عائشة –رضي الله عنها- وقعت في الفاحشة –والعياذ بالله- وقولهم بالرجعة، وتجويزهم الزنا باسم المتعة، ونفيهم القدر. ثم خاتمة بين فيها مشابهة الرافضة لليهود، ومشابهتهم للنصارى، ومشابهتهم للمجوس. وأدرج البرزنجي في هذا الكتاب مبحثاً خاصاً سماه (تكسيل وتبجيل) ذكر فيه الأحاديث الواردة في فضل الصحابة وذم سابهم.
¥