[أبحث عن ترجمة لمؤلف مخطوطة فأين أجدها؟؟؟]
ـ[المتوكل على الله]ــــــــ[17 - 05 - 03, 01:52 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بحثت عن ترجمة لمؤلف مخطوطة:
عبد الصمد محمود يونس الغزنوي رحمه الله تعالى (حنفي)
ولكن لم أجدها، فمن يدلني أو يساعدني على ذلك؟؟
وجزاكم الله خيرا ونفع الله بكم.
ـ[الذهبي]ــــــــ[18 - 05 - 03, 03:58 ص]ـ
أخي الكريم المتوكل على الله تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ممكن أن تذكر لنا اسم هذه المخطوطة، لعل أن يكون في ذلك عونًا - بعد الله تعالى - في معرفة ترجمة هذا المصنف.
وجزاكم الله خيرًا.
ـ[محرز]ــــــــ[31 - 05 - 03, 04:01 م]ـ
هو عبدالصمد بن محمود بن يونس، الغزنوي له تفسير الفقهاء وتكذيب السفهاء موجود بخزانة القرويين بمدينة فاس بالمغرب تحت رقم 49 تسلسل، وكذا بمكتبة ستراسبورغ بفرنسا تحت رقم 4174، وقد ذكره إسماعيل باشا في هدية العارفين 1/ 574، وذكر له سوى هذا المؤلف، ولم يذكر له تاريخ الوفاة، هذا ما تمكنت الوصول إليه في عجالة وإن ظهر لي شيء أخبرتك به ن شاء الله تعالى.
أخوك أبو عبد الرزاق محرز الجزائري
ـ[إبراهيم باجس]ــــــــ[01 - 06 - 03, 01:25 ص]ـ
أخي الفاضل لقد كتبت مقالاً في مجلة عالم المخطوطات والنوادر التي تصدر في الرياض بينت فيها ما استطعت من شخصية الغزنوي صاحب التفسير، كما أوضحت في هذا المقال خطأ نسبة تفسيره الموجود في فرنسا إلى الطبراني. ولا يحضرني الآن رقم العدد أو تاريخه وسأزودك به لاحقاً.
إبراهيم باجس
ـ[المتوكل على الله]ــــــــ[02 - 06 - 03, 01:26 م]ـ
أخي / محرز
وأخي / إبراهيم باجس
جزاكما الله خيراً وجعل الله ذلك في موازين حسناتكما
وتقبلا تحياتي
ـ[المنصور]ــــــــ[03 - 06 - 03, 09:14 م]ـ
راجع الجواهر المضية في طبقات الحنفية -- فهرس الكتب لزاماً
ـ[إبراهيم باجس]ــــــــ[03 - 06 - 03, 11:18 م]ـ
عوداً على موضوع ترجمة الغزنوي، انظر ما كتبته في مجلة عالم المخطوطات والنوادر مجلد 2 عدد 1 (المحرم - جمادى الآخرة 1418هـ).
وأشرت إلى ترجمته في كتاب طبقات المفسرين للأدنه وي ص 265 - 266وهدية العارفين للبغدادي 1/ 574 والجواهر المضية في طبقات الحنفية لعبد القادر القرشي 3/ 430 وكشف الظنون لحاجي خليفة.
وأشرت في المقالة إلى سبع نسخ في مكتبات العالم لتفسيره.
اخوك إبراهيم باجس
ـ[المتوكل على الله]ــــــــ[05 - 06 - 03, 01:19 م]ـ
جزاكما الله خير الجزاء
وبارك الله فيكما
وجمعني الله وإياكما وجميع المسلمين في جنات النعيم.