تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[افيدوني جزاكم الله خير]

ـ[بنت الأمارات]ــــــــ[12 - 09 - 05, 02:40 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اولاً جزاكم الله الف خير على هذا المنتدى الرائع والمفيد وجعله الله في ميزان حسناتكم ان شاء الله

ارجو منكم اخواني واخواتي ان تساعدوني في ايجاد هذا الكتاب "فتح المغيث للسخاوي

علماً بأني في دولة الإمارات لذا لم اجد في اي مكتبه هذا الكتاب

ارجو منكم إعطائي رابط لتحميل هذا الكتاب او ان يدلني على اي مكتبه في دولة الإمارات

وجزاكم الله خير

ـ[طويلبة علم]ــــــــ[12 - 09 - 05, 02:54 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

يمكنك أختي الفاضلة تحميل الكتاب من هنا

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=94997#post94997

وفقنا الله وإياك للعلم النافع

ـ[بنت الأمارات]ــــــــ[12 - 09 - 05, 02:57 م]ـ

اشكرك اختي الغاليه على تجاوبك السريع ولدي سؤال عندك إذا تفضلت

انا ام لأربعة اطفال وليس لدي وقت كافي لقراءة كل هي الأجزاء ارد معرفة اي من هذي الأجزاء الثلاثة

يمكنني ان اجد معلومات عن ما جاء في هذا الكتاب حول المزيد في منصل الأسانيد

وجزاك الله الف خير

ـ[طويلبة علم]ــــــــ[12 - 09 - 05, 03:55 م]ـ

ستجدين ذلك في الجزء الثالث ص: 88

وهذا هو الكلام المتعلق بالمسألة

وحينئذ فهذا هو النوع المسمى بالمزيد في متصل الأسانيد المحكوم فيه يكون الزيادة غلطا من راويها أو سهوا وباتصال السند النقص بدونها كقصة الخولاء بيت ثوبية فإنه رواها عبد الله بن سالم عن الزبيدي عن الزهري عن حبيب مولى عروة عن عروة عن عائشة وصوابه رواية شعيب والحفاظ عن الزهري عن عروة نفسه بلا واسطة وكحديث السواك مطهرة للفم مرضاه للرب رواه علي بن عبد الحميد الفطائري عن ابن أبي عمر عن ابن عيينة عن مسعر عن ابن إسحاق عن عبد الله ابن محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن أبي عتيق عن عائشة فقوله عن مسعر زيادة رواه الحميدي والحفاظ عن ابن عيينة بدونها ولكن قد رواه داود بن الزبرقان عن ابن إسحاق فأدخل بين أبي عتيق وعائشة القاسم وهو وهم وإن رواه مؤمل عن شعبة والثوري عن ابن إسحاق عن رجل عن القاسم عنها وكذا قال مصعب ابن ماهان عن الثوري فذكر القاسم فيه ليس بمحفوظ ولا يمتنع الحكم بالغلط أو السهو فيما يكون كذلك إذ المدار في هذا الشأن على غلبة الظن فمهما غلب على ظن الناقد أنه الراجح حكم به وبالعكس هذا كله مع احتمال كونه أي الراوي قد حمله عن كل من الراويين إذ لا مانع أن يسمع من شخص عن آخر ثم يسمع من شيخ شيخه وذلك موجود في الروايات والرواة بكثرة

منه قول ابن عيينة قلت لسهيل بن أبي صالح إن عمرو بن دينار حدثني عن القعقاع عن أبيك أبي صالح عن عطاء بن يزيد بحديث كذا قال ابن عيينة ورجوت أن يسقط عني سهيل رجلا وهو القعقاع ويحدثني به عن أبيه فقال سهيل بل سمعته من الذي سمته منه أبي ثم حدثني به سهيل عن عطاء ويتأكد الاحتمال بوقوع التصريح في الطريقين بالتحديث ونحوه اللهم إلا أن توجد قرينة تدل لكونه حيث ما زيد هذا الراوي في هذه الرواية وقع وهما ممن زاده فيزول بذلك الاحتمال وبالجملة فلا يطرد الحكم بشيء معين كما تقرر في تعارض الوصل والإرسال وفي ذين أي النوعين الخطيب الحافظ قد جمع تصنيفين مفردين سمى الأول التفصيل لمبهم المراسيل والثاني تمييز المزيد في متصل الأسانيد.

ـ[بنت الأمارات]ــــــــ[12 - 09 - 05, 04:03 م]ـ

جزاك الله الف خير اختي الغاليه "طويلبة علم"

وجعلة في ميزان اعمالك ان شاء الله

شكراً لك ووفقك الله لما يحبة ويرضاه

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير